فتاة في ثوب رجل مؤنث ( من كتاباتي الخاصة )

تم حذف بعض الجمل من بعض الردود لكونها لا تناقش الفكرة بل تتطرق للشخص دون الموضوع ومحور النقاش وهذا لا يخدم البحث العلمي والنقاش الهادف ، وأيضا تم حذف بعض الإشارات لها في بعض الردود الأخرى التي لا تحتوي على ذلك. ونأمل من جميع الإخوة والأخوات الراغبين في المشاركة في الموضوع أن يناقشوا المشكلة ومحاورها ويقدموا الحلول المقترحة ، وعدم التطرق البتة للأشخاص. وسيتم حذف أي رد جديد يخالف أنظمة وقوانين مجالسنا فوراً ، وجزاكم الله خيراً.

اخواني واخواتي أعضاء مجالس قبيلة هذيل

التقليد الغربي أوالشذوذ كمايطلق عليه البعض

لاننكر وجود بعض السلوكيات المنافيه لشريعتنا السمحاء بين الشباب والشابات

ولكن لم تكن ظاهره مستفحله ولله الحمد في مجتمعاتنا الأسلاميه وخاصة المحافظه منها

وسبب هذه السلوكيات الشاذه انتشار القنوات الهابطه والعياذ بالله في عصر العولمه للأسف

أو زمن الحريه كما يتبجح اعداء الدين أو اصحاب الغزو الفكري بثقافتهم المظلله لنشر الفساد في مجتمعنا

لإفساد شباب الأمة الأسلاميه لبعدهم عن الوازع الديني وندعو الله عزوجل أن يرد كيدهم في نحورهم

ويحفظ شباب بلادنا من مكرهم

واشكر اخي مهدي سبوحه بتوضيحه للأمر كما ينبغي في مداخلته رقم 5 مع تحفظي على بعض عباراته

والشكر موصول للأخت رشيده ولجميع المشاركين بهاذ المتصفح

ونتمنى الرقي في معنى الحوار والبعد عن المهاترات الغير مجديه

كما ذكرت إدارتنا الموقره بارك الله فيها

,,,,,,,,,,,,,,,,,

سؤالك :

	فهل تقبل ان يكون مثل هؤلاء في بلد مسلم ؟؟؟

لا يقبل أيّ إنسان سويّ بهذا السلوك المشين , هذا محل إجماع لدى العقلاء , وفي جميع الديانات السماوية .
أنا لا أنفي وجود مثل هذه الحالات كثرتْ او قلّتْ ولكنها ليست (ظاهرة) وقد عالجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإرشاد , وشرّع الله عقوبة الشذوذ (اللواط) على لسان رسوله ((إذا رأيتم من يعمل عمل قوم لوط , فقتلوا الفاعل والمفعول))
وحذّر من التشبه عند كلا الجنسين (لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء......) والعكس .

هل تعلمين أنّ المصلحة تقتضي أحياناَ أن لا ننشر فاحشة وقعت , أو جريمة حصلت , لما تعود عليه من مفسدة .

هل دول الخليج تقرّ وترضى بمثل هذا الشذوذ؟؟؟

أم أنها تحاربه وتعاقب عليه؟؟؟

قولك :

	لكن حتى لو كان شخص واحد شاذ أو شاذة فالامر يجب ا ن نتوقف عنده

نعم نتوقف عنده ونعالجه , ولا نعلنه , ولا ننشره على الملأ , ونجعل منه ظاهرة متفشية نتحدث فيها بكل مجلس , ونكسر الحواجز .
(( يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً ))
فبلادنا بخير ومازال الخير فيها , والناس ينقدون مثل هذه التصرفات المشينة .

قولك :

	اخي انا لست هنا كي افتعل مشكلا وانما هنا كي اناقش

وانا كذلك , أناقش .

