لاحظ عسكري أميركي ان أفراد البوليس العراقي في حي الصدر في بغداد، الذي تقطنه أغلبية شيعية، يتوقفون عن ضرب المعتقل إذا صرخ: دخيل العباس دخيل العباس. وعندما سأل الأميركي عن سبب توقفهم أوضح أفراد البوليس أن المعتقل استنجد بالعباس ولا يحلّ ضربه.
بعد أيام وقع العسكري الأميركي في أسر سكان الفلوجة وهي إحدى مدن المثلث السني الذي يقاوم الاحتلال.. فكر الأميركي أن أفضل طريقة للنجاة الاستنجاد بالعباس وأخذ يصرخ: دخيل العباس دخيل العباس فانهال عليه سكان الفلوجة بضرب أشّد وهم يهللون: هم أمريكي و هم شيعي
قالت جارية رجل شامي خرج للغزو في زمن بني أمية وقد أصابهم مطر فاستذروا من المطر إلى قصر
فخرجت الجارية من القصر فقالت وهي جارية مكية
[poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من كان ذا شجن بالشام يحبسه=فإن في غيره أمسى بي الشجنُ
وأن ذا القصر حقاً مابه وطني=لكن بمكة أمسى الأهل والوطنُ
من ذا يسائل عنا أين منزلنا=فالاقحوانة منا منزل قمنُ
[/poem]
لاحظ عسكري أميركي ان أفراد البوليس العراقي في حي الصدر في بغداد، الذي تقطنه أغلبية شيعية، يتوقفون عن ضرب المعتقل إذا صرخ: دخيل العباس دخيل العباس. وعندما سأل الأميركي عن سبب توقفهم أوضح أفراد البوليس أن المعتقل استنجد بالعباس ولا يحلّ ضربه.
بعد أيام وقع العسكري الأميركي في أسر سكان الفلوجة وهي إحدى مدن المثلث السني الذي يقاوم الاحتلال.. فكر الأميركي أن أفضل طريقة للنجاة الاستنجاد بالعباس وأخذ يصرخ: دخيل العباس دخيل العباس فانهال عليه سكان الفلوجة بضرب أشّد وهم يهللون: هم أمريكي و هم شيعي
يشور بيك العباس ( يعني يضرك ) !
الشيعي اذا حلف بالعباس يعني صادق !!
دينهم عاطفي وفله ! فله ( اي شي يجوز على الاحوط وجوباً )
حصل هذا المشهد على متن إحدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية ( British Airways ) في رحلة بين جوهانسبيرج بجنوب إفريقيا إلى لندن بإنجلترا . وفي مقاعد الدرجة السياحية كانت هناك امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالي الخمسين تجلس بجانب رجل أسود ..
وكان من الواضح أنها كانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة وقالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسود ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف . يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً ) .
قالت لها المضيفة ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد خال ) !
غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى) .
وقبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى . لكن وفقاً لهذه الظروف الاستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك... ) والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسود وقالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى
! )...
في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين اللذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته وصفقوا بحرارة .
القصة أعجبتني لما فيها من
التأديب الغير المباشر
اليست هذة اخلاق سيد البشر التي امرنا بها؟
وان من تواضع لله رفعه
أقول في نفسي وأنا أعايد الناس :::::متى بشوفك تكمل أفراح عيدي
أجامل وربي عليم ٍ بالإحساس ::::::: وشهو شعوري وأنت عني بعيدي
اللي خذاني لك على سهو هوجاس ::::: حسيت نفسي وسط ربعي وحيدي
لو حسوا بما بي يقولون لاباس ::::::: بدال قولة على عيدك سعيدي
لاصرت عندي وقتي أعياد وأعراس:::: حتى ولو إني وسط سجنٍ حديدي
عاشرت خلان وتخالطت بأجناس::::: محدٍ سواك أهديته القلب بيدي !!
من تحت ما طا الرجل لي هامت الراس:::: كلش هويته فيك والله شهيدي
لقيت بك ذوقي وأنا قاطع الياس:::::: ومعك بدا يحيا الأمل من جديدي..