5000بيت قصيد متحدث يوميا ً بالجديد والنوادر

(كلمني شكرا ً )لك تقدير

انت الهنا ياوجه الخير

وابياتك اللي بلا تفسير

والكون لله التدبير

وانته هنا

يالله بارك في الغايب

الا بوقت الطلايب

ثابت برغم النشايب

على ظهور النجايب

وانته هنا

واليا رحل يرتقي لي فوق

اصيل والله مهو بلفوق

لو حاجب الدنيا مفتوق

شارع رسى

وارسم لك الحزن والآها

بابيات وانته تقراها

لو جب لي ناديه ِ طاها ؟!

نقطع شبَكات

انا اللي سيف وايضا ً سكين

ثابت من الله التمكين

من معه طاقة يجي ذالحين

مباشرة

كل الشعاعير في كتابي

مادام فاهم جوابي

والذوق جا في خطابي

يالله بسرعة

عَجْل ٍ على درب الامجاد

وسيوفنا اللي تجيك حداد

يابن العصيمات كم ورّاد

نحو الجحيم


وانت ب عيون ولحم مع روح

لكن مااخبرك المجروح

تتلبّس ثويبا ً مفتوح

مو من قدام


الموضة طاحت والاسعار

تنقز عليهم مثل النار

تتلخبط ولا تقوم افكار

وانته بتطير


ياسناني ماضيك ماننساه

لاتتهم فيصل مع شاه

ملوكنا اهمه الوفا والجاه

وانته الغريب

لكن جهنم لو تقبلك

تردعك تنكب مستقبلك

ماينفع الشعب ان طبّلك

وانت بقومة

تريد ذبح اللي ماتقدر

طلي !؟ ولالك من مصدر

في قلبك انته المقصدر

غشا ً لله

الآن عرضة جنوبية مكونة من فتل ونقض شقر فردي اسمعوها يالغالين




.................................................. .....................



كان عصفور ! في الحارة يلّحن وانا سامع هجوسه

قلت ذا هدهد سليمان وارفض هدايا غاربة

مير واثره ممثل والكفيل انتحى واهو خواجة

لايطب الرياض المخملية ويُفسد زرعها

احجزوا قاتل الصبرةوشتيلا وسط حجز انفرادي

خلّو النازي (يشم الترابين ) دوم مكبّلا


................................................


الشقر (الرد)



ان شقرنا نقول ومنتدانا محد يقدر يحوسه

والله اني ّ لمد ّ الخيزرانة ! في ذاك وغاربه

مير ياشعيل ! حمّال القرب قوم لي بالله وواجه

قل لجمّالك انبه للنياق وتولّى وارعها

مير هاجمت مرماكم وذا مشهد اصلا ً انفرادي

لاتقل جيم ؟! مانبغى فِليمه يكون مكبّلا

سلام مني يالزميل ! المسمى

صاحب علي والله ربي يزكيه

انشدك عن رجلا ً رويسه مدمّى

يبى يذكي لكن احنا نذكيه

اليا عرفته رتل في جزء عما

وابكي من المغرب ولاشك تبكيه

اللغز هذا لا كلام ً معمى

تسلم يا اشرف ! واحد ! احنا بنعليه

دمّة عسيرية جنوبية



قام حظي ياعلي وابزهم اليوم بصداقة

يم شاعرك الجنوبي واعتبره من الرفاقة

كل رجلا ً له هجوس

مانقابل بالفلوس


وانت مكسب يازميلي معرفتك بكل مكسب

وانت شمراني تفوز باصلك وموثوق منسب

طيبكم جوف النفوس

يوم قلعات الروؤس

واحنا والله كلنا وسط الحجاز صفوف قامت

للملاعب والحداية واكثر الشعار صامت

عن نصِر عن فوز دام

يوم حّققنا الحزام

وان عطيتك لغز حلّه لاتفكّر في الحلولي

كود لاوحدّت ربك تلتقي مناّ قبولي

والسلام اهو الختام

جالكم اغلى كلام


.....................................

