قديم 12-30-2012, 06:08 PM   رقم المشاركة : 50101
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

وايق لقومي ياعنيق الريم

يابوجعود ً زلت البريم

وغطّت المتنين والقفا





جينا كما حالا ً من الكريم

سيل السحيرة ؟ يوم فرّع ضيم

قطّاع ربّانه على الشفا





جدي علي مخالف السالمي الهذلي






رد مع اقتباس
قديم 12-31-2012, 03:47 AM   رقم المشاركة : 50102
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية انصاف قلم
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

انصاف قلم غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

صباحكم رضى وفرح وسرور

[BIMG]http://up.top4top.net/uploads/2011/12/12/top4top_eb566abc711.gif[/BIMG]






التوقيع

[BIMG]http://download.mrkzy.com/u/2213_c6f664ba78151.jpg[/BIMG]

[BIMG]http://download.mrkzy.com/u/0413_60fd4fe3f1111.png[/BIMG]

رد مع اقتباس
قديم 01-02-2013, 09:35 AM   رقم المشاركة : 50103
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

الله يحيي المتواجدين وخصوصاً انصاف المجتهدة حقاً






رد مع اقتباس
قديم 01-02-2013, 09:43 AM   رقم المشاركة : 50104
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

كان طاب القصيد ولي مجال

لاتطلعين الجبل يايارسي

..................................................







والله إني مثقف فالقصايد قريت أخبارها

من كثير المحيطات العميقة شربنا قطرها

وأنتبه للمعاني فالجدادي كماها الماضياتي

مير قدامكم طريق مابين جنتنا ونار



يوم وقت الشروق لشمسنا مانبى من هويراقب

اتركوا الخلق تمشي فالشوارع على مزاجها

لاتجونا بتثبيط الهمم للرجال الصيرميّة

ساعة الجد حّنا مانركّب لحى اللي ُتستعار



فأي شاطي أبى أجّدد نشاطي قبل وقت الأصيل
واطلب الله فتاّح المغاليق رزّاق البشر


مستعدبمحّددْ يُوصف إنْ إهو َ دفاّن الروؤس

لاضربنا الرقاب نذقّ ذولاك جوف أعناقها






رد مع اقتباس
قديم 01-02-2013, 06:16 PM   رقم المشاركة : 50105
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

