رد: قصيدة الخضوع لجلالة الرب والأعتراف بالتقصير
فَأَسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ جَلاَلُهُ وَقُدْرَتُهُ فِي شَرْقِهَا وَالمَغَارِبِ
إِلَيْهِ مَآبِي وَهَوَ حَسْبِي وَملْجَئِي وَلِى أَمَلٌ فِي عَطْفِهِ غَيْرُ خَائِبِ
قصيدهــ في غاية الروعه
سلمت يمينك على النقل
تحياتي لك
|