الله عليك يا فارس هذيل ..
جميل أن نجعل لذكرياتنا جزء من شا عريتنا ..
والأجمل من هذا وذاك أن نجسدها بطريقة تكاد تكون واقع مؤلم نعيشه لا مفر منه ..
على قدر استمتاعي بالنص اللطيف الذي طرق شعوري كنسمة الا انه آلمني كثيرا ,,
فعمري لا يتجاوز الثانية والعشرين الا اني عدت الى الوراء 18 عاما منذ ادراكي لما حولي ..
وأخذني الحنين لتلك الايام ..
صح الله منطوقك ملايين نصوصك دائما فخمة
تحياتي