أذكر العام الماضي أنّ الممثل السعودي/ فايز المالكي , إتهم أهل الشرائع (شرائع المخطط ) في مكة في لقاء تلفزيوني بأن المخدرات تكثر في الشرائع ويكثر فيها البيع , فرفع المثقفون من أهل الشرائع والمسؤلون فيها دعوة قضائية طالبوا فيها ( برد إعتبار) إذا كان يوجد في الشرائع حالات من هؤلاء فالغالبية على خير ففيهم المشائخ , والقضاة , والضباط , والمدراء والمدرسين , والأخيار , من جميع طبقات المجتمع , ولا يجوز لنا أن نعمم ونجعلها أهل الشرائع بيّاعين مخدرات , لذلك فقد إتهموا الممثل , وظنّ الناس فيه شراَ وطرحوا أسئلة : ما يدريه عن هؤلاء؟؟؟ وكيف عرف؟؟؟ وهل تعامل معهم؟؟؟
وهنا أثار الشبهة حول نفسه ( ومن اتقى الشبهات فقد إستبرأ لدينه وعرضه ) , وعليه أن يثبت وجود مثل هذه الظاهرة .

قولك :

	اذا رايت شابا يتمايل في مشيته ويرخم صوته ويتحدث كالفتاة هل بنظرك هذا الشخص سوي ...؟؟؟

لا ليس سوياً , متفقين على ذلك , فمثل هذه الحالات قليلة في مجتمعنا ويعاقب عليها النظام والدولة , ويعزر من يظهر بهذا الصورة المنبوذة , وليس لمثل هؤلاء سوق ولا قبول .

أشكركِ أختي على مناقشتي وقبول الرأي الآخر

أسأل الله أن يرينا الحق حقاً , ويرزقنا إتباعه , ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا إجتنابه .

الرجاء فهم ما أطرحه , من قال نتستر على هذه الحالات؟؟؟

لا أحد يتستر , ولا نريد ان نتكتم , على مثل هذه الحالات

بل نعالجها ونحذر منها ونتفقد أبنائنا وبناتنا

:: المقصود بالتستر فالجمله..
هو ايجاد الحلول بالخفيه..
ولم تاتي هذه المفرده الا في سياق الكلام..
اتمنى التركيز..
لكي نصل الى مرادنا من النقاش وهو الاقناع..


ـــــــــــــــــــــــــ ـ

لكن لا نعمم الحكم , ونجعل من هذه الحالات ظاهرة في بلادنا .

ونتجرأ في الحديث عنها علناً , وبدون تحفظ , ونقول كما يقول البعض ـ بساط أحمدي

:: يااخي شاشة التلفاز تتكلم..
المدارس والجامعات تتكلم..
الشارع يتكلم..
لماذا هذا التجاهل ؟

.
.
اعلم انني..
انا وانت وهذا وذاكـ..
نعيش في مجتمع مسلم محافظ ولله الحمد..
ولكن لاننكر مانراه امام اعيننا ونتجاهله..
.
.

ان كنت ترى في الموضوع جرأهـ..
فهذا يدل على انكـ لاتنظر الا بعين واحده..
او انكـ تعيش في كوكب آخر..
.
.

لو كان الموضوع غير واضحً امام اعين الملأ..
لاتفقت معكـ..
ولاتفقت معكـ في مسالة الجرأه في الطرح..
ولكن..
مانراهـ هو عكس ذلكـ..



ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ


لا أظنه واضح لكل إنسان سوي عاقل بل العكس هو الصحيح في وجهة نظري

أشكرك على إبداء رأيك .

:: الحمدلله ان هذه الجمله صدرت منكـ !!
.
.
لاشكر على واجب..

احترامي

يا أخوان

اعتقد أن الموضوع اخذ اكبر من حجمه كما هي عادة مثل هذه المواضيع التي تدعو للاثاره وربما تتورط في الدعايه الى الذي تتظاهر بأنها تحذر منه في الاصل

فأطلاق مصطلح الظاهره على مثل هذه الامور من الخطاء الواضح البين , فـ هذا المصطلح أي مصطلح ( الظاهره ) و حسب رأي علماء الاجتماع لايأتي الا بعد دراسات وبحوث واستبيانات وتحقيقات و قراءات ميدانيه و لمدة سنوات لكي يسمحوا لأنفسهم باطلاق وصف " ظاهره " علي سلوك عام كان شاذا ام غير ذلك وليس مجرد سماع او وقوف شخصي على حالة او حالاتان

