وظلم ذوي القربي أشدّ مضاضة ** على المرء من وقع الحسام المهندِ
أرى الموت إعداد النفوس ولا أرى ** بعيداً غداً ما أقرب اليوم من غدِ
ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً **ويأتيك بالاخبار من لم تزوّدِ
في موقف ٍ تعطى فيه الرجال حقوقها
قيلت هذه القصيده في مدح مكارم الشيخ //// زعل بن مشاري الشعلان (( ابو نايف))
وفي قبيلة الروله عامه التي يعجز الشعر عن وصفها
هل العليا
ماهو غريب الطيب من منبع الطيب
شيخ ٍ معود للحمول الثقايل
حر ٍ هداده به عطيب المضاريب
يفخر به الشعلان ولأد وايل
به الكرم ما فيه شك ٍ ولا ريب
يوم العفون حسابها بالفشايل
كفون هل العليا رجال المواجيب
صبيهم لا شاش سوى الهوايل
رجالهم لا جاك كنه كما الذيب
ستر الهنوف اللي تقض الجدايل
لا صوتن فيهم نهار المطاليب
ركبوا على قب المهار الاصايل
وليا اعتزوا عليان نار ولواهيب
وان بانت العطفه عدل كل مايل
لي بينهم خوه وربع واصاحيب
واعزهم من بين كل القبايل
المدح بالاجواد مابه علي عيب
العيب للي منكر ٍ للجمايل
لي لابة ٍتروي السيوف المعاطيب
ذباحة الحيل لطامة العايل
وكفون هل العليا رجال المواجيب
ذخري بعد ربعي ليا عال عايل