تصرف عجيب بزمام اللغة والبيان
ولغة راقية من شاعر هذلي ورث الفصاحة كابرا عن كابر
وتمكن قلما نجده عند أكثر الشعراء
ولا شك أن هذه الملكة لم تصل إلى هذا التألق والتأنق إلا بعد خرط لقتاد الأدب قديمه وحديثه
دمت مبدعا أيها القارحي
ودمنا متطلعين لما تجود به قريحتك
سلمت أخي الحبيب رداد الفضلي..
أشرق وجه متصفحي باطلاعك على القصيدة.
إشادتك محمولة على الرأس، وأنتظر إضاءاتك النيرة .
أخوك أبو غالي