هذه نبذه تاريخيه عن ابرز الشخصيات المسعوديه الهذليه التي ذكرت في التاريخ القديم في الكتب والمراجع عن علماء افاضل وارجو من لديه زياده ان يضيف وارجو تثبيت الموضوع لانهم يعدوا من اعلام هذيل في العصور الاسلاميه والتي تليها فهم مفخره لهذيل وللمساعيد من هذيل
الاعلام:
1ــ عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وكان على قضاء الكوفة كما ولاه عمر بن الخطاب رضي الله عنه بيت المال فيها وفي أواخر حياته عاد إلى المدينة وتوفي فيها ودفن في البقيع وهو جدهم الاعلى
2ــ أبو عبيد بن عبد الله بن مسعود وهو من أهل الكوفة
3ــ القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي الكوفي وكان على قضاء الكوفة
4ــ معن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي الكوفي وكان على قضاء الكوفة
5ــ القاسم بن معن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي الكوفي وكان على قضاء الكوفة
6ــ عبد الملك بن معن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي الكوفي
7ــ محمد بن أبي عبيدة بن معن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي الكوفي
8ــ عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي الكوفي مات بغداد
9ــ عمرو بن عميس بن مسعود كان واليا لعلي رضي الله عنه على القطقطانة من نواحي الكوفة
10ــ عبد الله بن عتبة بن مسعود رضي الله عنه المدني الكوفي كان يؤم الناس بالكوفة وكان قاضيا لأهلها
11ــ محمد بن إبراهيم بن عبدويه بن سدوس بن علي بن عبد الله بن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ن مسعود العبدوي المسعودي الهذلي مات شهيدا بالكوفة سنة 323 هــ
ومن المدن التي إستقر فيها بنو مسعود بغداد ومن أعلامهم فيها :
1ــ عون بن عبد الله بن عون بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي ولي القضاء بغداد وأولاده مشهورون في الكوفة
ومن أشهر أعلام بني مسعود العراقيين : المسعودي الهذلي المؤرخ المشهور وهو علي بن الحسين بن علي بن عبد الله بن زيد بن عتبة بن عبد الله بن عبد الرحمن بن مسعود صاحب كتاب مروج الذهب في انساب العرب
ولقد نزل بعضهم بلاد أفغانستان ومن مشاهيرهم :
عبد الله بن محمد بن محمد بن الحسن بن علي بن عبيد الله بن الحسن بن علي بن احمد بن الحسن بن محمد بن عقيل بن عثمان بن أبي بكر بن أبي عبد الله القاسم بن معن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الهذلي البستي السجستاني نزل المدينة المنورة بحدود سنة 620 هــ وظل فيها إلى وفاته سنة658 هــ وبست وسجستان من بلاد أفغانستان
نصوص قديمه في ذكرهم :
اولا سنة 579هجري:
قال ابن جبير في ذكر أرزاق مكة وفواكهها في رحلته إليها سنة 579 هــ :
" وبها عسل أطيب من الماذي المضروب به المثل يعرف عندهم بالمسعودي " ( رحلة ابن جبير ص 85 )
ثم في سنة 873هحري ذكرهم العلامه الفاسي في ذكر اعلام مكه الكرمه
قال عن اثنين منهم:
1ــ قال الفاسي : " عبد الكريم بن محمد الهذلي المسعودي المعروف الخفير بخاء معجمة وفاء وياء مثناة من تحت وراء مهملة . كان وافر الحرمة منيع الجار حتى قيل أن الهارب من مكة لقصد نخلة إذا بلغ في طريقه صخرة معروفة بهذا الخفير نجا وهذه الصخرة قبل مدرج نخلة . وكان يحمي الجار ببلدة سولة ولو كان الطالب له صاحب مكة أحمد بن عجلان أو أحد من أتباعه وحمل ذلك أحمد بن عجلان أنم مكن قريبا له من قتله لأن قريبه كان يطالبه بدم وما قدر عليه فلما سمع أنه بمكة قصده واجتمع بأحمد بن عجلان وسأله في إعانته على قتله فلم يفعل وقال : إذا قتلته حميتك فتركه قريبه وهو يصلي بالمسجد الحرام صلاة المغرب عند ميزان الشمس وطعنه طعنة كان فيها حتفه ولم يكن للمذكور شعور بما دبره عليه قريبه من قصده لقتله وقتل معه غبنا له وكان المذكور ينسب لمروءة كثير مع جمال في الهيئة واللباس وكان قتله فيما بلغني في أثناء سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة ودفن بالمعلاة " أ . هــ
2ــ رميثة بن أحمد الهذلي المسعودي
قال الفاسي : " رميثة بن حمد الهذلي المسعودي : المعروف بالخفير بخاء معجمة وفاء وياء مثناة من تحت . كان مكن أعيان الخفراء الذين يسكنون قرية سولة من وادي نخلة اليمانية وينسب لمروءة وخير وكان معتبرا عند الناس وتغير عقله قليلا بأخرة من الكبر ، وما مات حتى كثر تألمه لموت ولد له كبير يسمى عد الكريم لقيامه عنه بسداد ما يعرض من الفتن بين الأعراب ، توفي في يوم النفر الأول أو الثاني من سنة تسع عشرة وثمانمائة ودفن بالمعلاة عن ست وسبعين سنة أو أزيد . وأظن والله أعلم أن السب في شهرته بالخفير هو وأقاربه لكون بعض أجدادهم وجماعتهم كانوا يخفرون الحاج العراقي إذا قدم عليهم في بلادهم ولا مندوحة له عن المرور بقرية التنضب من وادي نخلة الشامية وأمرها لبني مسعود الذين الخفراء منهم " أ . هــ
ثم في سنة 1831هجري ذكرهم ابن بسام في كتابه قال:
و ذكرهم ابن البسام قال فيهم البسام ( ت 1246 هــ 1831 هــ ) في ذكره لقبائل الحجاز : " منهم بنو مسعود المطبوعة أخلاقهم على الجود ، نيرانهم موقودة ، وهباتهم موجودة ، وصفاتهم محمودة ، سلكوا مسالك لم تسلك ، وملكوا ممالك لم تملك ، وأجمعوا على الاجتماع ، وجبلوا على كرم الطباع ، وأوفوا بالعهود ، وأنجزوا الوعود ، وكثروا عددا ، واتصلوا مددا ، أما عددهم السقمان آلافا فعشرة ، وأما الفرسان فثلاثة آلاف مكررة " أ . هــ
ارجومن المشرف التثبيت للموضوع