فكرة برج المليون رد .............!!!

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماس

	خلاص يا شباب خليكم معانا شوية صفحة 1128 حتنشال كلها هههههه

ههههههههههههههههههههههه

ما شاء الله كيف عرفت إن فرقة التعديات جايه

تكتف ولا تشم على قفى يدك ههههههههههه

يا شيخ رووووووووووووح الله يشيل عدوينك إنت وعماد


أنا أفداااكم يا حبانيه هدوا اللعب.

تروني خايف على البرج من مشاريع تطوير مكة

بغيت اقول قصة


بس تذكرت إني مقدر اقول

لولا الأمل ما أسفرت سود الهقــــاوي.... وأشرق شعاع النور والغيم انجلى
يا كود لحظات الأمل تمحي البــــلاوي....والليل لا طول فلادام البــــــــــلا
لولا الأمل ما كان للعلـــة مـــــــداوي .....لولا الأمل ما رفرف الطير وعـــلا
لولا الأمل..ما كان للعثرات قـــــاوي ......وأثمر نخيلالخير في رمل الفــــلا

يطالع فحماس بنص عين، ويقول ورطتنا ههههههههههههههههههه

مو بنص عين.......هههههههههههه


الفند شاركنا

لا سوس العرق طاح العود = لو كان تحته نهر جاري


يبقى حطب للعباد وقود = يحرق ولا حد عنه داري

من بادي الوقت وهذا طبع iiالايامي
عذبات الايام ما تمدي لياليها
حلو الليالي توارى مثل الاحلامي
مخطور عني عجاج الوقت iiيخفيها
أسري مع الهاجس اللي ما بعد نامي
واصور الماضي لنفسي iiواسليها
أخالف العمر أراجع سالف أعوامي
وانوخ ركاب فكري عند داعيها
تدفا على جال ضوه بارد عظامي
والما يسوق بمعاليقي ويرويها
إلى صفالك زمانك عل ياظامي
اشرب قبل لايحوس الطين صافيها
الوقت لو زان لك ياصاح ما دامي
ياسرع ما تعترض دربك iiبلاويها
حتى وليفك ولو هيم بك هيامي
سيور الايام تجنح به عواديها

شعرة معاوية ؟ من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة



شعرة معاوية كناية عن السياسة التي كان يطبقها معاوية بن أبي سفيان،

حتى أضحت أطروحة سياسية.


يتغنى بها السياسيون في عصرنا الحاضر،

وقد قال معاوية عندما سأله أحد الأعراب:

"كيف حكمت أربعين عاما، ولم تحدث فتنة واحدة بالشام بينما الدنيا تغلي؟".

فأجابه: "إن بيني وبين الناس شعرة، إذا أرخوا شددت وإذا شدوا أرخيت".

الأيدي ثلاث : بيضاء ، وخضراء ، وسوداء ؟

اليد البيضاء : هي الابتداء بالمعروف.

و اليد الخضراء : هي المكافأة على المعروف.

و اليد السوداء : هي المن بالمعروف.

المنصور لبعض أهل الشام : ألا تحمدون الله أن دفع عنكم الطاعون منذ وليناكم ؟

الشامي : إن الله أعدل من أن يجمعكم علينا والطاعون ....

الغالية : نوع من الطيب مركب من مسك وعنبر وعود ودهن.

وأول من سمى الغالية معاوية ، وذلك أن عبدالله بن جعفر اتخذها وأهداها إليه

فسأله عن كلفتها فأخبره فقال : هي غالية.

سئل جحظة البرمكي عن دعوة حضرها

فقال : كان كل شيء باردا فيها إلا الماء.

كان ذئب يتاوب بعض القرى ويعيث فيها ، فترصده أهلها حتى

صادوه وتشاورا في تعذيبه. فقال بعضهم : نقطع يداه ورجلاه ،

وتدق أسنانه ، ويخلع لسانه. وقال بعضهم ، بل يصلب ويرشق بالنبال.

وقال بعضهم : بل توقد له نار عظيمة ويلقى فيها. وقال بعض الممتحنين

بنسائه : لا ، بل يزوج. وكفى بالتزويج تعذيبا ! وفي هذه القصة

يقول الشاعر :

ربّ ذئب أخذوه .. وتماروا في عقابه

ثم قالوا : زوّجوه .. وذروه في عذابه.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعجبني
ذلك الإنسان ألذي إذا تكلم لا يتكلم إلا بالخيروإذا قابلك سبقك بتحية الإسلام وإذا تحدث إليك تمنيت لوطال حديثه لما فيه من أدب الحديث وصدق الكلام
ولا يعجبني
ذلك الإنسان الذي إذا حييته بتحية الإسلام رد عليك بتحية مستوردة معتقدا أن في ذلك نوعا من الانفتاح والتحضر
وإذا حدثك تتمنى أن يقصر ذلك الحديث حتى لا تكسب سيئات أنت بغنى عنها

همسه : كل مايعجبك والبس مايعجب الأخرين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يسعدك يابو فهد

ماشاءالله وصلتو اكثر من 10000رد

اخبارك ياصحيبي والمعدره على غلة الحظور