فتاه في مكه ترفض افلات الريموت من يدها بعد موتها

	مقبرة قريتهم الكائنة على طريق الزيما.

أخي الغالي أبو ياسر :

أولاً : للمعلومية الخبر نزل في جريدة شمس ثم نقلته سبق عن شمس وللمعلومية أنها فبركة إعلامية ومادة مصبوغة على الكذب والدجل الإعلامي الملفق والمنمق 000

أقول لك لماذا ؟؟؟


لأني اتصلت بالصحيفه أعلاه وأردت منهم أن يثبتوا الواقعة فكان جوابهم أن لاحياة لمن تنادي ،

بحكم عملي في إحدى الصحف سابقاً رأيت العجب العجاب يطلب من الصحفي أن يأتي بمادة دسمة وحتى أنه يغمز له بأن يخلق الأكاذيب ولكن يشترط عليه حسن الحبكة 000


حسبي الله ونعم الوكيل يقولون على طريق الزيما ويقولون بأن والدتهم كانت تتكلم عن والد أبنائها وتقول:

	من خلال تشجيعه لأبنائه بمتابعة القنوات الإباحية "بحجة التثقيف الجنسي والإلمام بالحياة الزوجية"، وهي تشير إلى أن ابنتها المتوفاة كانت تقضي جلّ وقتها في مشاهدة تلك القنوات عبر القمر الأوروبي؛ ما أدّى إلى تخلِّيها عن مواصلة تعليمها الجامعي". المصدر صحيفة سبق

والله إنهم لذئاب بشرية وكلاب مسعورة حرام عليهم فعل ذلك من غير توكيد وتأكيد 000


ونحن خلف أولئك حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود 000


ويجب على الجميع التأكد 000 والله يحفظكم ويرعاكم 000