فالامر برمته يحتاج الى الاستناد الى تقارير مختصه وابداء الاراء من مختصين لكي لانقع في المحضور ونقذف مجتمعات عرفت عبر الازمان بتحفظها وتمسكها بدينها

وكل عام وانتم بخير

اختي
الفاظله
رشيده
اشكرك على هذا الطرح التي يعالج
او يناقش قضيه اجتماعيه واضخة للعيان
وهذا الطرح لايصدر الا من شخص واعي ويدرك مايدورحوله
ويهمه مصلحة مجتمعه

لا أريد أن أتجمل عندما أقول بأن الحرية الشخصية التي يطالب بها مجتمع الشواذ جنسيا هي حقهم، ولكنهم لا يستطيعون أن ينكروا علينا حقنا وحريتنا الشخصية في عدم مشاهدة هذه الممارسات الشاذة في شوارعنا وجامعاتنا، ومدارسنا ،وبيوتنا.
في محاولتنا لمساعدة هذه الفئة التي تغلب عليها فكرة الشذوذ الجنسي، وجدنا بأن هناك الكثير من التشويش حول تعريف الشذوذ الجنسي. فلا يوجد هناك اتفاق عام بين الجاليات العلمية، والمجموعات الدينية أو حتى الشاذون جنسيا على تعريف شامل للشذوذ الجنسي.

وقد قام لورانس ج هاتير مؤلف كتاب "تغيير الشذوذ الجنسي عند الذكور"، بإعطاء هذا التعريف: "الشذوذ هو اندفاع شخص ما، في سنوات البلوغ، بسبب جاذبية جنسية تفضيلية إلى أعضاء من نفس جنسه والذي عادة، ولكن ليس بالضرورة، يقوم بعلاقة جنسية علنية معهم". ويعتبر هذا التعريف جيدا، إلا أن التعريف الأشمل للشذوذ الجنسي يعتبر أعمق بكثير من هذا.

ولدت شاذا:
يعتقد أغلبية الشواذ جنسيا بأنهم ولدوا شواذا. وهذا الاعتقاد يوفر لهم في أغلب الأحيان شعورا بالراحة النفسية، ويعفيهم من أيّ مسؤولية لمحاولة التغيير أو حتى معرفة الأسباب الحقيقية التي دفعتهم إلى الاتجاه غير النمطي في العلاقة الجنسية.
على أية حال، لنريح هؤلاء نقول لهم بأنه لا يوجد هناك دليل علمي قوي على أن الشواذ يولدون مع هذه المشاعر الشاذة. فالأغلبية الساحقة من الشواذ يولدون طبيعيين جدا من الناحية الجينية. فهم ذكور أو أناث كاملين.

الشذوذ سلوك يتم تعلمه:
يعتقد العديد من الخبراء بأن الشذوذ الجنسي سلوك يتم تعلمه، ويتأثر بعدة عوامل:
حياة غير مستقرة في السنوات الأولى من الحياة.
قلة الحبّ غير المشروط من ناحية الأمّ أو الأب.
عدم القدرة على التقرب من الوالد من نفس الجنس.

ويمكن لهذه المشاكل أن تؤدّي لاحقا بالطفل إلى البحث عن الحبّ والقبول من طرف أخر، وقد تتطور هذه المشاعر إلى مشاعر حسد من نفس الجنس أو الجنس الآخر, وغالبا ما تكون هذه الحياة مليئة بمشاعر الخوف والعزلة.

شيء واحد يبدو واضحا: هو أن الشذوذ الجنسي لها عدة أسس. فهو تفكير بسيط في إلقاء اللائمة على أي من المسببات التالية الخوف من الجنس الآخر أو نكاح القربى أو التعرض للتحرش الجنسي أو الخضوع لأمهات مهيمنات، أو صورة الآباء الضعفاء، بالإضافة إلى الشعور بالظلم: كلّ هذه المسببات قد تلعب دور في التسبّب بالشذوذ الجنسي، لكن لا يوجد عامل فردي لوحده يمكن أن يسبّبه. وسويّة مع العوامل الخارجية في حياة الشخص، يمكن أن تلعب الاختيارات الشخصية الخاصة دورا رئيسيا في تشكيل هويته الشاذة جنسيا، بالرغم من أن القليل منهم سوف يعترف بهذا.

