حموا حرم الإله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
همُ بيضة الإسلام والسؤدد الذي
له في سماء المجد نجم محلق..

قصيدة وبيت هو القصيدة ....أحسنت ولا شك.

ويقول صاحبنا عن هذيل وقد صدق :
أنقاء أنساب كرام طوية
أرض الحجاز بطيب ذكر تعبق..

اما هذا البيت فلم يرق لي ولكم حق الرد علي إن أخطأت :
هم شوكة الأشراف في نحر غادر
وإن كسفت يوما فيوم تشرق ..

لك ودي وتقديري اخي الباحث.

الأخ/ مشعل الهذلي
مشكور على المرور الكريم ووجهة نظرك نحترمها
ولكن البيت الذي ذكرته يأتي على معنى آخر ربما قصده الشاعر وسياق
القصيدة مدح وتفاخر بمواقف هذيل مع ابناء عمومتهم قريش والأشراف ودفاعهم عن مكة المكرمة لذلك يؤخذ الكسوف على غير
معناه الظاهر

صح لسان الشاعرين لا تعليق

من مبادئ علم البلاغة ان لاتكون الالفاظ مغايرة لغرض القصيدة لان الالفاظ والصورالمحكمة لاتجعل للنقاد فرصة في ان يفسرها بشئ اخر.


ولكن من منا لايخطئ !!!
عموما لهما الشكر

قصيدتان رائعتان-تعيدنا الى شعر الأولين من السلف
اللهم صلي على عبدك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم

قصيدتان جميلتان ..
قريش تستاهل
وهذيل تستاهل

والله يديم المحبة.