فكرة برج المليون رد .............!!!

واعزي عنك يالوحده من يوم لاعبينك أمثال مختار ومهند


اهبوا هبيتهم بالله

لعبت ياســــــوس في البندق وخشـب الــــــــزان

وبحت بالســـــــــــــــدّ وخلّيت المغطّى بــــــــــآن

آنا لمّا لقيتك معاشر فــــــــلان وفــــــــــــــــــلان

ســحــبـت حــبــلــي عــلــــى آكتــــــــــــــــــــاف ي

وقلت .. ياعيش بلا ملح ياريت الرفاق لم كان

ياللي نويت الغرام خليك بعيد عنه



دا كله هجر وخصام يا حبيبى إسألني انا عنه



قبلك مشيت في الغرام ماشفت شي منه



الا الدلال و الجفا و الصد و الهجران



مدام عرفت اللى فيه ابعد خلاص عنه

أشتقنا يا حلو والله أشتقنا
صار لك زمان مفارقنا
ياما يا ما وياما أتعذبنا وبنار الشوق اتلوعنا
يا حلو أشتقنا والله أشتقنا

ياليلا دانا يالادانا يالادان . . . ياليلا دانا يالادانا يالادان . . .
ياليلا دانا يالادانا يالادان . . . ياليلا دانا يالادانا يالادان . . .

قالت الضفدع قولا فسرته الحكماء

في فمي ماء و هل ينطق من في فيه ماء

معليش ياوحداويه واقلكم هرد ليكووم كلكم يعني كل الوحداوية القح في جرول وجبل الكعبة وجياد والكنكارية هرد لك احمد ابولبده و اسعد سنديوني واحمد عرفه وطاهر بغدادي وعثمان بنتن ومحمد سقا وعمران بيطار

من الأمثال التي درجت على السن الناس و لا يعلمون بدايتها

( و هل يخفي القمر )

و هي من بيت لـ عمر بن ابي ربيعة القرشي الشاعر المشهور و يقول . . .

قالت الكبرى أتعرفن الفتى = قالت الوسطى نعم هذا عمر
قالت الصغرى وقد تيمتها =" قد عرفناه وهل يخفى القمر

بدت من الخدري في هيكل الأقماري
تزهو على البدري وتخجل الأقماري
من ريقها سكري وثغرها الخماري

ومنها . . . أي الأمثال الدارجة

( ما أشبه الليلة بالبارحة )

وهو عجز لبيت شعري لطرفة بن العبد ، قال فيها :


كل خليل كنت خاللته = لا ترك الله له واضحة
كلهم أروغ من ثعلب = ما أشبه الليلة بالبرحة

تربة كتربه صحون الشربه


زمااان يافن

دوها يادوها
والكعبه بنوها
والزبده نصبوها
غنى فيها القمري
كوكو ياعمري
محمد حماده كب القلاده
أمه تحبه وأبوه زياده

و منها . . .


( إياك أعني واسمعي يا جارة )

وهي أيضا عجز ليت شعري ، وأول من قالها هو
سهل بن مالك الفزاري ، وأما مناسبتها فإنه خرج يوما يريد النعمان فنزل في طريقه
على قوم من بني طيء ، فسأل عن سيدهم فلم يكن موجودا في ذلك الوقت ،
فأكرمته أخته و أحسنت إليه ، وصادف يوما أن خرجت من خبائها فرأى أجمل من
وقعت عليه عيناه ، إضافة إلى ذلك فقد كانت ذا عقل وأدب ، وكانت سيدة نساء قومها ،،
فوقعت في نفسه ، ولم يعرف كيف يراسلها ، فأنشد يوما هي وتسمعه :

[يا أخت خير البدو والحضارة = كيف ترين في فتى فزارة
أصبح يهوى حرة معطارة =إياك أعني واسمعي يا جارة

فلما سمعته عرفت أنه يعنيها ، فقالت :

إني أقول يا فتى فزارة = لا أبتغي الزوج ولا الدعارة
ولا فراق هذه الجارة = فارحل إلى أهلك باستخارة

( فاسْتَحْيا لفتى وقال‏:‏ ما أردتُ منكرا واسوأتاه،
قالت‏:‏ صدقْتَ، فكأنها اسْتَحْيَتْ من تسرُّعها إلى تُهمَته، فارتحل، فأتى النعمان
فَحَبَاه وأكرمه، فلما رجع نزل على أخيها، فبينا هو مقيم عندهم تطلَّعت إليه نفسُها، و
كان جميلا، فأرسلت إليه أنِ اخْطُبني إن كان لك إليَّ حاجة يوما من الدهر فإني سريعة
إلى ما تريد، فخطبها وتزوجها وسار بها إلى قومه‏.)

تاتي حبه حبه
تاتي ياورد الفل
تاتي يمشي ويطل
تاتي عدى العتبه

حدارجه مدارجه
من كل عين سارجه