1


تفسير سورةالقلم


1 - 7 } { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ * فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ * بِأَيِّيكُمُ الْمَفْتُونُ * إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }
يقسم تعالى بالقلم، وهو اسم جنس شامل للأقلام، التي تكتب بها [أنواع] العلوم، ويسطر بها المنثور والمنظوم، وذلك أن القلم وما يسطرون به من أنواع الكلام، من آيات الله العظيمة، التي تستحق أن يقسم الله بها، على براءة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، مما نسبه إليه أعداؤه من الجنون فنفى عنه الجنون بنعمة ربه عليه وإحسانه، حيث من عليه بالعقل الكامل، والرأي الجزل، والكلام الفصل، الذي هو أحسن ما جرت به الأقلام، وسطره الأنام، وهذا هو السعادة في الدنيا، ثم ذكر سعادته في الآخرة، فقال: { وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا } .
أي: لأجرا عظيمًا، كما يفيده التنكير، { غير ممنون } أي: [غير] مقطوع، بل هو دائم مستمر، وذلك لما أسلفه النبي صلى الله عليه وسلم من الأعمال الصالحة، والأخلاق الكاملة، ولهذا قال: { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ } أي: عاليًا به، مستعليًا بخلقك الذي من الله عليك به، وحاصل خلقه العظيم، ما فسرته به أم المؤمنين، [عائشة -رضي الله عنها-] لمن سألها عنه، فقالت: "كان خلقه القرآن"، وذلك نحو قوله تعالى له: { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ }{ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ } [الآية]، { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيُصُ عَلَيْكُم بِالمْؤُمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ } وما أشبه ذلك من الآيات الدالات على اتصافه صلى الله عليه وسلم بمكارم الأخلاق، [والآيات] الحاثات على الخلق العظيم فكان له منها أكملها وأجلها، وهو في كل خصلة منها، في الذروة العليا، فكان صلى الله عليه وسلم سهلًا لينا، قريبًا من الناس، مجيبًا لدعوة من دعاه، قاضيًا لحاجة من استقضاه، جابرًا لقلب من سأله، لا يحرمه، ولا يرده خائبًا، وإذا أراد أصحابه منه أمرًا وافقهم عليه، وتابعهم فيه إذا لم يكن فيه محذور، وإن عزم على أمر لم يستبد به دونهم، بل يشاورهم ويؤامرهم، وكان يقبل من محسنهم، ويعفو عن مسيئهم، ولم يكن يعاشر جليسًا له إلا أتم عشرة وأحسنها، فكان لا يعبس في وجهه، ولا يغلظ عليه في مقاله، ولا يطوي عنه بشره، ولا يمسك عليه فلتات لسانه، ولا يؤاخذه بما يصدر منه من جفوة، بل يحسن إلي عشيره غاية الإحسان، ويحتمله غاية الاحتمال صلى الله عليه وسلم.
فلما أنزله الله في أعلى المنازل من جميع الوجوه، وكان أعداؤه ينسبون إليه أنه مجنون مفتون قال: { فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ بِأَيِّيكُمُ الْمَفْتُونُ } وقد تبين أنه أهدى الناس، وأكملهم لنفسه ولغيره، وأن أعداءه أضل الناس، [وشر الناس] للناس، وأنهم هم الذين فتنوا عباد الله، وأضلوهم عن سبيله، وكفى بعلم الله بذلك، فإنه هو المحاسب المجازي.
و { هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } وهذا فيه تهديد للضالين، ووعد للمهتدين، وبيان لحكمة الله، حيث كان يهدي من يصلح للهداية، دون غيره.

{ 8 - 16 } { فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ * وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ * وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ * هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ * مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ * أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ * إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ * سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ }
يقول الله تعالى، لنبيه صلى الله عليه وسلم: { فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ } الذين كذبوك وعاندوا الحق، فإنهم ليسوا أهلًا لأن يطاعوا، لأنهم لا يأمرون إلا بما يوافق أهواءهم، وهم لا يريدون إلا الباطل، فالمطيع لهم مقدم على ما يضره، وهذا عام في كل مكذب، وفي كل طاعة ناشئة عن التكذيب، وإن كان السياق في شيء خاص، وهو أن المشركين طلبوا من النبي صلى الله عليه وسلم، أن يسكت عن عيب آلهتهم ودينهم، ويسكتوا عنه، ولهذا قال: { وَدُّوا } أي: المشركون { لَوْ تُدْهِنُ } أي: توافقهم على بعض ما هم عليه، إما بالقول أو الفعل أو بالسكوت عما يتعين الكلام فيه، { فَيُدْهِنُونَ } ولكن اصدع بأمر الله، وأظهر دين الإسلام، فإن تمام إظهاره، بنقض ما يضاده، وعيب ما يناقضه.
{ وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ } أي: كثير الحلف، فإنه لا يكون كذلك إلا وهو كذاب، ولا يكون كذابًا إلا وهو { مُهِينٌ } أي: خسيس النفس، ناقص الهمة، ليس له همة في الخير، بل إرادته في شهوات نفسه الخسيسة.
{ هَمَّازٍ } أي: كثير العيب [للناس] والطعن فيهم بالغيبة والاستهزاء، وغير ذلك.
{ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ } أي: يمشي بين الناس بالنميمة، وهي: نقل كلام بعض الناس لبعض، لقصد الإفساد بينهم، وإلقاء العداوة والبغضاء.
{ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ } الذي يلزمه القيام به من النفقات الواجبة والكفارات والزكوات وغير ذلك، { مُعْتَدٍ } على الخلق في ظلمهم، في الدماء والأموال والأعراض { أَثِيمٍ } أي: كثير الإثم والذنوب المتعلقة في حق الله تعالى
{ عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ } أي: غليظ شرس الخلق قاس غير منقاد للحق { زَنِيمٍ } أي: دعي، ليس له أصل و [لا] مادة ينتج منها الخير، بل أخلاقه أقبح الأخلاق، ولا يرجى منه فلاح، له زنمة أي: علامة في الشر، يعرف بها.
وحاصل هذا، أن الله تعالى نهى عن طاعة كل حلاف كذاب، خسيس النفس، سيئ الأخلاق، خصوصًا الأخلاق المتضمنة للإعجاب بالنفس، والتكبر على الحق وعلى الخلق، والاحتقار للناس، كالغيبة والنميمة، والطعن فيهم، وكثرة المعاصي.
وهذه الآيات - وإن كانت نزلت في بعض المشركين، كالوليد بن المغيرة أو غيره لقوله عنه: { أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ } أي: لأجل كثرة ماله وولده، طغى واستكبر عن الحق، ودفعه حين جاءه، وجعله من جملة أساطير الأولين، التي يمكن صدقها وكذبها- فإنها عامة في كل من اتصف بهذا الوصف، لأن القرآن نزل لهداية الخلق كلهم، ويدخل فيه أول الأمة وآخرهم، وربما نزل بعض الآيات في سبب أو في شخص من الأشخاص، ويعرف به أمثال الجزئيات الداخلة في القضايا العامة.
ثم توعد تعالى من جرى منه ما وصف الله، بأن الله سيسمه على خرطومه في العذاب، وليعذبه عذابًا ظاهرًا، يكون عليه سمة وعلامة، في أشق الأشياء عليه، وهو وجهه.

