ولا تكن الجندي الذي يسفك دمه ليسقي دوحة العظماء التي ينعم في ظلالها القائد العظيم .
كن الناطق الذي تحمل الريح صوته إلى مشارق الأرض ومغاربها ، ولا تكن الريح التي تختلف إلى آذان الناس بأصوات الناطقين، من حيث لا يأبهون لها ، أو لا يعرفون لها معنى0
يعطيك العافيه ايه الامير فعلا حكمة رائعه وانتقاء اروع ...اشكرك علىالاختيار وان شاء الله الكل يسعى ان يكون قائدا ....