مضاربه بناتيه تكشف عن قضايا حب وغرام وزواج بين طالبات الجامعه

لاحول ولاقوة إلا بالله
هذولي البنات المفروض يشهر بهم حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر
مشكورة إختي على الطرح وعساك على القوة يارب

عجبٌ عجبٌ عجبٌ عجبُ.....................................عج� �ٌ تمشي ولها ذنبُ

الله يرحم أيام الشريف راشد الراجح.....لو على عهده كان الرقابةو السياط اشتغلت..لكن في إدارة العجم..ماذا ننتظر؟؟!!!

ستتحول مساكن مؤسساتنا التعليمية إلى كبريهات ليلية,وربما كراخانات في ظل غياب الرقابة,وتهميش دور الهيئة, وفتح وسائل الإعلام الغربي على مجمعات بناتنا السكنية.

تأملوا ياأخوان؟؟
ماذا سيقول عنا المسلمون الذين أتوا من جميع بقاع الأرض؟؟؟؟؟؟؟؟

في مكة المكرمة..في أطهر البقاع على وجه الأرض..في البلد الحرام..وفي الشهر الحرام...يقع مثل هذا..وفي جامعة مصنفة عالميا ضمن أكبر الجامعات الإسلامية.. ومن طالبات الدراسات الشرعية اللاتي يفترض أنهن القدوة والنبراس...؟؟!!!!!!!

بالله ماذا تركن لمؤمسات أوربا الشرقية وحسناوات جمهوريات الإتحاد السوفييتي المنحل, وشقراوات فرنسا...وجواز الشواذ المبارك من الحكومات الغربية؟؟؟!!!!

لاتقولوا لي أنه نقص توجيه,لأن القسم الذي ينتمين له كله مواعظ وتشريعات دينية..ولكن:

-غياب دور الأسرة أولا, وأقصد الأب المتابع والأم الشفوق والأخ الحريص.

-الخلوة المستمرة والاختلاط مع بعض المنحلات خلقيا واجتماعيا,فإن تفاحة فاسدة تفسد كل التفاحات المجاورة لها إذا خزنت معها لفترة طويلة.

_انفتاح الإعلام الغربي الجنسي..وسهولة تناقل صور الإباحية بين جميع شرائح المجتمع عن طريق صورالبلوتوث المحملة على الجوالات وخاصة بين الطلبة والطالبات.

_ثورة الجنس لدى المراهقات,فهن في مرحلة عمرية(العشرينات) تكاد تنفجر بالشهوة,وليس هناك أي متنفس شرعي أو طبيعي لتفريغها.


_الشعور بالفراغ العاطفي,والمشاكل الاجتماعية,قد تدفع بهن إلى البحث عن تنفيس مكبوت,أوتفريغ مشحون،أو الهروب من الواقع,تماما كما يفعل شارب الخمر,ليتناسى همومه.

_تقصير أو تواطؤ إدارة الجامعة(بقصد أوبدون قصد)؟!! في دورها الإشرافي والرقابي.

_غياب العقوبة الرادعة,فكما قال إخواني المعقبين سابقا:ينزع الله بالسلطان مالاينزع بالقرآن.

وأخيرا: مافائدة تأخير زواج الفتاة؟؟حتى تتحرك فيها رغبات الأنثى.؟؟؟؟؟!!