فكرة برج المليون رد .............!!!

فنان فنان مثل الناس

اللي ّ من أوّل يحبّوني

وأنا ماني شاعر ٍ يحتاس

ولاني شيطان مجنوني

انا مع الاصحاب صُبحي مايظلم

ولاتصير ايامنا بالنهابات

وانا كلامي للجماعة مقدّم

لكن بعض الناس هيهات هيهات

وانا مابين الناس شاعر وابرسم

إن كان جتني ياعربنا مجالات

وأنا كلامي لاكتبنا منظم

إن كانها بتهب َ ياناس نسمات

والشعر بالخاطر تليّم تليّم

وأنا كلامي مثل وبل ٍ بزخات

وإن كان بعض الناس كنه تغشم

أنا بأسير بعقل بين الرجالات

ادارة المنتدى شجعان مهما حصل

لكن بعض الرجال اليوم وش لي بها

انا من اوّل بطل وأمر ّيم ّ البطل

لكن علومي مع الاصحاب ترتيبها

وأنا كما سيل في الدنيا من اوّل هطل

لكن بعض الوجيه يشين تعذيبها

أنا بلاقي أمل وأنت تلاقي أمل

لكْن العروسة تجيكم مع خطاطيبها

سلطان عنا ّ من اوّل يابشر ما سأل

والناس مثله من أول حسب أساليبها

وانا اللي ملّيت يالاصحاب هالمُعتقل

لكنْ العلوم العجيبة ويش تهذيبها

وأنا من اوّل حياتي مابها هالزلل

ولاني حيّة من اوّل هزّت جنيْبها

كم ناس جتني بطيب علوم

انا مع الناس باغيها

والبعض يااصحابنا بيلوم

والناس ياكم يعنيها

ياكم لقينا من الاصحاب

اللي من اول نخاويهم

واليوم ماني هنا مرتاب

والناس ماجيت بابليهم

الناس لاهب هالاعصار

تظل ياناس شرّادة

واحنا من العالم الاحرار

واحنا عرب دوم ورّادة

ياصاحِب َ النظم ِ بادِر
وإن نويناك حاذِر
والسِحر ُ كان كعَيْب ٍ
إذا رأيناك ساحِر
وحُبّ ُ ريمي برُوحي
ولا ُتحَّب ُ ّ المظاهر
لأنني ّ بإعتلائي
أنال كُل َّ الجواهر
وأكرمتني غزال ٌ
بنت ٌ أوَت للستائر
كأنهّا نُور شمسي
إذا بدى النُور ُ ظاهِر
والناس ُ لن يَقهَرُوني
وباريء الكوْن ِ قاهِر
والجَفن ُ مانوَّمُوه ُ
إن كان بالليل ِ ساهِر
وإن َّ طعم حياتي
تحَّفه ُ ذي المخاطِر
وأخلَصت لي مَلاكي
تمْشي وذا الجِسْم ُ سائِر
على دُروب ٍ وساع ٍ
ويرسُمولي مصائر
مصير ُ من كان َ يَسْمُو
يسْمُو وذا الخصْم ُ عاثِر
ومّا مصير ٌ للاه ٍ
إلّا قنانا وناحِر
إثنان ِ قدْ حَّددّوُها
والوَجْه ُ حُلْو ٌ وطاهِر




وَجًهُ الحبيبة ِ حتما ً
يُشبِه ُ نور المنائر
وَصُورة ُ البَدْر ِ مِنها
إن كان َ ذا القلب ُ حائر
وإنهّا مثل ُ ناسي
إذ طَيِّب ُ البيت ِ عامِر


وإنني ّ في هَواها
أسَير ُ مثل َ المُغامِر
أرْنُو لأمْجَاد ِ ناس ٍ
كما رَصاص ٍ وعابِر
وَ أَمَلي أن ْ أ ُعَلّى
للسُحْب ِ والجَو ُ ّ ماطِر
و أُمنياتي كبار ٌ
ولسْت ُ طبعا ً أ ُكابِر

