و احيانا تطبق الشريعة و تتبع السنن لكن ما تصيب معاك
ويبقى الخلل ..!!
هذا هو المفهوم الخاطي > وهنا الخلل استغفر الله العظيم القادر على كل شئ
اختي الغاليه عناد يجب علينا الانتباه لما نقوله
لان الامر خطير كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام فيما معناه " رب كلمه لا يلقي لها الانسان بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفا"
هذا هو المفهوم الخاطي > وهنا الخلل استغفر الله العظيم القادر على كل شئ
اختي الغاليه عناد يجب علينا الانتباه لما نقوله
لان الامر خطير كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام فيما معناه " رب كلمه لا يلقي لها الانسان بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفا"
وين الغلط بكلامي..؟
وين الخلل..؟
انت احيانا ما تشتغل ليل مع نهار و يخيب املك وظنك
مو احيانا تصيب معاك واحيانا تخيب..؟
ليش طيب صار معاك كذا وانت بذلت كل جهدك
مو هذا لعبة الاقدار و حظك بالدنيا..؟
وين الخلل..؟
انت احيانا ما تشتغل ليل مع نهار و يخيب املك وظنك
مو احيانا تصيب معاك واحيانا تخيب..؟
ليش طيب صار معاك كذا وانت بذلت كل جهدك
مو هذا لعبة الاقدار و حظك بالدنيا..؟
عفواً اختي الفاضله لم تخب معي بعون الله
ولم أرد ألا بعد تفيحص وتدقيق في كلامك فمن توكل على الله كفاه
وأقراء هذه القصة فيها عبر أتمنى أن توضح لكِ المقصود
من توكل على الله كفاه
دخل أحد الصحابة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غير وقت الصلاة
فوجد علاماً لم يبلغ العاشرة من عمره قائماً يصلي بخشوع
فانتظر حتى انتهى الغلام من صلاته فجاء إليه وسلم وقال له: يا بني... ابن من أنت؟
فطأطأ برأسه وانحدرت دمعة على خده ثم رفع رأسه وقال: يا عم... إني يتيم الأب والأم
فرقِّ له الصحابي وقال له: يا بني. أترضى أن تكون ابناً لي؟
فقال الغلام: هل إذا جعت تطعمني؟ قال: نعم
فقال الغلام: هل إذا عريت تكسوني؟ قال: نعم
فقال الغلام: هل إذا مرضت تشفيني؟ قال الصحابي: ليس إلى ذلك سبيل يا بني
قال الغلام: هل إذا مت تحييني؟ قال الصاحب: ليس إلى ذلك سبيل
قال الغلام: فدعني يا عم للذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين
والذي يميتني ثم يحيين، والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين.
فسكت الصحابي ومضى لحاله وهو يقول: آمنت بالله من توكل على الله كفاهـ
وكذلك أنظري الى هذا الحديث
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
"الحمد لله الذى تواضع كل شىء لعظمته الحمد لله الذى استسلم كل شىء لقدرته
لحمد لله الذى ذل كل شىء لعزته الحمد لله الذى خضع كل شىء لملكه"
اللهم صلي وسلم عليه
فراجعي نفسك فان شاء الله لك من الناصحين
ولم أرد ألا بعد تفيحص وتدقيق في كلامك فمن توكل على الله كفاه
وأقراء هذه القصة فيها عبر أتمنى أن توضح لكِ المقصود
من توكل على الله كفاه
دخل أحد الصحابة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غير وقت الصلاة
فوجد علاماً لم يبلغ العاشرة من عمره قائماً يصلي بخشوع
فانتظر حتى انتهى الغلام من صلاته فجاء إليه وسلم وقال له: يا بني... ابن من أنت؟
فطأطأ برأسه وانحدرت دمعة على خده ثم رفع رأسه وقال: يا عم... إني يتيم الأب والأم
فرقِّ له الصحابي وقال له: يا بني. أترضى أن تكون ابناً لي؟
فقال الغلام: هل إذا جعت تطعمني؟ قال: نعم
فقال الغلام: هل إذا عريت تكسوني؟ قال: نعم
فقال الغلام: هل إذا مرضت تشفيني؟ قال الصحابي: ليس إلى ذلك سبيل يا بني
قال الغلام: هل إذا مت تحييني؟ قال الصاحب: ليس إلى ذلك سبيل
قال الغلام: فدعني يا عم للذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين
والذي يميتني ثم يحيين، والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين.
فسكت الصحابي ومضى لحاله وهو يقول: آمنت بالله من توكل على الله كفاهـ
وكذلك أنظري الى هذا الحديث
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
"الحمد لله الذى تواضع كل شىء لعظمته الحمد لله الذى استسلم كل شىء لقدرته
لحمد لله الذى ذل كل شىء لعزته الحمد لله الذى خضع كل شىء لملكه"
اللهم صلي وسلم عليه
فراجعي نفسك فان شاء الله لك من الناصحين
و النعم يالله
أخوي: ابو فهد
هناك مواقف نصتدم بها و بنتايجها و تكون عكس ما نطمح له و نتمناه
و تعتبر ابتلاء من الله عز وجل
مع اننا بذلنا جهدنا و وقتنا لكن اصبنا بخيبة امل
و هنا دور الانسان
اما ان يصبر و يحتسب الاجر و يحاول مرة اخرى ليصلح ذالك الخلل
واما ان يستسلم لليأس و يقل انا حاولت ولم استطع
اتمنى اصلت ما اود ان اوصله لك
ولك كل الشكر على التعقيب