ووفقا لجميع الديانات السماوية، فأن الشذوذ الجنسي يعتبر خطيئة عظمة، لا يقبل بها المجتمع، ويعتبر أتباعها شاذين عن النمط الطبيعي الذي أراده الله في العلاقة بين الجنسين.

وهناك اختلاف بين الانجذاب والقيام بأفعال أو تخيل علاقة شاذة جنسيا مع شخص ما والقيام فعليا بعلاقة شاذة جنسية. وهذا هو الاختلاف بين الإغراء والذنب. فنحن لا نستطيع السيطرة بالكامل على ما يغرينا، لكن اختيار الانجراف وراء هذا الخيال هو بيدنا. لذا لا يجب أن نحكم على من قال بأنه يفكر بالشذوذ الجنسي على أنه قام بالفعل بأعمال شاذة جنسية، فقد يكون مجرد أغراء أو نتيجة التعرض لضغوط من شخص ما، والأصل هو في الامتناع عن تحويل الإغراء إلى واقع.

المكونات الأربعة للشذوذ الجنسي:
تتضمّن عملية الشذوذ الجنسي أكثر من مجرد الفعل الجنسي. فأولئك الذين دخلوا في حياة الشذوذ أصبحوا بالفعل شاذين جنسيا. ولفهم ظروف الشخص الشاذ جنسيا الذي يريد المساعدة بشكل أفضل ، قمنا بتقسّيم الشذوذ الجنسي إلى أربعة مكوّنات: السلوك، ردّ النفسي، والهوية وأسلوب الحياة.

السلوك:
في أغلب الأحيان، يفترض أنّ كلّ الشاذين جنسيا يقومون بأفعال شاذة جنسيا، لكن هذه ليست الحال دائما. فبسبب المخاوف أو الاتهامات الدينية القوية، يمتنع البعض عن الانخراط في السلوك الجنسي. أما الفرضية الخاطئة الأخرى فهي أن كلّ الشاذين جنسيا الذين ينخرطون في أفعال شاذة جنسيا هم شاذون. بينما هناك أعداد ضخمة من الرجال العاديين الذين يقومون بأفعال شاذة جنسيا لأسباب مختلفة، مثل التواجد في السجن أو التعرض لمواقف تجبرهم على الانخراط في أعمال جنسية شاذة.

أيضا، لا نعتقد بأنّ أي طفل اضطر إلى المشاركة في أفعال شاذة جنسيا مبكرا في الحياة سيكبر ليصبح شاذا جنسيا بالضرورة ما لم يكن قد قام بهذه الأفعال بهدف البحث عن الحبّ والقبول والأمن والأهمية. في هذه الحالات، فأن تدخّل الطفل في هذه الأفعال يأتي من منظور "المبادلة" للحصول على حاجات لا جنسية. فهو من المحتمل يبحث عن تحقيق رغبات مرادفة، وهذا يمكن أن يؤدّي إلى تطوير توجه شاذا جنسيا. على أية حال، أظهرت الإحصائيات أن أكثر الأطفال الذين يواجهون أفعالا شاذة جنسيا، يكبرون ويعيشون حياة طبيعية.

الردّ النفسي أو (تحفيز) "الإثارة الجنسية" بصريا أو بفعل الخيال:
يدعي العديد من الأشخاص أنهم يواجهون جاذبية بصرية أو جنسية لنفس الجنس " بقدر ما يتذكرون"، فهناك تعاقب في حياة الشخص تؤدّي إلى ردّ نفسي شاذ جنسيا. قد يبدأ أي طفل مع حاجة لمقارنة نفسه مع الآخرين لمعرفة إذا كان يرقى إلى المعايير الاجتماعية الحضارية. وعندما يشعر بأنّه لا يقارن إيجابيا مع الآخرين، يقوم بتطوّير إعجابا لتلك الميزات والخصائص الطبيعية التي يشعر بأنّه لا يمتلكها. الإعجاب، وهو أمر طبيعي، قد يتحول للحسد. ويؤدّي الحسد إلى الرغبة في امتلاك آخرين وأخيرا، استهلاك الآخرين. بحيث تصبح هذه الرغبة القوية جنسية ، مما يؤدي إلى رد فعل نفسي جنسي.

