قصيدة من شاعر الوطن بسم بني مسعود في حدود الديره
قصيدة من شاعر الوطن باسم بني مسعود في حدود الديرة وعندما قيلت امام المشايخ واعيان القبيله قامو بردع المعتدي بيض الله وجيهم
ايابني مسعود موت الرجل اخير من الغبينه
والرجال الي ما تاخذ حقها لاخير فيها
ويش موقف رجل توخذ ديرته قدام عينه
موته احسن من حياته لاتجيه ولا يجيها
دكها الجنزير وارجف صوتها مثل المكينه
تنتضر نجده ولاها عن ولات( ن)توتليها
الدير عذراء وحسم العلم في وقته وحينه
بعد هذي ويش باقي من علوم (ن ) نحتريها
والردي الي تعدي حده الى خابرينه
مادرا ان الشر منها مصدره والموت فيها
علموه وبلغوه العلم حنا واصلينه
حجة (ن )بيدينا ماكل قاري يقتريها
حدنا من شرق حد المطرفي وموثقينه
ومن شمال الحد مر ويشهد الخالق عليها
غطرفي يادار وارسي مثل ماترسي السفينه
المعارك تهتوينا حشمت الك ونهتويها
والقلوب الى ضغينتها الردا يالنعنبوها من ضغينه
لابسه ثوب الردا والعار بكرة مقتفيها
دارنا دار السعد ماهي بكسب ولا رهينه
نحتميها بالسيوف وبالسلاح وبذخيره
ابشري يادرانا جاك الفرج يضحك جبينه
والخدود الباردة بالنصر منا علميها
آخر تعديل عمر العميري يوم 01-28-2012 في 01:56 PM.
|