فكرة برج المليون رد .............!!!

مادرى الذيب عن طقاع النعجه


مثل بدوي

سكبتك في دمي حلما
حنايا القلب ترعاه
فـ راح القلب في فرح
يغني سر نجواهـ

احدِ بفكره يدل الرياجيل


واحدِ يدلونه على الدرب واخطاه

العلم ما ينفـع قلـوبٍ مصـده
,,,,,,, مثل المطر يصفق صحونٍ مكفاه

ان مات غالي .. قلت حيل الله اقوى
............. انا اّدمي مثله .. ولافي يدي شي
ماهي بسيطـه موتته .. لكن اشوى
............. المشكله .. لامـات قلبه وهو حي !!!

بعض اللحى عزن بوجه المطاليق ,,, وبعض الوجيه اكبر خزاها لحاها

السلام عليكم رواد البرج الشامخ .

جاءت معذبتي في غيهب الغسق

كأنها الكوكب الدري في الأفق


فقلت نورتني يا خير زائرة

أما خشيت من الحراس في الطرق


فجاوبتني و دمع العين يسبقها

من يركب البحر لا يخشى من الغرق

عبد الرحمن الداخل





يــا نخــل! أنــت فريـدةٌ مثـلي

فــي الأرض, نائيــةٌ عـن الأهـل

تبكــي, وهــل تبكــي مكمَّمــةٌ

عجمــاء, لــم تُجْـبَل عـلى جـبلي

ولــو أنّهــا علِقَــت, إذنْ لبَكَـتْ

مــاءَ الفــراتِ ومنْبَــت النخـلِ

لكنّهـــا حُـــرمت, وأخرجــني

بُغضــي بنـي العبـاس عـن أهـلي

يأخي انت انتقائك لشعر

حاله شعريه خاصه

.

Aguila

superExtra

مساء الخير ياهذيل وجمعه مباركة على الجميع ,,,,, حيالله الفند الضبي أنتقاء رائع ,,,,

.. هيَ الأنثَى ..

استَأثرَها الرَّجل بضِلعٍ مِن أضلُعِهِ
.. مُنذ بِدء تكوِينِ البشَرِيَّةِ ..

فكَانت لَه علَى مرِّ الأزمَانِ

عوْناً
و ملاذاً
و سكَناً
و وَطناً



.. هيَ معَهُ أينمَا كَان ..

فِي حِلِّهِ و ترْحالِهِ



.. مهمَا توالَتْ عليْها الفصُولُ ..

فإنَّ شمسَهَا أبداً لا تغِيبُ

.. تغمُرهُ دِفئاً ..
حِينَ يُلبِسُهُ الشِّتاء ثًوْب الصَّقِيعِ

تحمِيهِ بِطَيْفِ حنانِها مِن رِيح الخرِيفِ

تُظِلُّهُ بظِلِّ وِدِّها فِي أوْجِ الهجِيرِ

تكسُو أرضَهُ بسَاط أزهَارٍ
بألوَان الفرَحِ
.. لا تعرفُ طرِيقاً للذبُولِ ..



.. تسكُنُها متضَادَّاتٌ عِدَّة ..
تتُوهُ فِي دهالِيزِ تناقضَاتِها
تعجَزُ عن فهْمِ سرِّ تكوينِها



.. تبدُو لكَ صلبَةَ كالصَّخرِ ..

لكِنَّها كالحدِيدِ
تتَشَكَّلُ معالمُهَا حينَما تُصْهَرُ

و كلَّما زَادَت حرارَةُ النَّارِ و قسوتها
.. كلَّما كانَت معالِمُها أدَقَّ و أنعَم ..


لتتَشَكَّلَ أمامَ ناظرَيْكَ لوْحَةٌ بدِيعَةُ

بجبَالٍ شامخَةٍ
و سهُولٍ منبَسِطةٍ

و وِديانٍ تدَقُّ حِينَ الاقترَابِ منهَا
.. نوَاقِيسُ الخطَر ..


هيَ لكَ
و منكَ

تلازِمُكِ فِي كلِّ مراحلِ حياتكَ

تستقبِلُكَ بصرْخةٍ تتبَعُها صرختُكَ
و توَدعكَ بصرخَةٍ ترجُو بعدَها الصَّبْر


كَيف لا ؟!!

و هِيَ أمُّكَ
و أختُكَ
و زوجتُكَ
و ابنتُكَ ؟!!


لا تسْألْها أبداً عن سرِّها


.. و ابْقَ قربَها دوْماُ ..

فهِيَ و إن بدَت لكَ قاسِيَةً
بدَاخلِها بركَانُ حنِينٍ
.. ثوْرتُه لا تعرِفُ معنَى للضَّجَرِ ..


.. هيَ كالبَحر ..

فِي سكُونِه و غضبِهِ

فِي سطحِيَّتِهِ
.. و عمْقِهِ ..

كلَّمَا تعمَّقْتَ فِيها أكثَر

.. كلَّمَا غدَت لكَ كنوزُها علَى مرْأَى النظَرِ ..



لكِنُّها في كُلِّ وقْتٍ
.. تحتَاجُكَ أيُّها الرَّجلُ ..

.. تِلكَ حقيقَةٌ لا تستطِيع الهرُوبَ منْها ..

.. و لا تقْوَى أن تغيِّرَها ..
.. أوْ أنْ تنْكِر ..
حرفي لكِ أنتِ......

ارواد البرج

لا مسيتم إلا بالخير


نهاك عن الغواية ما نهاكا

وذقت من الصبابة ما كفاكا


وطال سراك في ليلِ التصابي

وقد أصبحت لم تحمد سراكا


فلا تجزع لحادثة الليالي

وقل لي إن جزعت فما عساكا


وكيف تلوم حادثة وفيها

تبين من أحبك أو قلاكا


بروحي من تذوب عليه روحي

وذق يا قلب ما صنعت يداكا


لعمري كنت عن هذا غنيا

ولم تعرف ضلالك من هداكا


ضنيت من الهوى وشقيت منه

وأنت تجيب كل هوى دعاكا


فدع ياقلب ما قد كنت فيه

ألست ترى حبيبك قد جفاكا


لقد بلغت به روحي التراقي

وقد نظرت به عيني الهلاكا




البهاء زهير