{ 17 - 33 } { إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ * وَلَا يَسْتَثْنُونَ * فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ }
إلى آخر القصة يقول تعال: إنا بلونا هؤلاء المكذبين بالخير وأمهلناهم، وأمددناهم بما شئنا من مال وولد، وطول عمر، ونحو ذلك، مما يوافق أهواءهم، لا لكرامتهم علينا، بل ربما يكون استدراجًا لهم من حيث لا يشعرون فاغترارهم بذلك نظير اغترار أصحاب الجنة، الذين هم فيها شركاء، حين زهت ثمارها أينعت أشجارها، وآن وقت صرامها، وجزموا أنها في أيديهم، وطوع أمرهم، [وأنه] ليس ثم مانع يمنعهم منها، ولهذا أقسموا وحلفوا من غير استثناء، أنهم سيصرمونها أي: يجذونها مصبحين، ولم يدروا أن الله بالمرصاد، وأن العذاب سيخلفهم عليها، ويبادرهم إليها.
{ فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ } أي: عذاب نزل عليها ليلًا { وَهُمْ نَائِمُونَ } فأبادها وأتلفها { فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ } أي: كالليل المظلم، ذهبت الأشجار والثمار، هذا وهم لا يشعرون بهذا الواقع الملم، ولهذا تنادوا فيما بينهم، لما أصبحوا يقول بعضهم لبعض: { أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ فَانْطَلَقُوا } قاصدين له { وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ } فيما بينهم، ولكن بمنع حق الله، ويقولون: { لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ } أي: بكروا قبل انتشار الناس، وتواصوا مع ذلك، بمنع الفقراء والمساكين، ومن شدة حرصهم وبخلهم، أنهم يتخافتون بهذا الكلام مخافتة، خوفًا أن يسمعهم أحد، فيخبر الفقراء.
{ وَغَدَوْا } في هذه الحالة الشنيعة، والقسوة، وعدم الرحمة { عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ } أي: على إمساك ومنع لحق الله، جازمين بقدرتهم عليها.
{ فَلَمَّا رَأَوْهَا } على الوصف الذي ذكر الله كالصريم { قَالُوا } من الحيرة والانزعاج. { إِنَّا لَضَالُّونَ } [أي: تائهون] عنها، لعلها غيرها، فلما تحققوها، ورجعت إليهم عقولهم قالوا: { بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ } منها، فعرفوا حينئذ أنه عقوبة، فـ { قَالَ أَوْسَطُهُمْ } أي: أحسنهم طريقة { أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ } أي: تنزهون الله عما لا يليق به، ومن ذلك، ظنكم أن قدرتكم مستقلة، فلولا استثنيتم، فقلتم: { إِنْ شَاءَ اللَّهُ } وجعلتم مشيئتكم تابعة لمشيئتة الله، لما جرى عليكم ما جرى، فقالوا { سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ } أي: استدركوا بعد ذلك، ولكن بعد ما وقع على جنتهم، ولكن لعل تسبيحهم هذا، وإقرارهم على أنفسهم بالظلم، ينفعهم في تخفيف الإثم ويكون توبة، ولهذا ندموا ندامة عظيمة.
{ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ } فيما أجروه وفعلوه،
{ قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ } أي: متجاوزين للحد في حق الله، وحق عباده.
{ عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ } فهم رجوا الله أن يبدلهم خيرًا منها، ووعدوا أنهم سيرغبون إلى الله، ويلحون عليه في الدنيا، فإن كانوا كما قالوا، فالظاهر أن الله أبدلهم في الدنيا خيرًا منها لأن من دعا الله صادقًا، ورغب إليه ورجاه، أعطاه سؤله.
{ 34 - 41 } { إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ * أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ * أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ * إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ * أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ * سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذَلِكَ زَعِيمٌ * أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ }
يخبر تعالى بما أعده للمتقين للكفر والذنوب، من أنواع النعيم والعيش السليم في جوار أكرم الأكرمين، وأن حكمته تعالى لا تقتضي أن يجعل المسلمين القانتين لربهم، المنقادين لأوامره، المتبعين لمراضيه كالمجرمين الذين أوضعوا في ذنوبهم، والكفر بآياته، ومعاندة رسله، ومحاربة أوليائه، وأن من ظن أنه يسويهم في الثواب، فإنه قد أساء الحكم، وأن حكمه حكم باطل، ورأيه فاسد، وأن المجرمين ليس لهم مستند، لا كتاب فيه يدرسون [ويتلون] أنهم من أهل الجنة، وأن لهم ما طلبوا وتخيروا.
وليس لهم عند الله عهد ويمين بالغة إلى يوم القيامة أن لهم ما يحكمون، وليس لهم شركاء وأعوان على إدراك ما طلبوا، فإن كان لهم شركاء وأعوان فليأتوا بهم إن كانوا صادقين، ومن المعلوم أن جميع ذلك منتف، فليس لهم كتاب، ولا لهم عهد عند الله في النجاة، ولا لهم شركاء يعينونهم، فعلم أن دعواهم باطلة فاسدة، وقوله: { سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذَلِكَ زَعِيمٌ } أي: أيهم الكفيل بهذه الدعوى الفاسدة، فإنه لا يمكن التصدر بها، ولا الزعامة فيها.

