رؤية حول قيادة المرآة للسيارة.

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
من عهد آدم إلى اليوم في الشرق والغرب من جميع الاجناس وتحت اسمى القيم اللتي تتداولها

الشعوب مازالت المرأة تراود عن نفسها سواءً بإتفآق أو بغيره وإلى يوم القيامة.

لان هذا سر رباني ( كأقطاب المغناطيس ) الاقطاب الغير متشابهة تتجاذب(فطرة الحياة)بعكس

الاقطاب المتشابهة. كما ان المرأة هي اللتي تعرف كيف تحافظ على نفسها إذا أرادت ذلك.

العفيغات كثر من جميع البشر والديانات ,.والعكس كذلك.كل الوافدين الى بيت الله الحرام

سواء في الحج أو السياحة الدينه سافرات الوجوه هل نقول لهم إرجعوا انتم اتعبتم انفسكم

وبددتم اموالكم على عمل لن يتقبل منكم؟ هل وضعنا انفسنا أخصام وقضاة في نفس الوقت؟

لم تتعرض هيئة الامر با المعروف والنهي عن المنكر للقادمين ولم تنشئ نقاط فرز

للمحجبات والسافرات الوجوه لاعند ابواب الحرم ولا في شوارع المملكة وطرقاتها.

ولوا تتبعنا الاحداث المترتبة على سفورهن من المراهقين والشباب السعودي لما بلغت 0,001من

ما تتعرض له نظيراتها في الدول الباقية . لان النظام المستمد من الشريعة يحمي الفرد أكثر

من الانظمة الوضعيه وأنظمة الشريعة معروفة بشأن العقوبات. وكلنا نعرف ان كل ما كثروا

الناس كثرت حوادثهم (من الافراح والاحزان) والله المستعان

ودمتم
[/align][/cell][/table1][/align]