شكرا لكم

إنّي مع الاصحاب لا اتشيطن ُ
وكلامًنا بين الرجال يُثمَّن ُ
وأنا شُجاع ٌ لايهاب ُ من الوغى
ورئيسنا كمُديرنا يتطمّن ُ
وبلا إساءات ٍ كسِبت ُ مراكِزا ً
وكذا المُسيء ُ يُسيء ُ لا لا يُحْسُن ُ
وأنا كما الذهب اللذي ألماسُه ُ
طبْعا ً يُشعُ وكم يُطَّيّب ُ معدن ُ
وبلا توّتر ِ من توّتر َ في الورى
إنّي بإخلاص ِ الرجال وأُحسِن ُ
في وضع ِ طيبي حسبما طيب ٍ أتى
ويُبادرون الناس حين َ أدُندُن ُ
ورسمت ُ ألحاني وأشعاري هُنا
والمنطق ُ المنظوم ُ جاء َ يُلّحُن ُ
وبلا بلا وهْن ٍ ولا ضعف ٍ هُنا
والبعض ُ يستقوي وضاع َ الأوهن ُ
في بلدتي في دارنا في موطني
وأنا أُحب ُّ بلادنا والموطن ُ
سيظل ُّ محروسا ً بقدرة ِ خالِق ٍ
وأنا أُشابِه ُ ليثنا وأُمكّن ُ
من كُل ّ شاة ٍ سحْبُها بِكُراعِها
وأنا بشعري إن نويت ُ أُبرهِن ٌ
وحبيبتي تأتي هُنا في حينها
وأنا هُنا دوما ً هُنا أتحيَّن ُ
ويُريِّحُون الريم في غاباتها
وأنا هُنا لمّا نويت ُ أُعيِّن ُ
أُستاذة ً دكتورة ً وطبيبة ً
وهي المُعلّمة ُ اللتي تتحسّن ُ
وهي َ المُدرّسة ُ اللتي بكتابِها
وبدرسها شعر ٌ جميل ٌ مُحزِن ُ
وهي ّ المُميتة ُ دائما ً لخُصومها
إذ أن ّ أقزام الوغى تتكّفن ُ
والله يحميها ويحرس ُ دائما ً
وإذا حماها ما أتى يتمنن ُّ
وأنا كما الفناّن ِ مع فناّنة ٍ
رسمت لي ّ الأشعار إذ تتفنن ُّ
وإذا قسى القاسي سيُرعِب ُ رُمحه ُ
وإذا أتتني من قست ستلُيَّن ُ
وأنا هُنا واللون ُ أبيض ناصع ٍ
وخُصوم ُ مكَّة سُودُهم تتلوَّن ُ
وإذا الحجاز ُ بصيته ِ أمجاد ُ من
حكَموا الديار ومجدُهم سَيُكّون ُ
لكن ّ نجدا ً أرض ُ حاكم ِ طَيْبة ٍ
إذ للحُكومة ِ سيفهُا المُتسِننُّ
وأظن ُّ فهْدا ً مثل َ سُلْطان ٍ علا
وأظن ُّ بدرا ً كان طبعا ً أبدن ُ
وكذا مُحمَّد ُ مثل َ مشعل ِ مِقبس ٍ
وأظن َّ متعب َ كان حتما ً أمتن ُ
ومُلوكُنا حُسَّادُهم في حِيرة ٍ
وأنا هُنا والشعر ُ مِني ّ الأحسن ُ
كانوا كزهر المزهريّة ِ ريحٌهم
نسَماتُهم تحلو وإني ّ ديِّن ُ
رَتلّت ُ حقا ً في كتاب إلهنا
إذ أن َّ بي مرضا ً يطُول ُ ومُزمِن ُ
وإنزاح َ من سُوَر ٍ يُشرِّف ُ مثلُها
ورأيت ُ حَبّا ً بالتلاوة ِ يُطْحَن ُ
وأنا بلا جن ٍّ وشيطاني هوى
إذ أن َّ عقلي صح َّ لا يتجننن ُّ

