كنت هنا وكان المطر غزيراً فبحثت عن مظلة تقيني من زخات المطر والبرَد ، فوجدتُ مظلةً ومنصةً لإطلاق البث الإبداعي لكافة الأقطار ، وعندما دخلت بداخلها ذُهلت بماشاهدته من تطور وتقدم منقطع النظير 000
وعلى بُعد مسافة رأيتُ رجلاً يجلس على كرسي وأمامه أجهزة متقدمة وشاشات كبيرة وكنت واقفاً خلفه فلما أحس بي لف كرسيّه الدوار نحوي وإذا به البروفسور بث تجريبي هههههههههه
في الحلقة القادمة : مادار من حوار بيني وبين البروفسور الطلحي 000
دمتم بود 000000
حيا الله سمو الأمير ، ويسرني ان أطلق عليك لقب "أمير الأهازيج"
وقد حدثتني أن ألقبك بلقب "مهندس الأهازيج" فأوجست خيفة من ابي فهد ؛ كيف لا وهو مهندس المليون هههههههه
وننتظر بشوق الحلقة القادمة وما دار من حوار مع البروفسور الطلحي
الغالي "بث تجريبي"
وسنكون في الجوار مشرئبين لما ستقدمه مشكوراً.