محاورة فردية


عيني تراقب في الخفا والغيم برّاق المخيل

لكن ْ ماجا / واللي ورا نخلتك طرد ! خيولها

وان مات شيطان العُقد كم شبّهوا منه مثيل

واليا حبكت القهوة اللي معك عطني دولها


الرد



ان خيّلت عينك تذرّى واقصد الحيد المُُهيل

لاتنسدح فاطراف قريتكم لاجا مرسولها

احد ٍ يبى يرمي حجر واحد ٍ يبى يسقيه سيل

والنيّة النيّة وللقشرا الحشود اهمولها



الرد



ياسايق الموتر كذا بنزينكم !؟ شكله قليل

ما اظن ّ تقدر للمدينة ماقدرت وصولها

سلام مّني في رحاب الحديقة

اللي لها تاريخ وعلوم واخبار

ماهي بللموت اذكري ياوثيقة

اجبالنا ياهي قراص او هو شُعار

بيّن كما المرحوم والله يذيقه

احلى العسل في جنته يسلم البار

والقصد عالي والمعاني عميقة

وانا ياخوك امد ّ وامدّ الاشبار

احمى البحور المظلمات الغميقة

واخط ّ في اللوحة واجي دون تكرار

سلّت سيفي والحراب حرابي

سيف ً يحز ّ الراس والجماجم

لكن ْ في وقت الميل كفي راجم

واطبّق القرآن حسب حسابي


(يهل النخل سوقوه ) والاعرابي

له ذَهبه في جابة المناجم

وإن حّققوا جا لي فميمك لاجم

وانا مفصل ّ فالحكي وخطابي

محاورة فردية



ياسلامي وانا الباشا وكنغ ً وبيه

مير ما اطلب تقولوا عشت ياسيّدي

ودي بشاعر يم ّ الجزل يقتنيه

وان رحل شيّعوبه جانب المسجدي




الرد




مرحبا جيت لك مخصوص واحذر تتيه

(كُبْر خالي وفكرك مثل فكر اولدي)

كل شمعة تضوّيكم تطّفي هذيه

واترك الساحرة مع كوكبك والجدي

الرد


البقا وانت روّح في مصر لجل اجيه

يالدليل السياحي وانته المسندي

انقل اللي تفيهق عن مكان ً وجيه

في تحيت الخريطة للكثير الفدي

سلام لا لا تنحدر بي

واسْمِعٍك ها ها ثم دَربي

راسك 1 وقيفان 2 وهجوسك 3

عساك في الايام مَربي




راع الوفا ماقد قدر بي

واصح َ يتلوّى جوف دربي

والا زلازلكم تحوسك

وانا اعرف لزادي وشربي

وقفة مع الرياضة واللاعبين الافذاذ








حسام حسن لاعب حريف

مع الاخو واسمه ابراهيم

يا هل تُرى تُتشترى في جنيف

من نورهم مابقى تظليم

سلام منيّ ياذياب المشافي

يالربعة اللي تعتلي فوق مرقاب

كافي من التربيط في القرم كافي

الله يعينه وابحثوا كل الاسباب

يمكن فقير فوسط الايام حافي

لكن نبى نعاونه والله غلّاب

سلام ياجمعان واسلم

عساك في الايام تفهم

واحنا بنينا اليا بنينا

لكّنك انته خلف مُسلم


في بطولتك تكتب وترسم

واحنا مع الاشراف نعزم

واليا انهزمتم من يجينا

الا رجل فالماد يدحم

اهلين يم ّ الخط مزيون الاحبار

ليتك تجّمل فالسنين ب لطايف

من صادق الاقوال واجزال الاشعار

جب لي كذا سمبوسة والا قطايف

خطير مثلك لاانتصر يجلب انصار

واللي افتخر من عزّنه قلت هايف

وانا رفيع الراس يالطيب ّ البار

لكن ّ طرحك فالبلد صار خايف

واللي كما الهذلان شف دمهم حار

قبايل ً تشرف بكل الطوايف

وانته كبير السن وعلومك كبار

والظاميات ضلوعهن النحايف

الشعر روّح مع (مسيتير او جار )

