حضيرة السعوديين

عود على بدء :

نمتلك نحن العرب قدرات هائلة ومقومات رهيبة قلّما تجدها في دول ، فتجمعنا اللغة ويجمعنا الدين ويحكم الجوار قبضته علينا فلا مفر من ثبوت النسب 00

ثم نأتي لعامل مهم حقيقة تفتقده دولنا العربية ألا وهو الوحدة بين تلكم الشعوب ، يا عزيزي متى اتفق العرب 000 لافائدة وخير دليل : " صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته " حقاً لا فائدة ترتجى 00

تمحور العرب على عدة محاور ومثلثات ومربعات ومكعبات هههههههههههههههه
تذكرت المثلث الشيعي ( ذو العمامة السوداء ، الشام شامك لو الزمن ضامك ، من يقبع من تحت جنوب نهر الليطاني )
تمكن واضح بل وتحكم عن قرب و بُعد من أصحاب العمايم السوداء والبيضاء بشقيقين من أشقاءنا العرب الضعفاء ، إنها اللغة الفارسية التي تحاول الآن حلحلة عقد ورموز الإنشطار النووي وهي قاب قوسين أو أدنى من ذلك الإنجاز ، إذاً وقعنا فالمصيدة بين جارتين نوويتين 0
وهنا استشهد ببيت شعر للأمير الشاعر : في عيني اليمنى من الورد بستان == وفي عيني اليسرى عجاج السنينِ

العين اليمنى على من تحتل الجزر الثلاث الإماراتيه والعين اليسرى على من تحتل فلسطين الأبيه

ولايفوتني ومادمنا في ذكر المحاور أن أذكر محور الإعتدال والذي أعطى حقيقةً لعروبة حقها ومستحقها كيف لا ومملكة الإنسانية وأرض الكنانه ودار الهاشميه اتفقوا على أن يتفقوا 00

آسف لتشعبي والذي أراه يلطف أجواءنا الحارة هههههههههههه

بالنسبة لتنّين فهو بعيد كل البعد عن أمنا بالرغم من ميولها إليه في زمن مضى وربما لتحديد النسب دور في أن أن يعاف أمنا المسكينه الطيوبه 000

الدب الروسي نائـــــــــــــــم ويغط في نومٍ عميق وقد سحب بساط الدرع الصاروخي من تحت العم سام 000

أما العم سام فهو رأس الأفعى التي أوصلتنا إلى هذه النقطة من الحوار هههههههههههه
وأقول في ذلك :
ربما أن تغييراً سيطرأ على البيت الأبيض من رجلٍ أسود يريد أن يغيير ملامح الخراب والدمارالذي تركه حذاء الزيادي على وجه (بوش) ، الرجل ألقى كلمة نالت اعجاب واستحسان ورضا العرب ، الرجل جاء إلينا بعكس سابقيه نحن من نذهب إليهم ، هناك فرق ولاينكر ذلك إلاّ جاحد 00
لعلنا ننتظر من أبو حسين ( باراك حسين أوباما ) بأن يحدث تغيير هذا مانأمله ولو من باب " تفاءلوا بالخير تجدوه "


الحديث ذو شجون والآذان يرتفع عالياً << وينادي للصلاة 00 وأنت تقول في زاويتك الأولى :

	والاهم اننا مسلمين ( فلا عزة لنا إلى بالإسلام )

مبدع أيها الفارس وقد راق لي قلمك المملوء بحبر السياسيه هههههههههههه