الهوية:
يدخل بعض الناس إلى الشذوذ الجنسي من خلال "الهوية." وهؤلاء هم الأشخاص الذين لم يختبروا جاذبية جنسية لنفس الجنس أو لم يكن عندهم أيّ لقاءات شاذة جنسيا. على أية حال، يشعر هؤلاء في عمر مبكر بأنهم "مختلفين" عن الناس الآخرين. فهم يبدون شواذ، ولا يتألفون مع الأشخاص الطبيعيين. ويعتقدون،"إذا لم أكن منهم فأنا بلا شك شاذ جنسيا." بالطبع، هذا سوء فهم. فأي شخص يعاني من الخجل، والخوف من الجنس الآخر، وانعدام المهارات الرياضية أو الاجتماعية لا يجب أن يخضع لفكرة أنه شاذ جنسيا.

أسلوب الحياة:
يصر الشاذ جنسيا على انه غير مسئول عن هويته، أو ردّه النفسي أو حتى لقائه الجنسي الأول، الذي ربما أجبر عليه. على أية حال، يجب أن يتحمّل كلّ شخص شاذ جنسيا مسؤولية اختيارها الدخول في أسلوب حياة الشاذين جنسيا. ويدخل الناس أسلوب الحياة هذا بدرجات مختلفة. فهم يعيشون في عالم متغاير جنسيا طوال الوقت، بينما يبحثون عن اللقاءات الجنسية الشاذة بشكل متقطع. بينما يحاول الآخرون الدخول إلى حياة وثقافة الشاذين في محاولة لخلق بيئة نمطية من الشاذين مثله ليشعر أنه ينتمي لمجموعة خاصة.

النظرة للأمام
كما ترى من النظرة الأولى لهذه المكوّنات الأربعة، فأن الشذوذ الجنسي يعتبر مشكلة معقدة مليئا بالعديد من التعاريف والاختلافات. إذا أخبرك شخص ما، "أنا شاذ جنسيا، "، فو قد أخبرك قليلا جدا عن نفسه. فأنت بحاجة إلى أخذ نظرة أعمق إلى حياته لتقرير درجة الشذوذ الجنسي التي أصبحت جزءا من هويته. هذا يصوّر أيضا لماذا الشذوذ الجنسي يمكن أن يكون مشكلة يصعب التغلب عليها.

بلا شك أن الحياة التي يعيشها الشاذون جنسيا ليست سهلة عليهم، مع ذلك يوجد الآلاف من الشاذين جنسيا حول العالم، بعضهم قرر الإعلان عن هويته الجنسية المختلفة ومنهم من تزوج وأنجب، ووضعه خياله الجنسي بعيدا عن حياته. بينما لا يزال العديد منهم يحاولون البحث عن سبب مقنع لدخولهم عالم الشذوذ الجنسي، فهل هي الضغوط الاجتماعية أو الأسرية أو هل السبب التعرض لحادث اعتداء أو تحرش جنسي في سن مبكرة، تختلف الأسباب ويبقى البحث عن الهوية الجنسية هاجس هؤلاء بالرغم من رفض المجتمع القاطع لهم.

,,,,,,,,,,,,,,,,,

يا أخي عبدالرحمن , أنا لي بالظاهر من كلامك , وما هو مكتوب ولايحتمل معنى آخر

فأول مرة أعرف أن المقصود با(التستر) عندك هو :


المقصود بالتستر فالجمله..هو ايجاد الحلول بالخفيه..


لكن مادام قد بينت المقصود من التستر عندك , فلا بأس سوف أجيبك :

أولاً , لم أقصد إيجاد الحلول بالخفية , كل ما قصدته أن لا نهوّل الحالة ونجعل منها ظاهرة وبعبع ,

ونكثر الحديث عنها بدون ضرورة , ونخاطب الشباب والشابات , ونوهمهم بأن حالات الشذوذ تفشت , ووصلت لكل بلدٍ ومنزل ,

حتى يقوم ضعفاء النفوس من الجنسين بتصديق هذه الأكذوبة ويبدأ البحث عنها , لاسمح الله .

