هذيل ارجو الدخول للافاده..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..

كيفكم يا اعضاء المنتدى الشامخ..

انا عندي استفسار عن قصة واريد الكتاب الموثق لهذي القصة..

* أنها القبيلة التي إذا استعصى على احد من الصحابة في مقام عمر بن الخطاب رضي الله عنه الملهم بالوحي - وابن عباس ترجمان القران - قالوا:

هل هاهنا أحد من هــذيـــل ... ثم يأخذون بكلامه.

لاني محتاجها ضروري..وقلت مالي غير منتدى قبيلتي هم اللى بيساعدوني..

وتحياتي وتقديري..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


وحياك الله ، وإن شاء الله تجد ضالتك من أعضاء الموقع.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخي العزيز وبارك وفيك

بالنسبة لسؤالك اليك النص بالتفصيل

(حدثني يونس بن عبد الأعلى، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني ابن زيد، عن ابن شهاب، قال: سأل عبد الملك بن مروان عليّ بن عبد الله بن عباس عن هذه الآية( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) فقال عليّ بن عبد الله: الحرج: الضيق، فجعل الله الكفارات مخرجا من ذلك، سمعت ابن عباس يقول ذلك.
قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثني سفيان بن عيينة، عن عبيد الله بن أبي يزيد، قال: سمعت ابن عباس يسأل عن( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) قال: ما هاهنا من هذيل أحد فقال رجل: نعم قال: ما تعدّون الحرجة فيكم؟ قال: الشيء الضيق، قال ابن عباس، فهو كذلك.
حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن عبيد الله بن أبي يزيد، قال: سمعت ابن عباس، وذكر نحوه، إلا أنه قال: فقال ابن عباس: أهاهنا أحد من هذيل فقال رجل: أنا، فقال أيضا: ما تعدّون الحرج، وسائر الحديث مثله.)



المصدر
تفسير الطبري الباب 78 الجزء 18 صفحة 689

وقال سعيد بن المسيب: بينما عمر بن الخطاب رضى الله عنه على المنبر قال: يا أيها الناس، ما تقولون في قول الله عز وجل: " أو يأخذهم على تخوف " فسكت الناس، فقال شيخ
من بنى هذيل: هي لغتنا يا أمير المؤمنين، التخوف التنقص.
فخرج رجل فقال: يا فلان، ما فعل دينك ؟ قال: تخوفته، أي تنقصته، فرجع فأخبر عمر فقال عمر: أتعرف العرب ذلك في أشعارهم ؟ قال نعم، قال شاعرنا أبو كبير (1) الهذلى يصف ناقة تنقص السير سنامها بعد تمكه واكتنازه:

تخوف الرحل منها تامكا قردا(2) * كما تخوف عود النبعة السفن (3)

[line]-[/line]

(1) كذا في الاصول، والذى في اللسان أنه لابن مقبل وقيل: لذى الرمة.
(2) القرد: معناه هنا: المتراكم بعضه فوق بعض من السمن.
(3) والنبعة: شجرة من أشجار الجبال يتخذ منها القسى.

المصدر
تفسير القرطبي الجزء العاشر الصفحة 110

تسلم يا أستاذ خالد

توضيح جميل
واذا كانت الأحاديص صحيحة
فهي شرف لهذيل
فلا غرابة في ذلك هذيل عرافة ماشاء الله في كل شي
في سلوم العرب والأنساب واللغة والأدب وايضا في الطب الشعبي ومشهود لهم بذلك
وحدثني احد الأصحاب وهو ليس بصغير سن يقول ماشفت في هذيل ردي
والأهم ان يكون مع هذه الأشياء الدين القويم لأن رأس الحكمة مخافة الله

	توضيح جميل واذا كانت الأحاديث صحيحة

حياك الله أخي الكريم وبارك فيك

أولا ما ذكر من نص أعلاه لايسمى حديثا وإنما يعرف بالأثر

والأثر هو قول أو عمل الصحابي أو التابعي..

أما عن صحة ما كتب فقد أوردت المصدر ويمكن للجميع الرجوع إليه

وحياك الله تحية المطر مرة أخرى..

خالد الياسي
بارك الله فيك على الإيضاح
وهذيل ماضية مذكور وواقعها مشاهد
فهي مشرفة بين جميع القبائل وتعد من رؤوس قبائل العرب

هذيل معروفه بفراستها والغتها
وفصاحتها وقد وضحو الاخوان لك ماكنت تبحث
عنه وعسى ان يخدمك في مابقيته والله اعلم
ولك تحياتي وتقديري

وفا وكفا الياسي بيض الله وجهه
وهذه المعلومه اللي عندي انهم كانوا يرجعون لرجالات هذيل في المعنى وبعض كلمات القران التي جأت في اشعارهم لتفسيرها لهم والله اعلم مثل ماذكر الاخ الياس كقول الله عز وجل (أو ياخذهم على تخوف) في سورة النحل عن رواية عمر بن الخطاب اذا وقف بالمنبر وقال ماتقولن فيها يقصد الايه فسكتوا وقام شيخ من هذيل قال : هذه لغتنا فقال : هل تعرف العرب ذلك في اشعارها قال : نعم قال شاعرنا ابو كبير يصف ناقته:
تخوف الرحل منها تامكاًفرداً كما تخوف عود النبعة السفن
ولا زيادة على ماقال الاخ الفاضل الياس
ولكم تحياتي