من وجهى نظري أن المجتمعات تختلف من بلد إلى بلد ،هذه الدراسه وضعت في بلد غير مسلم ونتج عن ذلك أن بعض الزوجات ترتاح إذا غاب زوجها
بينما في البلاد الإسلامية العكس ، وإن وجد قله قليله 0
أما بالنسبة للزوج فهو لا يستغني عن الزوجه سواء عمره متقدم أو متأخر فهي شريكة حياته وهي من يقوم بشئونه ورعايته ، ومن فضل الله أن جعل بينهم مودة ورحمه ، وكذلك الحال ينعكس على الزوجه أيضاً قد لا يوجد من يقوم برعايتها إلا زوجها 0
إذا القاسم مشترك بينهما ، وهذه الدراسه أخذت حيز من الصواب في بعض ماذكر منها 0
عزيزتي الصمت الجريح أنا لا ازيد على كلااام أخووي صاالح وطالما انوو مشروع تخرج او بحث
يستحسن تسألي من لهم خبره في المجاال امثاال الاستااذ ورااد وغيره اذا وجد