ما الفائدة من طرح هذا الموضوع على الملأ ؟؟؟ وفي المنتديات؟؟؟

فهل هنالك مخلوق لا يعلم بفطرته ودينه , حرمة الشذوذ الجنسي؟؟؟


:: يااخي شاشة التلفاز تتكلم..
المدارس والجامعات تتكلم..
الشارع يتكلم..
لماذا هذا التجاهل ؟


نعم الجامعات والمدارس محل لمعالجت مثل هذه الحالات , وهي التي ينبغي أن تحذر من خطور الشذوذ بصفة عامة ,

فهي المكان الأمثل للتوعية , فلا غرابة وهذا الذي نطلبه .

أما التلفاز فيشاهده الكبير والصغير والمرأة والرجل والعامة والخاصة , والأطفال

فهل كل مايعرض في التلفاز حجة ؟؟ وهل مايعرض فيه توعية , أمْ أنّ مايُعرض هو فقط للأثارة ونشر الفساد , وتبسيطه للناس , وتقديم عينات شاذة على الهواء , ومجاهرة بالذنب والفساد .


فهذا يدل على انكـ لاتنظر الا بعين واحده..


نعم هذا ماينبغي أن اقوم به , عينٌ على الخير والرغبة فيه , وعينٌ على الشر مخافة أن يدركني أو أن أقع فيه .

أخشى ما أخشاه انّك لا ترى بعينيك الثنتين إلاّ هذا الجانب المظلم , يا أخي هذه حالات شاذة والشاذ لا حكم له , ويعالج في إطار ضيق , وليس على (عينك ياتاجر)

او انكـ تعيش في كوكب آخر..

عملتُ فترة في منصب إصلاحي في الميدان , واطلعت على الكثير , وهي لاتخفى عليّ , ولكن ليس كما تصورون ,

فهذه الحالات الشاذة قليلة في بلادنا , ومتخفية ومتسترة , ومنبوذة من المجتمع .

	لا أظنه واضح لكل إنسان سوي عاقل بل العكس هو الصحيح في وجهة نظري

مثل هذه الحالات ليست واضحة للإنسان العاقل السوي المتزل , لأنه لا يلقي لها بالاً , ولا يتتبع مثل هذه الحالات الشاذة ,

ولا يجالسهم ولا يعرف أماكنهم , فهو جاهل بهم , ولكن الإنسان الغير سوي والغير متزن ياراهم ويقابلهم وعنده من العلم بهم الكثير , فهو يتكلم عن واقع.

كفانا الله شرهم , وعافانا مما إبتلاهم به

بارك الله فيك

لاحول ولا قوة الابالله

الموضوع اكبر مما تتخيلون نسأل الله العافيه

وصل بهم الامر الى الزواج واقامة احتفالات خاصه وعامه

ولا كثر من ذلك منع القبض عليهم الا وهم متلبسين

يعني يمشون عيني عينك ولا احد يقدر يتكلم وصغار السن

يقلدون ما يعجبهم

اللهم لا تؤاخذنا بما عمل السفهاء منا

الصراحة المسألة ليست ظاهرة وليست شاذة بل هي بين المنزلتين فلا نهولها أكثر من اللازم ولا ننفيها ونعتبرها شاذة إلا إن كان الشذوذ في ممارستها ..