او شاعر الهذلان قوم الوظايف

الكل يحمي المرجلة فيه الاصرار

نحو التكامل واكملوا فالمصايف

وديارنا تحمى بخنجر وبتار

وانتم رفاقتنا بليّا وصايف

بهاء ٌ قال والانسان حاكا

وآجال َ العباد َ خفا ً يُحاكا

وهاقد صارحكم الله فينا

يلاحقنا ومامنه انفكاكا

سنرضى بالمعيشة إن تمادت

بضيق ٍ كان حين خبا نِداكا

وَوُسّدْت َ التراب َ وكنت َ حقا ً

كأفضل مسلم ٍ سلِم َ الشراكا

وقد وُفقت َ في الدنيا أميرا ً

وكل أميرة ٍ جُعلت فداكا

فأنت َ تزيدهن ّ هدى ً وشرَفا ً

يظلّلهم جناحك َ من وفاكا

بقوة ِ من إذا ماقال َ أرسى

ولو ظلم الزمان رمى شباكا

تيّسر ّ َ كل مرحلة ٍ عليه ِ

بعزم ٍ واثق ٍ ونسى ارتباكا

وكان كثقل ِ طود ٍ في علاه ُ

سلمت ويقذف ُ الطاغي حصاكا

إذا ماغبت زال سرور نفسي

كرهت ُ القوم نصفهم ُ سواكا

فأنت كمكسب ٍ وكرأس مال ٍ

وأغلى لن يُقاس إذا ً غلاكا

إذا ماجئت َ في التفكير يوما ً

رحلت ُ إلى صباحك مع مساكا

بكفّك َ سُلّمَت ْ روحي فصنها

بعينك أو تطمنها يداكا

وكل وديعة ٍ ستعود ُ حتما ً

أذا ماجاء صيفك مع شتاكا

ألا ياقبرُ كيف الجوّ قلي

أفيك َ مكلّمي كالنور ِ جاكا

إذا ضمّيته ُ فارفق عليه ِ

ونبه بالكلام حصى ثراكا

وهيء للصديق ِ رياض َ رب ٍ

إله عالم ٍ فيمن بلاكا

ألا ياليت من قد مات يحكي

ونأخذ بالحقوق ومن نساكا

سوى شخصين في كنّف ٍ تهوّى

وكنت َ تعدّهم في مستواكا

ألا ياطيبة ً عُرفت وشادت

قصور الفكر سلمت لي خُطاكا

صروف الدهر بالانسان تمضي

ويلتئم انشراحي مع هناكا

فبالايمان كنت لنا ضياءً

بصدقك َ قد أشبّهك َ الملاكا

بريء ٌ طاهر ٌ وثِق ٌ نزيه ٌ

ولايبدي بكذب القول فاكا

وكنت اذا المضلين استبدت

وقور القلب والمولى هداكا

ف عش في جنة الفردوس علَما ً

يضيء شباب جنتنا سناكا

فوعد ُ الله للانسان آت ٍ

وهذا الغيب ترقبه ُ أتاكا

ومن لطف اللذي بالعرش عال ٍ

تكفّل َ فيك مع حًكْم ٍ حماكا

فتهنأ بالمفاز ِ وأنت َ ضوء ٌ

ومافانوسهم يُنسي ضياكا

ألا ياقلب فاصبر إن ربي

كريم ٌ راحم ٌ يُرجي جزاكا

ليوم ٍ واحد ٍ فزِع ٍ عظيم ٍ

وتنسى فيه ماض ٍ من صباكا

ألا يالله يالرحمن إني

رفعت ُ الكف ّ لم أطلب عداكا

ألا فلتستجب لي أنت رب ٌ

غفور ٌ واحد ٌ عسِر ٌ مداكا

ولن تدركك أبصارٌ تعامت

بريب ِ سؤالها كم قد تباكا

فلاتأخذ ضميري في عذاب ٍ

أنا الأنسان لن أقوى لظاكا

ولست بها ولامن ساكنيها

أنا المكي لم اسكن سكاكا

وجدي مرسل ٌ علم نبي ٌ

خليل الله ياكلِفا ً تزاكا

سأضرب في حروف الشعر حتى

أمدك بالعناية في حماكا

وتلك نصيبة ٌ رُكزت وقامت

وتلك غيوم تسبح في سماكا

وتلك ورودهم كلمى وشُلت

ولكن فز اذا الله اعتناكا

سيسقي قبركم من قطر غيث ٍ

يعانق تربكم وبه شفاكا

لقد شُقت جهاتي حين حزني

وطرت بكم ومولانا يراكا

