عندما نكتب بمداد الألم
نعلم أن هنالك أُناس يتعذبون
فلا يسعنا أن نقف صامتين
حينها تتحرك مشاعر ألم بل ندم
مشاعر تختلج في صدورنا
لتكن شاهدة على صدق مشاعرنا
وعندما تعبر من هنا قوافل الأخوة
نتأكد أن العبور من أجل مشاركتنا ألم نشعر به
فشكري أقدمه لكل شخص وقف هنا وكتب ثنائه لي
أختكم
شذى هذيل