{ 42 - 43 } { يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ * خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ }
أي: إذا كان يوم القيامة، وانكشف فيه من القلاقل [والزلازل] والأهوال ما لا يدخل تحت الوهم، وأتى الباري لفصل القضاء بين عباده ومجازاتهم فكشف عن ساقه الكريمة التي لا يشبهها شيء، ورأى الخلائق من جلال الله وعظمته ما لا يمكن التعبير عنه، فحينئذ يدعون إلى السجود لله، فيسجد المؤمنون الذين كانوا يسجدون لله، طوعًا واختيارًا، ويذهب الفجار المنافقون ليسجدوا فلا يقدرون على السجود، وتكون ظهورهم كصياصي البقر، لا يستطيعون الانحناء، وهذا الجزاء ما جنس عملهم، فإنهم كانوا يدعون في الدنيا إلى السجود لله وتوحيده وعبادته وهم سالمون، لا علة فيهم، فيستكبرون عن ذلك ويأبون، فلا تسأل يومئذ عن حالهم وسوء مآلهم، فإن الله قد سخط عليهم، وتقطعت أسبابهم، ولم تنفعهم الندامة يوم القيامة، ففي هذا ما يزعج القلوب ، و[يوجب] التدارك مدة الإمكان.
ولهذا قال تعالى
{ 44 - 52 } { فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ * وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ * أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ * أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ * فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ * لَوْلَا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ * فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ * وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ }

