فكرة برج المليون رد .............!!!

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الهذلي

	ذكر أحمد بن سويد العصقلاني، أن بيع البكار ليس من شيم العرب، ولا من مذاهبهم وإعرافهم، ويُحكى أن أعرابيا أُهدي بكرة فبتاعها من يومها، فصاح به قومه، وعاتبوه على ما فعل، وظل نادما طوال حياته، على بيع بكرته الفتيه....

ومما ذكر في سير الاولين

حدثنا زنيقط عن عمه لأبيه انه اهدي بكره وبعد اسبوع قآم هو وكم رجال معه وقضبوها مع زوارة رئبته وساقوها للحراج وراحت هاك الايام ب200 ريال فتعشى هو وربعه واشترو البارود وقلبوها تعشير في ملكان

طبعا يا شباب بما أني وبّال، وصاحب إبل

فبعلمكم بعض الأشياء؟؟؟!!


أولا..إذا وقع ولد الناقة ، فهو قبل أن تقع عليه الأسماء سليل . فإذا وقعت عليه أسماء التذكير والتأنيث فالذكر سقب ، والأنثى حائل.

اهلا بالنهاوند

يارجال سولف ولا تكتفي بالفرجه فالسوالف معنا لاتمل ولا تحصى

فاسدح بسالفتك معنا

سلامـ ٌ عليكـمـ

لن نفترق

أمامنا البحار و الغابات

و راءنا فكيف نفترق

يا صاحبي يا أسود العينين

خذني كيف نفترق

و ليس لي سواك

لعلني سئمت مقلتيك

يا ظامئا إلى الأبد

لعلني أخاف من يديك

يا قاسيا إلى الأبد

لكنني بلا أحد

بلا أحد

فكيف نفترق

يا أجمل الوحوش يا صديقي

ما بيننا سوى النفاق

و الخوف من متاعب الطريق

البحر من أمامنا

و الغاب من ورائنا

فكيف نفترق

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيك اوف

	اهلا بالنهاوند يارجال سولف ولا تكتفي بالفرجه فالسوالف معنا لاتمل ولا تحصى فاسدح بسالفتك معنا

ياخي انا ماستانس الا على الفاطر ولا المعشر

مادري ليش مع انها عند الوباله ماتصلح

لكن عندي احلى ابو شي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيك اوف

	ومما ذكر في سير الاولين حدثنا زنيقط عن عمه لأبيه انه اهدي بكره وبعد اسبوع قآم هو وكم رجال معه وقضبوها مع زوارة رئبته وساقوها للحراج وراحت هاك الايام ب200 ريال فتعشى هو وربعه واشترو البارود وقلبوها تعشير في ملكان

روابة ضعيفة، وفي كتاب "الكذب والنفاق، في حياة النياق"، يرى أنها قصة موضوعة، ولا يرجح ابدا أن تكون قد وردت عند العرب قديما...

يذكر من قصص الاولين

ان واحد من اباطرة هذيل لعب مع الناقه واثناء لعبه معها كسر سنامها فماتت

حتى لعبهم كان دفش

للرحام

متابعون بصمت

ويقال أنه إذا قام ومشى وتحرك ، قيل رشح ، فهو راشح ، وهي المطفل وما زال ولدها صغيراً . فإذا ارتفع عن الرشح وانطوى خلقه ، وقوى ومشى مع أمه ، قيل : قد جدل وهو حوار جادل ، إذا نبت في سنامه شيء من الشحم قيل : قد أكعر ، فهو (مكعر) وهو في هذا كله حوار . فإذا كان من نتاج الربيع فهو (ربع) ، والأم (مربع) فإذا كان من عاداتها أن تنتج في أول النتاج فهي (مرباع) . فإذا نتجت الناقة في الصيف ، قيل : (ناقة مصياف) ، وقيل لولدها : (هبع) ويقال في المثل : ماله هبع ولا ربع .

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الهذلي

	روابة ضعيفة، وفي كتاب "الكذب والنفاق، في حياة النياق"، يرى أنها قصة موضوعة، ولا يرجح ابدا أن تكون قد وردت عند العرب قديما...

وفي ((كتاب الحاجه والفاقه عند هويشم ورفاقه )) يذكر انها روايه صحيحه

ومما ذكر في البكآر انهن ذات طابع حسن فهي تحب التمسيس وتشم رائحة راعيها

فانا اشور عليك يابو معتوق مالك ومالها والله محنا فاضين كل يوم نمسسها ورانا امور اهم

ياخي بيعها وافتك منها

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيك اوف

	يذكر من قصص الاولين ان واحد من اباطرة هذيل لعب مع الناقه واثناء لعبه معها كسر سنامها فماتت حتى لعبهم كان دفش للرحام

ياشيخ فضحتنا مع الوبالة، وش كسر سنامه يامال الكسر، قول فزره وذاه يدلح

تيك أوف


مشكور على ترحيبك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الهذلي

	ياشيخ فضحتنا مع الوبالة، وش كسر سنامه يامال الكسر، قول فزره وذاه يدلح

ومما ذكر في قصص الاولين ان صويلحابن حمود بضم الميم راى سنام بكره وهو دالح على قولتك فقال لابيه يبه لد للسنام الناقه ورنه مفزور فقال له ابوه لا ياولدي لاتقول مفزور وتضحك علينا رفاقتنا السنام يكسر ولا يفزر مثل اللام الشمسيه وانا ابوك تكتب ولا تنطق

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيك اوف

	وفي ((كتاب الحاجه والفاقه عند هويشم ورفاقه )) يذكر انها روايه صحيحه

هذا الكتاب لا يعد مصدرا، ولك أن تطلع على ما أفرده كاتب كتاب...((الإبل والغيط، عند ناشيء وخبيط))، فقد بين أن الكتاب المذكور أعلاه لا يأخذ منه....