والله ثم والله إنك زعيم ولا تجيب إلا الزعامة والطناخة يمين بالله إنني طربت لهذا الشعر وهذا الإبداع وهذه الآنفة الهذلية والشموخ والإباء ،
وهذا هو الشعر وإلا فلا ثم لا ثم لا.
تحياتي وتقديري أيها الهذلي الصنديد ، وأعلى تقييم للقصيدة ولشخصك الكريم.
تثبت القصيدة.