أي: اتركني والمكذبين بالقرآن العظيم فإن علي جزاءهم، ولا تستعجل لهم، فـ { سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ } فنمدهم بالأموال والأولاد، ونمدهم في الأرزاق والأعمال، ليغتروا ويستمروا على ما يضرهم، فإن وهذا من كيد الله لهم، وكيد الله لأعدائه، متين قوي، يبلغ من ضررهم وعذابهم فوق كل مبلغ
{ أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ } أي: ليس لنفورهم عنك، وعدم تصديقهم لما جئت به ، سبب يوجب لهم ذلك، فإنك تعلمهم، وتدعوهم إلى الله، لمحض مصلحتهم، من غير أن تطلبهم من أموالهم مغرمًا يثقل عليهم.
{ أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ } ما كان عندهم من الغيوب، وقد وجدوا فيها أنهم على حق، وأن لهم الثواب عند الله، فهذا أمر ما كان، وإنما كانت حالهم حال معاند ظالم.
فلم يبق إلا الصبر لأذاهم، والتحمل لما يصدر منهم، ولهذا قال: { فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ } أي: لما حكم به شرعًا وقدرًا، فالحكم القدري، يصبر على المؤذي منه، ولا يتلقى بالسخط والجزع، والحكم الشرعي، يقابل بالقبول والتسليم، والانقياد التام لأمره.
وقوله: { وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ } وهو يونس بن متى، عليه الصلاة والسلام أي: ولا تشابهه في الحال، التي أوصلته، وأوجبت له الانحباس في بطن الحوت، وهو عدم صبره على قومه الصبر المطلوب منه، وذهابه مغاضبًا لربه، حتى ركب في البحر، فاقترع أهل السفينة حين ثقلت بأهلها أيهم يلقون لكي تخف بهم، فوقعت القرعة عليه فالتقمه الحوت وهو مليم [وقوله] { إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ } أي: وهو في بطنها قد كظمت عليه، أو نادى وهو مغتم مهتم بأن قال { لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ } فاستجاب الله له، وقذفته الحوت ، وأنبت الله عليه شجرة من يقطين، ولهذا قال هنا: { لَوْلَا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ } أي: لطرح في العراء، وهي الأرض الخالية { وَهُوَ مَذْمُومٌ } ولكن الله تغمده برحمته فنبذ وهو ممدوح، وصارت حاله أحسن من الأولى، ولهذا قال: { فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ } أي: اختاره واصطفاه ونقاه من كل كدر،. { فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ } أي: الذين صلحت أعمالهم وأقوالهم ونياتهم، [وأحوالهم] فامتثل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، أمر ربه، فصبر لحكم ربه صبرًا لا يدركه فيه أحد من العالمين.
فجعل الله له العاقبة { والعاقبة للمتقين } ولم يدرك أعداؤه فيه إلا ما يسوءهم، حتى إنهم حرصوا على أن يزلقوه بأبصارهم أي: يصيبوه بأعينهم، من حسدهم وغيظهم وحنقهم، هذا منتهى ما قدروا عليه من الأذى الفعلي، والله حافظه وناصره، وأما الأذى القولي، فيقولون فيه أقوالًا، بحسب ما توحي إليهم قلوبهم، فيقولون تارة "مجنون" وتارة "ساحر" وتارة "شاعر".
قال تعالى { وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ } أي: وما هذا القرآن الكريم، والذكر الحكيم، إلا ذكر للعالمين، يتذكرون به مصالح دينهم ودنياهم.
تم تفسير سورة القلم، والحمد لله رب العالمين.






رد مع اقتباس
قديم 01-02-2013, 09:15 PM   رقم المشاركة : 50106
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية أبوريتال الياسي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

أبوريتال الياسي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما أستطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي ، وأبوء بذنبي ، فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت






التوقيع

نحن بِحاجَة لِلخِلافات اِحيآناً
لِمَعرِفة مايُخفيهِ الآخَرون في قُلوبِهُم

..

