نشبه صورنا في مرآة القدر لكن لانشبه حقيقتنا في عيون البشر غالباً لايرانا الآخرون كمانحن ليس لأنهم لايستطيعون روئيتنا بل لأنهم لايرغبون المثالية تشبه المستحيل لذلك لايصدق بوجودها الا النبلاء أما البشر العادييون وأقصد من لايرغبون بالتسامي يعتبرون المثالية قناع مزيف لحقيقة منتنه بينماهي حقيقه لأنهم يرون المثاليين والنبلاء ب عيون ذآتهم الهابطة للحضيض مساكين فقدوا لذة التعامل بشفافية مع الآخر
!
{ لو للظنون صور حقيقه لما تصافحنا [ ولشبت معارك]..