معلمي مشعل \ تهانينا لك أيها الغالي 000 وفعلاً جاء المُسمى ( ملح 00 وسكر )
لتوّج الإبداع الذي يكسو هذه الصفحة الرائدة 0
كان البداية :
بثوب جديد وبعطر التواصل نعود من جديد أنفاس جديدة0
نعم هو التواصل يا معلمي 0
وتوالت فقرات الحفل الإبداعي :
وبين ملح الحياة وسكرها تنساب وتنصهر الكلمات 0
هذه حال الدنيا 0
وحان الآن وقت السلبيات :
أنت ياصديقي المعنى بالأمر لا تحمل هما فإن كانت مشاركاتك من أجل أحد هنا فنحن نقوم بالواجب عنك ...ونحن في غاية السعادة .
وهنا أقول :يجب علينا دائماً أن نطرح السلبيات إيماناً منّا بوجودها ، حتى تسهل علينا مهمة أن نتلافاها أو أن نتحاشى الوقوع في فخها مرة أخرى 0
ثم كانت وقفة مع الإقتصاد :
أليس هذا نوع من الإحتكار .
بلى والله هو الإحتكار بعينه 0
وكان حديث الساعة الزيدي حاضراً وبقوة حذاءه الشهيره :
حتى صدقنا أننا إنتصرنا على عدونا بضربة حذاء
0
كانت تلكم الرمية مصيبة على بوش وزمرته ، وما إن أصابتنا نشوة الإنتصارمن تلكم الرميةحتى كانت المصيبة أعظم 0
والآن دعونا من ذلك كلها وتعالوا لنتذوّق ملعة من السكـــــــر :
طيف السهر في نظرة العاطفه حام
يرمي شباكه للعيون الخجوله
وكانت النهاية مع نازك الملائكة فكان الإبداع بالطبع حاضراً بحضورها 0
وأخيراً \ أخي مشعل سعدت كثيراً وأنا أتجوّل داخل بستانك المليء بالورود والرياحين 0
ولا أملك هنا ختاماً لكل ذلك إلا أن أقول ومن أعماق قلبي :
[frame="1 50"] كم أنت مبدع يا مشعل 00000 [/frame]
التوقيع
||~ قد نتعثر في آداء مهمة معينة , لكن بالتأكيد قدمنا شيء جميل لهذه المهمة من زآوية أخرى
فلا تحصر نفسك في اللقطة التي تعثرت بها, بل انظر لها بايجابية و ركز على اللحظات الجميلة فيها ~||