قَد تَجِدُ ما يَجعلُكَ في ذُهول
وقَد تَجدُ ما تَنحَني لَهُ اِحْترآماً


//




رد مع اقتباس
قديم 01-03-2013, 01:27 PM   رقم المشاركة : 50107
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية أبوريتال الياسي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

أبوريتال الياسي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

الذُرهـ من أعجب المخلوقات ..!!


..


ترمي ما بخارجة ؛ وتطبخ ما بداخلة ..

ثم تأكل ما بخارجة ؛ وترمي ما بداخلة ..


//






رد مع اقتباس
قديم 01-03-2013, 07:35 PM   رقم المشاركة : 50108
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

حبيب

العصيمي مثل ذيب ٍ ليا شاف الظلام

جر صوته لين صحى الذيابه كلها

ميرابى آخذ بندقي والفشق ملي الحزام

والذيابة ماتعشى وانا صاح ٍ لها






رد مع اقتباس
قديم 01-04-2013, 10:23 AM   رقم المشاركة : 50109
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

كلمتني في المسا بنت الحلالي

تسعة ودقيقتين وثانيتها

رجّعتني للجنوب وللشمالي

لين جيت البير والاسانيتها

كم لها تلعب بعقلي بالدلالي

رقة ٍ والروح ماهي حانيتها

كّنها أشرف دولة تزهى بالرجالي

وكنها عقوبة وصابت جانيتها

مير مابطرد سراب ولا أي لالي

يوم اقدّرها وبرفد عانيتها

كم تشوّقت لحكاها بالجمالي

كل نخلات السوالف دانيتها

روحها شفافة وماهي ُ تطالي

اصعب الترفات واترك غانيتها

الله يّكفر زللها له كمالي
عينها فإيمانها هِي رانيتها

جاوبتني بالمحبة للسؤالي

سِرّها ماهو كما علانيتها

زينها يوم ابتدت والهرج طالي

عبّرت برموز تخفى كانيتها

والله أعلم بالحرام وبالحلالي

مير هي نور المجالس بآنيتها

اسمها فالقلب ساعة طاب بالي

جت لدنياي الحزينة هانيتها

مير انا هاني وقلبي لايزالي

يعشق ويهوى ويكره شانيتها






رد مع اقتباس
قديم 01-04-2013, 10:47 AM   رقم المشاركة : 50110
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

العجوز اللي ابتلتني من نسمها

فيلسوفة دارسة للغرب ياخي

سلّمت والله ربي كم حكمها

في بطون ابياتها كان انتفاخي

والبلى الدكتور هو سبة صممها

زفهّا بالكذب ولجنه صراخي

ستميّة ياولد وانته قزمها

زين ماقصوا رويسك بانشراخي

وادخل الحارة ولا اخشى من ظلمها

كان شقوا كم نفق والفكر داخي

في المنارة الله اكبر ياحكمها

والله خير الحاكمين ولك مناخي

والله الحامي حرس واغتر فمْها

مادرى إن عظام جنه لإنسلاخي

مير أميرة قافي اللي في زهمها

جات تبكي فالقبور ولاتناخي

زدتها قوة وقوّى الله هممها

طقسها كله مراجل والمناخي

حبّت فساير لغاها أو كلمها

مالفتكم بالجراير يامراخي

احفظ المصحف وتطلع ياعَلَمْهَا

واتصل والا الغوي بيجيه صاخي

مانفكّر في العرب والا عجمها

ولاابتلينا بالتنوخي والتناخي

وأنت تسرق فالقصايد ياصنمها

انتظر ونحّطمك طيخ (ن) وطاخي

من يتيمة فالدهركاتب نظمها

مو اقتباس وسرقتك فيها تراخي

وأنت في وقت الرخا تأكل نعمها

ليش ترفسها ماتشكر يابناخي

من يقوم بمرجلة يقضي لُزَمها

يستمع فيه أبوبندر بإمتخاخي











رد مع اقتباس
قديم 01-04-2013, 08:29 PM   رقم المشاركة : 50111
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية أبوريتال الياسي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

أبوريتال الياسي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

بينما تبحر خلال اليوم قد لا تستطيع السيطرة على أفكار وكلمات غيركـ

ولكنكـ قادر على تعديل موقفكـ وإفعالكـ ؛ لتجعل يومكـ رآئعاً ..


