اللي أعرفه أن عقبة الكر كانت تستخدم قديماً لسير الجمال بين الطائف ومكة المكرمة وقد وضع لها طريق موجود حتى الآن وآثاره لازالت موجوده وهو طريق متعرج يمتد من قمة جبال الهدا إلا وادي نعمان وعند تصميم طريق الهدا للسيارات أخذت فكرة التعرج من طريق الجمال نظراً لأن التعرج يساعد على طلوع ونزول الجبل بكل سهولة بعكس لو وضع الطريق مستقيماً فسوف لن تستطيع السيارات أو الجمال سلوكه لأنه سيكون متعباً جداً ، وقد كانت قوافل الإبل تسلك هذا الطريق بين مكة والطائف لأنه أقرب طريق يصل بينهما ، ولكن لايحضرني تاريخ إحداث هذا الطريق .
التوقيع
بسم الله
والحمدلله
ولاإله إلا الله
واللــه أكـــــــبـــر
ولاحول ولاقوة إلا بالله
" الطائفُ: بعد الألف همزة في صورة الياء ثم فاء
وبالطائف عقبة وهي مسيرة يوم للطالع من مكة ونصف يوم للهابط إلى مكة
عمَرها حسين بن سلامة وسدهاَ ابنه وهو عبد نوبيٌ وَزَرَ لأبي الحسين بن زياد صاحب اليمن
في حدود سنة 430 هجرية ، فعمَر هذه العقبة عمارة يمشي في عرضها ثلاثة جمال بأحمالها "
التوقيع
عجبــت لمــن لــه قــد وحـــــد
وينبو نبــوة القضــم الكــهام
ومن يجد الطريق إلى المعـالي
فلا يــذر المطــي بـلا سنــام
ولم أر في عيوب الناس عيبا
كنقص القادرين على التمام
يرؤي عن عن الشيخ / محمد بن عبدربه الريشي الهذلي ان طريق جبل كرا قبل افتتاح الخط في الحكم السعودي كان يسمي طريق (شداد) وفيه بعض الصعوبة للطالع واخف للنازل وكان طريق وصل للتجاره بين مكه والطائف وكان اسفل الجبل مركز اشبه ما يكون بمركز للشرطه في عهد الشريف حاكم مكه وكان اسفل الجبل مكان للراحة الجمال وراكبيها من التجار او المسافرين . هذا ما سمعت وبلله التوفيق