الإحصائيات والأخبار والوقائع تشير إلى اتجاهها إلى أن تكون ظاهرة مع الأسف الشديد ، فيجب أن نستنفر الطاقات للتوعية والعلاج وعلى كافة المنابر الإعلامية.
ويجب علينا ألا نستهين بثقافة الصغار فتثقيفهم من قبلنا خير من تعرضهم لأذى دون فهم منهم ، أو نقل ايضاحات خاطئة تسبب ترسبات نفسية لهم ، بل التوعية والتوضيح وقد وجدنا ذلك في كتاب تربية الأولاد في الإسلام الذي وزع علينا ونحن في الصف الأول متوسط لتنمية ثقافاتنا ومداركنا بطريقة تربوية سليمة.
ومن واقع عملي في السلك التربوي ومشاركتي في العديد من لجان التوعية والتوجيه والإرشاد أقلقني تنامي هذا الأمر
بل إنه في جزء منه يصبح مرضا عضويا للشاذين (الرجال) وتتم المعالجة بتدخل مشرط الجراح وهذ أمر لا يخفى على الأطباء وعلى الكثير من المرشدين الطلابيين الذين تدربوا على معالجة السلوكيات الخاطئة ومحض النصح والإرشاد.
شكري الكثير لراعية الموضوع الأستاذة رشيدة ولكل من تداخل وأثرى الموضوع.

تكرر في كثير من مشاركات الإخوان المطالبة بعدم تهويل هذه القضية وكأنها فعلا مندسة متخفية وفي هذا علامة تعجب يكتبها الواقع بخط مقاس 7 !


الآن في المدارس الإبتدائية عند الأولاد لن يسلم الطفل من حفظ معلومة من معلومات الشذوذ الجنسي لدى الذكور وهذا يدل على انتشار هذه الحالة


كم سمعنا وكم سمعنا بمعلمين فصلوا من التدريس لإرتكابهم الفاحشة بأحد طلابهم


الشارع وما أدراك ما الشارع


كم صادفت من أشخاص عرضوا أنفسهم للفاحشة



يتم حجز استراحات ويقام فيها حفل زواج فتتفاجأ بأن الزواج مثلي لمثليين



يتم حجز استراحات ويقام بها حفلات شبابية وفي أصلها أنها حفلات يقيمها الشواذ

حتى في الانترنت اصبح فلان يسمي نفسه بأسماء تدل على الشذوذ


محلات بيع الاسبورات الرجالية تبيع الملابس الشاذة والأساور والقلائد


عمالة من جنسية معينه مشهورة في اوساط الشباب السعودي بأن رجالها يحبذن التشبه بالنساء وانهم يمارسون الجنس كما يمارسه النساء


ولهم جمهورهم من الشباب


يا كرام يا أبناء الكرام



أليس حقاً إن قلت أن المفعول به في الفاحشة صار هو المقصود فقط في قضية الشذوذ


فكم هم أولئك الفاعلين للفاحشة الذين باتوا يظنون أنهم ليسوا بشواذ



يا أخواني الأفاضل


لا تلقوا باللوم على الذين يجاهدوا بما يستطيعوا في قول كلمة الرشد والبحث عن إبطال الباطل


ولكن قولوا كلمة حق في تلك المؤسسات المسؤولة في انتشار تلك الحالات والتي هي حقاً ظاهرة ظاهرة ولن يبطلها إلا إنكارها



ونحن جميعا رأينا المنكر


فماذا لنا مع المنكر ؟!


إلا أن ننكره بما نستطيع


فهل ترون بيدنا أقوى من أن نكتب في إنكاره ؟!


نعلم أن حد الشذوذ القتل


ولا نراهم قتلوا


فهل نقتل الشواذ هل نبيدهم ؟!!!