خلقك بحكمة ٍ وبه اقتدار ٌ

قريبا ً سوف تحيا مع حياكا

كساك برحمة ٍ وبقو ّ بأس ٍ

تفضل بالاحاطة كم حباكا

اذا التقت العيون بحكم ربي

لعلك َ لا تفاجأ ُ في عماكا

فقد اغفو بعيني ْ طُهر روح ٍ

اذا مبداك كان كمنتهاكا

تحملني فقد ابكي سرورا ً

وقد أفني الجِمال َ اذا ً معاكا

وأُكرم ُ في الخلائق كل ضيف ٍ

فأنت الحي بالامس الهلاكا

الا فاهنأ بقلبي واهتمامي

وياسعد الضمير اذا احتواكا

تزيل هموم اوردتي ونبضي

ألا اهبط لوسماك بلا سماكا

بل الخلاق ثبتها قديما ً

مع الارضين حين نوى رعاكا

سأحسب كل تقويم ٍ أمامي

أعد الوقت قلبي ماسلاكا

ضربت ليوم عودتكم عمود ٌ

بأعين حاسدين وقد تشاكا

ومن يختم على سوء ٍ وقبح ٍ

فمامن هيبة ٍ هرِم ٍ سُراكا

لوأطبقت اللسان بتحت فك ٍ

سلمنا من ضلالك مع اذاكا

سارثي من احب ّ ولي وفاء ٌ

به افني عداتي مع عداكا

ومامن كاره الا بسبب ٍ

ويخسر دمْه لم تخسر دماكا

فأنت بديننا رجل ٌ وغال ٍ

ومن بين الُدنا قلبي اشتراكا

وقدم قلبه ورمى هواه ُ

ولوحصل الفظيع فمارماكا

فأنت أخاه أو حكم صديق ٌ

اذا غاب المحبين احتراكا

يفيض النبض إن بالوعد سلموا

فأجمل مايصبرني لقاكا

كرمت َ عن المضرة أنت شهم ٌ

مُوفى والمحب اذا ً كماكا

تساوينا وبالعرب انتصرنا

وكان مداي َ يقرب ُ من مداكا

فأنت كتوأمي قلبي شقيقي

حُفظت بخاطر ٍ يحنو علاكا

يقدر فيك اخلاقا ً ونبلا ً

يساعد بل ويشنى من شناكا

يزيد كرامة ً وازيد شعرا ً

ولامعنى ً يشجعني بلاكا

الا ياملهما ً وله حضورٌ

رحمك الله ليس به شقاكا

أزورك خلف شاهقة ٍ وحصن ٍ

اذا هرب الجحود ومامشاكا

واسمعكم سلامي حين اسلو

وريح المسك يسكن في حشاكا

فمثلك طيبا ً برا ً حنيفا ً

كأن له بجنته امتلاكا

ايا ناران ليس لكم نصيب ٌ

سوى من بالدماء له استفاكا

يعذبه الاله اذا جزاه ً

جهنم لابريب ٍواشتكاكا

ونحن بجنة المأوى سكنا

وحوض ٌ حول ٍ عرش ٍ في فضاكا

قفا نشكي من لقيا جميل ٍ ومنزل ِ

برأس الشفا بين الجنوب وشمأل ِ

و (ماقر ُ) رسّام الحروف شويهق ٌ

به السبع يبكي كالغريب المسلسل ِ

وكم من غصون ٍ يانعات ٌ قطفتها

وذا في طريقي نحو طل ٍ ممثل ِ

وقفت لكيما اسأل الدار تنبني

الا ايها الباقون اين المُرّحَل ِ

مضوا بجليسة صفحتي وكتابها

وماجئت ُ ابكيها بحبر ٍ مًسيّل ِ

اغرّك مني أن وجدك ِ ذابحي

وإنك مهما غبت لن تتبدل ِ

فانك روحي والمصير ونورها

والّا كما ضوء ٍ منير ٍ مقبل ِ

إلى أن قضى سير ُ الركاب لغابها

وايقنت ان الليل ليس بمنجلي

ذبحت ُ لهن ّ ذبيحتي ومطيتي

فيا عجبا ً من لحمها المتدلدل ِ

فقام الرفاق يكرمون وكم بقوا

ولكن رحلت ُ بسرعتي وتعجلي

ومنطق اقوام جعلت ُ ورائنا

ومانالا الأحجام ً مني ّ اذا تلي

الا افرنقعوا عن دارنا ومليكنا

حكيم بماقد قال منطقه جلي