ممرضة ومريض وفتنة بالخط العريض

عبدالرحمن بن مساعد


اذهب لقوقل

اكتب مفهوم الفتنة

وتعرف إني جاوبت، وإن مفهوم الفتنة مغاير لما تقولونه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الهذلي

	عبدالرحمن بن مساعد اذهب لقوقل اكتب مفهوم الفتنة وتعرف إني جاوبت، وإن مفهوم الفتنة مغاير لما تقولونه

يااخي عماد..
السنا هنا لنتناقش ..
والهدف الافاده والاستفادهـ..
.
.
فمن الواجب ان تذهب انت لقوقل..

لتوضح لي ولمن اشكل عليهم مفهوم الفتنه..
.
.

ولاحظ انكـ حتى هذه اللحظه لم تجب على الاسئله..

وانكـ لم ترفع مستوى النقاش حتى هذه اللحظه..
.
.
نحن هنا لاخذ وجهات النظر بعد الاقتناع بها..
وليس لنفرض مانريد بدون برهان وبدون اقنااع..
.
.
سالت واتتكـ اكثر من اجابه..
وحين ياتيكـ السؤال تدعي ان هذا الامر يضعف النقاش..
.
.
عموما ..
اختلاااف الاراء امر طبيعي..
ولكن الغير طبيعي هو فرضها بدو اقناع..
.
.

ودي وتقديري وجُل احترامي

أخي الشيناني جميل ما تكتبه
والأجمل هو أسلوبك الرائع ( في الطرح والنقاش )



همسة :
أخي المسلم العربي " ابن جزيرة العرب "
تخيل أختك أو زوجتك الموظفة ( هذا حسب قبولك أو رفضك أنت لفكرة العمل المختلط أو شبه المختلط ) تتحدث مع مراجع شاب وسيم ( في سياق العمل .. ليس إلا !! ) .
تخيلها كاشفة لوجهها .. !!
تخيلها كاشفة لعينيها ..!!!!
تخيلها محتشمة بخمارها لا يظهر منها شيء

وتخيل أيضاً نظرة الشخص الآخر لها " فأنت لا تعرف عقلية الآخرين !"


وبين هذه وتلك توجد هناك كلمة " غيرة " تختلف أهميتها وقوتها من شخص لآخر ........ فأين موقعنا نحن منها !؟


وبين شبهة التحريم واختلاف المذاهب ألا نتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ! :

عن وا بصة بن معبد رضي الله عنه ، قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : (( جئت تسأل عن البر و الإثم ؟ )) قلت : نعم ؛ قال : (( استفت قلبك ؛ البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك ))
( وموقف الإنسان إذا حاك في نفسه شيء هل هو إثم أو غير إثم أن يدع هذا حتى يتبين لقوله صلى الله عليه وسلم ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ) ولا تتجاسر فتقع في الشبهات ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام كما ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم....) من شرح الأربعين النووية .

وأخيراً الاختلاف في وجهات النظر في الأصل لا يفسد للود قضية ،
وما نراه اليوم عكس ذلك !!!

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطرفي

	أخي الشيناني جميل ما تكتبه والأجمل هو أسلوبك الرائع ( في الطرح والنقاش ) همسة : أخي المسلم العربي " ابن جزيرة العرب " تخيل أختك أو زوجتك الموظفة ( هذا حسب قبولك أو رفضك أنت لفكرة العمل المختلط أو شبه المختلط ) تتحدث مع مراجع شاب وسيم ( في سياق العمل .. ليس إلا !! ) . تخيلها كاشفة لوجهها .. !! تخيلها كاشفة لعينيها ..!!!! تخيلها محتشمة بخمارها لا يظهر منها شيء وتخيل أيضاً نظرة الشخص الآخر لها " فأنت لا تعرف عقلية الآخرين !" وبين هذه وتلك توجد هناك كلمة " غيرة " تختلف أهميتها وقوتها من شخص لآخر ........ فأين موقعنا نحن منها !؟ وبين شبهة التحريم واختلاف المذاهب ألا نتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ! : عن وا بصة بن معبد رضي الله عنه ، قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : (( جئت تسأل عن البر و الإثم ؟ )) قلت : نعم ؛ قال : (( استفت قلبك ؛ البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك )) ( وموقف الإنسان إذا حاك في نفسه شيء هل هو إثم أو غير إثم أن يدع هذا حتى يتبين لقوله صلى الله عليه وسلم ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ) ولا تتجاسر فتقع في الشبهات ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام كما ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم....) من شرح الأربعين النووية . وأخيراً الاختلاف في وجهات النظر في الأصل لا يفسد للود قضية ، وما نراه اليوم عكس ذلك !!!

الغيرة كنز


في البعض كما هو موجود


وفي البعض الآخر موجود ولكن محدود


وفي الشاذ صار مفقود



حسن المطرفي شاكر لك مرورك وتعليقك وإضافتك محل تقديري واحترامي

بن مساعد وش رايك بدارة رجز