بذلك نصبح مجرمين


فكيف سنغير في المنكر يا اخوان إن لم ننكره بكتاباتنا ما دام ليس بوسعنا غيرها



على الأقل نكتب لنذكر تلك المؤسسات بإهمالها ونذكرها بنتائج إهمالها




ربما تصل الرسالة لمَ لا




اشكر كل من اثرى هذا الموضوع والشكر موصول للاخت رشيدة



لكم احترامي

اشكر كل من تفضل وشاركني برايه في موضوعي هذا
وشكري موصول لكل اخ تواصل معي سواء بالايجاب او السلب
كلنا هنا لمناقشة موضوع يهمنا ونريد ان نلفت اليه النظر
لانه استفحل كثيرا في مجتمع اسلامي يفترض الا تكون فيه مثل هذه التصرفات المشينة
التي لا تمت لديننا وعروبتنا واخلاقنا بشيء سوى انها دخيلة علينا لاسباب عديدة
تفضلتم اخواني بذكرها
انا من يرفض الحديث عن هذه الافة او الظاهرة او كما يريد ان يسميها البعض فعل محرم
فاقول ان السكوت عن الحق شيطان اخرص
وما نريد ان نسكت عنه بدعوى الا نتفتح ابواب الريح كي نستريح سنحاسب عليه امام رب العالمين
فماذا نفضل ... هل نفضل الكلام ونقلب انتقاد الاخرين هنا ام نسكت وننتظر الحساب ؟
اخواني واخواتي ... لا يجب ان نلجم افواهنا كالاحصنة كي تشل حركتنا ولا نتكلم
ما دام الموضوع اصبح يطال الشارع والمدارس والكليات وقبل كل هذا البيوت
فالى متى الصمت؟؟؟


تقبلوا اخواني واخواتي فائق تقديري واحترامي لكم
وشكرا على تواصلكم العطر
واثرائكم لموضوعي
دمتم بود

الاستـــــاذه رشيده ..رســـاله واضحه المعنى ..انتي تنكرين هذا الفعل المخـــالف للفطره ..وهذا الواجب علينـــا كمسلمين أن ننكر ماحق نكرانه علينا بجميع السبل ..ولعل الله يهدي بها قوم ضــالون
إشــاده اخذت مجراهــا بشكل سليم .باركـ الله فيكـ أخيتي ولا أنثلم قلمكـ.....

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايميزني لقب

	الاستـــــاذه رشيده ..رســـاله واضحه المعنى ..انتي تنكرين هذا الفعل المخـــالف للفطره ..وهذا الواجب علينـــا كمسلمين أن ننكر ماحق نكرانه علينا بجميع السبل ..ولعل الله يهدي بها قوم ضــالون إشــاده اخذت مجراهــا بشكل سليم .باركـ الله فيكـ أخيتي ولا أنثلم قلمكـ.....

شكرا لك على مداخلتك الطيبة ويسعدني تواصلك الذي يثري صفحتي المتواضعة
فعلا من يرى الحق ويسكت عنه فهو اعمى البصر والبصيرة
ومن يسكت عن الحق شيطان اخرس
نسأل الله العفو والعافية
تقبل ودي واحترامي لشخصك الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارى أن الموضوع اتجه للمدافعة والممانعة من اغلب الردود بدلا من مناقشة المشكله واقتراح الحلول المناسبه

ولكن بدلا من أن أضع أي كلمة سأضع سؤالا للجميع..

1- هل سيحل الموضوع اذا نوقش على صفحات النت أو وسائل الاعلام كافه ؟؟

الا يحتاج إلى برنامج لحل المشكله وتعديل السلوك على ارض الواقع ؟؟ تزامنا مع التوعيه؟؟

نتذكر مثلا المخدرات عندما كان البعض يتحفظ على الحديث والآخر يؤيد التحدث

مالذي حدث عندما تحدثت وسائل الإعلام ؟؟ ووصل الأمر لعرض المخدرات في معارض خاصة في المدارس !!

توقفت الآفه؟؟ ام إزدادت؟؟

سأجيبكم :

اصبح في كل حي بياع ..

لذا أقول أن التساهل في الحديث بقصد التوعيه ربما يكون له أثرا سلبيا وعكسيا.. ولا إيجابية له مطلقا..

مثل هذه الآفات لا تحل بالتعليقات إنما تحل بالعمل الميداني من قبل الدولة والأسرة وجميع مؤسسات المجتمع من وزارة الداخلية الى المدارس والجامعات

أعلاه رأيي إن اصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان (أعوذ بالله منه)

شكرا رشيده

شكرا لك اخي اللواء على الاضافة الطيبة
فعلا الكلام لا يفيد شيئا اذا لم نخطوا خطوات نحو التطبيق فلا فائدة من كثرة الكلام
الا ان المواضيع تصبح بين الاخذ والرد دون الخروج بحل
اتمنى ان يتحرك المسؤولون لردع مثل هؤلاء فنحن لا نستطيع سوى الكلام
تقبل ودي واحترامي