بالطريقة التي تختارها أنت


//






رد مع اقتباس
قديم 01-04-2013, 11:53 PM   رقم المشاركة : 50112
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

قم للمراجل واترك التأويلا

ان كنت ذخرا ً لانريد بديلا

وامدح فأصل السالمي ّهذيلهُ

والجد للرحمن كان خليلا

والخير في الأبناء صلب ٌ ثابت ٌ

باق ٍ وسهمهمُ يردّ الفيلا

نصبوا خيام بطولة ٍ وممالكٍ

ومعارك ٍوالخصمُ ذاق الويلا

فرحابهم ربّت قروم عروبة ٍ

حتى استقوا منها الفصاحة قيلا

والله أكرمهم بلهجة يعرب ٍ

والكل منهم يرتجون هذيلا

في ارض اندلس ٍ ركاب قبيلتي

ُذكرت وماللغالبين عويلا

فالله ثبّتهم بكل مكانة ٍ

ويزلزلون أعاجماً وعميلا

سل في بقاع الارض كل مُفلسف ٍ

فهذيل تكسوهم هدى ً وجميلا

بالرشد في كل المسائل للورى

وتعينهم ويعالجون عليلا

في وقت ريب ٍ نافثٍ دخانه ُ

ودقيق مايحويه صار جليلا

والشعر باق ٍمجدهُ وبريقه ُ

ثقة ًبهم وُمنقحّا ًوجزيلا
ياصاح أنتَ اذا استجد ّ مُلاسن ٌ
فأراك استاذا ً لهم وزميلا
أعطاك ربي ّ قلب من هو مسلم ٌ
فوق السروج وُمصلتا ً ومُهيلا
سرّيتني بلغات من هومؤمن ٌ
ياأكرم الغالين عشت َ ظليلا
في جنة ٍ فردوسُها هو َ شاهق ٌ
ليست بأبراج ٍ طغت تضليلا
درَجات جنات الاله كثيرة ٌ
ولسوف َ يرقى من هوى الترتيلا






رد مع اقتباس
قديم 01-04-2013, 11:58 PM   رقم المشاركة : 50113
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

من يوم أميّز فالسوالف بلقى

إنهْا تطارد في ثلوج الخلقا

والله مافادت وزع كّذابة

وإلا الكُبيبة شوفها فالفلقا


اذكر سمير ولوحلوله غلْقا

هي مستحيلة برهنوا بالسلْقا

تغلي وتطبخ دامها نصّابة

وأصلا ً تبى مني سياط وعلقا






رد مع اقتباس
قديم 01-05-2013, 12:03 AM   رقم المشاركة : 50114
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

يامرحبا وحسام لُقب

بالقرم لكن مايّنقب

ماأهين وجهه بإبتسامة

انا استمرّيت وبعّقب



والله يحكم لامُعّقب

والأوّلي كم قال سّقب

مير اتركوا قوم الهُلامة

لوجندهم يرقون رُّقب






رد مع اقتباس
قديم 01-05-2013, 12:09 AM   رقم المشاركة : 50115
معلومات العضو

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

شباب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

اللي يميّزني كلامي

وأعم ّ الأدنى في سلامي

والمُشرِقة شمسي وابيها

مقدورها إني بعتنيها

واتعمّق بقوم القرامة






حنا رياجيل الصرامة

حنا شغاميم الشهامة

والغاوية مابهتويها

والهاوية ماروح فيها

ان راح الاقشر مع مدامه






رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فكرة ستار اكاديمى عبد العزيز الخالدي المجلس العام 9 10-10-2009 05:04 PM
هل فكرة يوما ماجد القارحي المجلس العام 4 08-28-2008 09:51 PM
هل فكرت أن تقيّم نفسك ؟؟؟؟؟ محبوب المجلس العام 4 06-11-2007 06:37 PM


الساعة الآن 11:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل