فضيحة صياف للسواط

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
ماهكذت تورد الإبل يا اساتذتي..

الأكبر هو من يصفح والله أكبر ......
من أنكر خصمه والذي تتحدثون عنه الذي تتحدثون عنه ينطبق عليه قول الشاعر :
كناطح صخرة يوم ليوهنها
فلم يضرها وادمى رأسه الوعل..

ويقال النخل يرمى بالحجارة ..
ويقال إذا ركلت من الخلف فأعلم أنك في المقدمة .

شاعرنا لا يحتاج شهادة فقد إعتدنا أن تعطى الشهادة من خبير بمعنى ما ولكن حينما يكون خبيرا في تخصصه فمن سيعطيه تلك الشهادة....
علينا فقط أن نحيي ذكراه بإحياء شعره والدعاء له فقط..
أما الشماتة بالغير فليست لنا دعوها فهناك من هم أولى بها منا.

لكم تقديري