يامن هويتي وبعض الناس يكفيها
كم دِرهم ٌ بيننا والرب ُّ يُغنيها
والرّب ُّ يُثري كُفوف ً لا إرتزاقَ لها
والرب ُّ يُكرمها والرب ُّ يُعليها
وليس َ يُعمي عُيونا ً في دراهمها
إذا زماني هُنا ماجاء َ يُسْميها
وإن هوَت تحت أرضي مابكي مَلَكي
وللملائكة ِ الأبطال حاميها
وإن ّ حانوت َ بعض الناس يُزعِجُنا
والناس ُ تحسُده ُ والرّب ُ يُدنيها
من المحل ِّ اللذي في وسط ِ مكَّة َ من
عَبّا الجُيوش َ لأخصام ٍ سيُنهيها
مَحل َّ شُبْهة ِ من كان الغناء له ُ
كالزاد ِ للبعض والأسعار يُغليها
أيَا محلا ً به ِ غِشٌ يُخبئه ُ
من المُكَّلف ُ والأخطاء ُ يُخفيها
ادفع ضرائبنا احذر جماركنا
ونخلة ُ الحي ّ بالنيران نُلغيها
حتى سحائبنا تنهل ّ ُ ممطرة ٌ
وللسحابات ِ ربُ الكون مُنشيها
وصاحب ُ الحق ِ ّ لص ٌ مثل من سرقوا
والصُحْف ُ فاضِحة ٌ للناس توجيها
يامن أتيتم لأكل ٍ لا نُسّممّه ُ
لِمكَّتي حرب من طابت غزاويها
والمال حُرِّم َ والسرّاق ُ نسجنه ُ
والريم ُ محبوبة ٌ لامانُجازيها
الله يُدخلِها جناّت من دخلوا
وليس َ ينفعها طبعا ً تغلِّيها
إذ أن ّ ناجحة المَلْكِ اللتي سَمقت
مِثل َ الجبال إذا ماطال َ عاليها
الله ُ يُكرِمُها والله ُ يرفعُها
وليس َ ينفعني إلّا تأسِّيها
كأنّها قِصّة ٌ بالحُزن ِ مُبْكِيَة ٌ
أتت لعيْني هُنا حتى ّ تُبِّكيها
والله ُ يجعلُها زوج الأمير ِ هُنا
إذا أعزّت وُريقات ٍ نُغنيِّها
إذ أنني ّ شاعر ٌ يهوى قبيلته ُ
يحمي عشيرته ُ والله ُ يُبْدِيها
كَمِثل ِ شمس ِ هُنا بالنُور ِ ساطِعة ٌ
وّكم ْ تَسُر ُّ كَبدر ٍ في تجلِّيها
أُسطُورة ٌ عُرِفت أُعجوبة ٌ وُصِفت
أُنشودة ٌ عُزِفت والناس ُ تأتيها
باللحن ِ باللحنِ ِ إذ كُل ّ ُ الجَمال ِ به ِ
لكن ْ لِدُنيا القسا دَوْما ً دواهيها
مات َ القريب ُ بِقبر ٍ لسْت ُ زائرَه ُ
والناس ُ أوّلُها مازار َ ثانيها
مات َ المُلّحِن ُ والإنتاج ُ كان َ سنا
إذ مُخرِج ُ الشعر للدُنيا مُداويها
إذا سرى وسط روحي كم يُعالِجُها
والناس ُ تحسد ُ إذ مِنها تَجّنِيها
ياناس ُ رُوحي لِرُوح ِ الريم خاطِبَة ٌ
إذ ِ الإشارة ُ شَرّ ُ الناس ِ يُخطِيها
وإن ّ رَمْيات مِثلي شِبْه ُ صائبة ٍ
والناس ُ من هاشم ٍ تعلو مَوَالِيها
لكِن ْ أُسامة َ لِي أُستاذُ قدْوة ِ مَن
يهوى المعارِك َ حَتما ً ليس َ ناسِيها
وإن ّ خالِدَنا مع زيْدِنا أمَل ٌ
فيهِم شَجاعة ُ ناس ٍ لم نُوّفيها
أطْهار ُ أُمّة ِ من كان الحياء ُ بِه ِ
وللصحابة ِ طيْر ٌ كم يُحييّها
أشراف ُ أُمِّة ِ من كان الكلام ُ بِه ِ
مِثل َ الشراب لناس ِ ماسَنُظميها

المنتدى به ناس عانت

كأنها ّ بالحيل كانت

روس الرجال الضيغمية

لكنهّا تشرُف شوية

واحنا معاكم حاضرينا


أظن بعض الناس مانت

يا أصحابنا ما أظن شانت

لكنها ّ دايم حييّة

وإحنا لنا طيب وحمية

كما الشباب الناجحينا

الشعر ُ بين الزوايا

أراح ّ كُل َّ البرايا

وإن ّ مثلي بريء ٌ

وَ صار يُهدي التحايا

وللحبيبة ِ وّصْل ٌ

إن جاء َ مثل َ الهدايا

وإنهّا نُور عيني

بِدُون ريب البلايا

وإنهّا اليوم ُتعطي

وَما حَسبْت ُ العطايا

لكن ّ للخيل ِ حرب ٌ

وَ كم تحث ُ المطايا

وإنهّا جَابهتني

أتت بِحُسْن ِ النوايا

وَليست ِ الآن َ شّر ٌ

أطل ّ بين الرعايا

خَيْر ٌ هُنا كان َ خيْرا ً

وَ لم تكُن بالسبايا

وَ حُرَّة ُّ الحي ِّ دَوْما ً

تهَاب ُ سُم َّ المنايا

وَ الله ُ أسْلَم َ رُوحا ً

مَاواجهت بالخطايا

لأنهّا العام ُ تحمى

إذا ذكرنا الحَمايا

لكن ّ حبَّي قضيّة

يامن درستي القضايا

هَيّا أكرميني بِوَصْل

بوسط قصر العلايا

وإن ّ صوتك ِ حُلْم ٌ

مُشابِه ٌ صوت َ مايا

وإن ّ مني َّ حُضور ٌ

وإن ّ مني ّ مَزايا

لكنني مثل نِمْر ٍ

إذا أتتني الحيايا

و سُمُهن ّ بَسِيْط ٌ

يَزُول ُ بعْد الحدايا

وَ للمُحبَّة ِ نُصْح ٌ

يسير ُ مثل َ الوصايا

إنا سمعنا ظرائف
وَ كم أتتنا خفائف
لكِن َّ حُب ّ حياتي
كَتُحفة ٍ بالمتاحف
الله ُ أخفى كماها
وَ مثلُها ليس َ خائف
وَ إن ّ رأسي بلحن ٍ
وَ طيِّب ُالصوت ِهاتف
وَلو كماها بأرضي
لأرعب َ الناس قاصِف
وَ إنهَّا حد ُ ّ سيفي
وللغرام ِ معارف
تعرف صحْبي وناسي
وَ قدّمت لي طرائف
وإنني ّ مثل ُ ساع ٍ
في حَرَمي مثل ُ طائف
وَلامن الشرْك ِ نَخشى
لأن ّ ذا الدرب زائف
وَ ليس َ للكُفْر ِ قلبي
وَمن إلهي مصارف
يَصْرُف ُرُوحا ًحَماها
وَ إنني الطَوْد ُ نائف
وَلَسْت ُ أهْزا بناس ٍ
إن كُنت ُ أكرَه ُعائف
وللحبيبة ِ دَوْما ً
أُنشودة ٌ وَ لطَائف
وَ لانسَت أغنياتي
وَماحَوتها الوصائف
وإن ّ شعري برسْم ٍ
وَ ماتهَّب ُعواصف
وَ لامحاني جَحُود ٌ
إذ ِ الجُروح ُ طفائف
لكّنني بإنتظار ٍ
لِقُبلَة ٍ من تكاتف
وَ من تعاون ِ رِيْمي
وَ إن ّللشعر ِعازف
وَ كِلْمَتي مثل َ دُر ٍ
وَمثل َماس المصارف
وَ إننا ّ ماجَهِلْنا
وَ إن ّ عقلي لَعارِف

لِكُل ّ رِيم ٍمَطالِب

والرأس ُ لازال َ طالِب

مِن َ الحَبيبة ِ شيئا ً

إن كان ينوي يُصَاحِب

وَ رتل َّ الآي َ طبعا ً

وَ لا يُحُّب ُ التجانب

لأن ّ ديني بِخير ٍ

والرأس ُ لازال كاسب

وَجَرَّب الرأس ُ طبعا ً

وَ كم نحَّب ُ ّ التجارب

وَ إن ّ وَجْهي جَميل ٌ

وَكم تُحَّب ُ ّ الأطايب

لأن ّ نجران َ حُبي ّ

إذا نويت ُ أحارب

وَ إن ّجيزان َ وِّدي

والخصم ُ يأتيه ِ صالب

وَجدُّنا كان يحمي

والله لاشك َّغالب

وَ يَحْرُس الدار َ دَوْما ً

وَ إن ّ مني ّ مواهِب

أُسْكِت ُ ناسا كثيرا ً

والرأس ُ للشعر كاتب

وَ كم قرأنا بِجِّد ٍ

وَما أنا مثل ُ ناهِب

وَطيب رُوحي بِذاتي

وَ بالزمان ِ المَصائب

وَ إن ّ رأيي سَديد ٌ

إذا أتى الناس َ صائب

وَ بَيْتنا كان َ مَبْني

وَ بالبناء ِ العَجائب

وَ الجِّن ُ ّ مَايَسكنوُه ُ

إذا أتى الغيث ُ ساكب

وَ إنني ّ لَسْت ُ جِّني

وَ لَسْت ُ مثل العناكب

وّ إن ّ ثوبي طَويل ٌ

وَ كم تُغطّى المناكب

إني مع الأصحاب ِ لي أخلاق ُ

وَ الضم ُ ضم ٌ والعِناق ُ عِناق ُ

لكن ّ أحبابي بِدُون ِ خسارة ٍ

وَ الحب ُّ مَسْكَنه ُ هُنا الأعماق ُ

وَ سنين ُ عُمري إن مَضت لا لم تعُد

وَ أظن ّ ُ أيّام َ الرجال ِ سِباق ُ

وَ حبيبتي سُلْطانة ٌ في عصرها

كالنجم ِ إن ضمّته ُ لي الآفاق ُ

بلطافة ٍ وَ ظرافة ٍ أحببتها

وَ لِرُوحِهَا لم يُكْتَب ِ الإزهاق ُ

و بِرِّقة ٍ وَ بِدقة ٍ سِرْنا معا ً

وَ الرِزق ُ مِن خلاّقِنا ينساق ُ

كم كنت ُ أُطْعِمُها وأُشْرِبُها هُنا

وَ الحُلْو ُ ليس َ مَرارة ً تنذاق ُ

وَ الله ُ شافاها مِن َ الأسقام لي

وَ الصحب صحبي والرفاق رفاق ُ

وَ حبيبتي مَدْعُومة ٌ من عصرنا

وَالرعي ُ رعي ٌ والنياق نياق ُ

لكَّنها مشهورة ٌ بِكلامِهَا

وَ النظم ُ نظم ٌ والسياق سياق ُ

وَ جميلة ُ الخدَّين ِ لَسْت ُ بخصمها

إذ أن ّ عُمري مابه ِ إرهاق ُ

كم كُنت ُ مُرْتاحَا ً بأجمل ِ حُلّة ٍ

وَ سرائري يدري بها الخلاّق ُ

لكِّن َّ مُترَفة َ الغرام هَويتهُا

وَ لها عُلو ُّ الأصل والأعراق ُ

كانت كَبَسْمة ِ صُبحِنا أو شمسه ِ

وَ الضوء ُ ضوء ٌ إن أتى الإشراق ُ

والله جَمّعنا بِدُون ِ تشرذم ٍ

والوصل ُ وصل ٌ والفراق ُ فراق ُ