لأن الكتله المنبثقه من الاحساس البحري المتقولب في العصر الجواريسي الذي في اخر شارع الستين لازال يشكل ظغطا غير متناهي فما نقول له الا هدئ هدئ السرعه الله يخليك فلازال في الشارع بقيه
نعم هي كذالك ولو سالنا لماذا
سوف نجد الاجابه ان الكتلة للعنصر النباتي هي نفس البطانه التحتيه لشارع الزاهر ومطبق السندي