فكرة برج المليون رد .............!!!

السلام عليكمـ ورحمة الله وبركاته ..

مساء جميلــ،،
يا ربعي هذيـــلـ،،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاااته..


مسيتي بالنور ..

ياابنة هذيل..

الا يا الله ياللـي تفتـح لدعـوة دعاكـ أبـواب
طلبتـك لا تضيقهـا علـي و تقـفـل أبـوابـي


أبـي ذكـر يجملنـي مـع الاقـراب و الاجنـاب
و لا تكسر شموخي في عيون أعداي و أصحابـي


لو انها تنحسب في ضربة المخلب و عض النـاب
انـا متغـدي بالوقـت مـن قـبـل أيتعشـابـي


أجابه حـض و لآحـزان و لآحـب و لا أحـزاب
عموما بستمـر اوقـف جبـل و يطيـح شذابـي


ثمان سنين و أنا اطمح و خمس سنين و انا أرتاب
ألين اقفو عليـه أهـل القفـا و أقفـا و قفابـي


و ضع قلبي على جمر الغيـاب و ذاب حتـي ذاب
وساح وساح وساح وساح وساح وطير أسرابـي


لماذا و الا ليه و كيف و الا شلـون عنـي غـاب
و أنا وجودي وجـوده فالبلـد و غيابـه غيابـي


احبه كثر ما قفـا عـن عيونـي بـدون أسبـاب
و كثر ما املاله أكـواب الغـلا و ينثـر اكوابـي


انا رجال مـا يؤمـن بقـول ان الزمـن غـلاب
يغلبونـي رجـال ولا الزمـان يصيـر غـلابـي


عليك الله و امان الله و ستـره يبيـض الجلبـاب
تـرى مابـي يبيـك و لا تزعلنـي علـى مابـي


تعبـت اعلقـك بيـن النجـوم و تطلـع الكـذاب
و تعتبت اوسع الخاطر معك و تضيق بـي ثيابـي


معاد آضني اتجمد على صدرك رضـا و أنسـاب
بعـد و لعتلـك سيقارتـي و احترقـت أعصابـي

ردني لك موتتي في غيابـك موتتيـن
يا محول ضيقتي من وجود اليـا عـدم


لا تخلينـي مابيـن الثلاثـه و الثنيـن
البكا و السخط فيك و شعـوري بالنـدم


ضقت ذرعا يا لله انك تزينهـا تزيـن
من عيون الا مبـالاه و أيديـن الـردم


و الله ان أجرحك بقلبي كبير و له حنين
كبر ملك الامبراطـور فعيـون الخـدم


الله أكبر يا و ليفي بعدما كنـت وايـن
صار مالي في حياتك و لا موطئ قـدم


ردني لك لا خلاص انت رح و الله يعين
من علاشانك يفض الجموع و يحتـدم


خلني لي واوعدك في مقابيـل السنيـن
ما تمني صعب ولا اعشق و لا أنصـدم


انت ما قصرت يا الغالي و عذرك سمين
و طول الله عمرك و لا خلا و لا عـدم

السلام عيكم ورحمة الله

اللهم صل على محمد وآل محمد


كيفكم يا يا شباب البرج وشيوبته ويا شاباته


بيتين لحبيب رهيبة

أثر تركي من أولت امس قدره يفوح .. يشعم النار ويدفــّن مشاهيبها
الدرج يبتدي ونهايته في السطوح .. ابتلتك العرب والله بلاني بها

هههههههه

خل نتابع الماتدور

شافي ح يبدع اليوم

[poem=font="traditional arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
مـريــت بـيــت للمحـبـيـن مـقـفــول= وجابتنـي الـقـدرة عـلـى حــد بـابـه
ونشدت جيرانه عسى البيت منزول=قـالـوا حبـيـبـك راح لا واسـفــا بـــه
وله مدة بالسـوق ماشيـف لـه زول=وبابـه عليـه مـن السـوافـي تـرابـه[/poem]

[poem=font="traditional arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من الذكاء انك تسوي نفسك احياناً غبي = بس الغباء انك تذيكا لك على ناس اذكياء[/poem]

[poem=font="traditional arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من غرته نفســه تورط مع النــــاس= والناس تعرف عاشقين المشاكل
بعض الاوادم صار معدوم الاحساس = ما همـه الا بس يشــرب وياكـل[/poem]

« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »

عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ »

حلمي الصغير
نحلم ونحلم ونحلم .. نكبر وتكبر أحلامنا ..
نكون صغارا ونسعد .. وما أن نكبر ..
حتى يسكن الضياع أحلامنا وفقدان الأمل ..
حتى نصل إلى مرحلة نكره فيها أن تغفو أعيننا عن الواقع لتحظى بثواني الحلم ..
لا أدري ما الذي يربكني وانام و أنا حزين ؟؟!!
ما عادت تحملني أقدماي ولا عدت بقادر على المسير ..
لا أدري لما التزمت كوخي وأصبحت له أسير ..
لم يعد بودي سماع حفيف الأشجار .. لم أعد أهوى سماع غناء العصافير ..
أبدا أبدا لم أعد أهوى ذاك الصفير ..
أنظر حولي فأرى السعادة تحاط بجمهور غفير ..
أما أنا فأرى نفسي بينهم يتيم صغير ..
ما عاد حبيبي يستهويني ..
وما عادت كلمات الغزل تطربه .. أصبح يهجوني بوابل من الحقد هو غزير ..
كأنني الفرزدق وهو جرير ..
قسما إن حياتي أصبحت كالسعير ..
ما عدت لطريق السعادة بصير ..
وأصبحت أرى أن عمري في الحياة قصير ..
كنت أظن أن الدنيا أخذ وعطاء ..
حب وشقاء .. عمر وفناء ..
لكنني أيقنت أخيرا أن الحياة ترفض لي البقاء ..
وأن هذا الزمن زمن الأقوياء ..
بالخداع والذكاء ..
لم يعد أحد يقبلني وأصبح الكل لي نذير ..
أسمع ضحكات الشياطين ..
أرى أشباحا في الظلام ..
أصحو على وحوش بشرية ..
ولا أجد لي نصير ..
ولا أجد من بنوره أستنير ..
كنت أظن الحياة وردا وعبير ..
كنت أرى طريقي مفروشا بالورد والحرير ..
كنت أتخيل حبيبي في صوت الهدير ..
ولكنني أفقت الآن من سباتي العميق ..
الذي كلما رأيت فيه حلما ..
أبى أن يكتمل وفل وأخذ يبتعد ويطير ..
صحوت الآن وأفقت على واقعي المرير ..
لم يعد بإمكاني إكمال الطريق ..
فالصدمة أدمت قلبي ..
والرعشة أخذت مبلغها ..
وأصبحت كقرص الرحى المستدير ..
أدور وأدور ولا أدري أنني ما زلت أقف في مكاني لا أتعدى هذا الحيز الصغير ..
لا أرى لا أسمع أصبحت كالضرير ..
من يخاطبني يعتقدني طفل صغير ..
لا يعرف إلا البكاء والدمع الغزير ..
كم بودي أن يعود بي الزمان للوراء ويستدير ..
أعود طفلا مدللا محبوبا صغير ..
لا أعرف للهموم طريق وأكون للفرحة بشير ..
رسالتي لا للحزن لا للهم لا للعمر المرير ..
فهل يا ترى يتحقق شيئا من هذا الحلم الصغير ؟؟!!
وصباحكم سعيد يرواد برج الثقافه الحره

ماذا ستفعل أذا كنت تزرع وغيرك يحصد

ماذا ستفعل اذا زرعت الورد وحصدت الشوك وزرعت الحب وحصدت الكراهيه

وزرعت الصدق وحصدت الكذب وزرعت الوفاء وحصدت الخداع

وتوصلت لحقيقة مؤلمة تنص على أنه في هذا الزمان ليس بالضرورة أن نحصد ما نزرع .

فالبعض قد يحصد ما لا يزرعه !!

فهل أجد أجابة لديك ياقاري كلماتي ...؟

صباح الخير علي الاعضاء والزوار

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحصن المنيع

	صباح الخير علي الاعضاء والزوار

أسعد الله صباحك بكل خير

ويسعدني تواجدك في برج الثقافة الحرهـ

برج المليون هذا الصباح المشرق

كلنا يحفظ وصية الرسول صلى الله عليه وسلم بالجوار، وارتباط ذلك بالإيمان، و قد شارك الحكماء والعقلاء والأدباء فساهموا بصياغة أمثال وحكم فقالوا:

[الجار ولو جار]: ويعنون بذلك الصبر على ما يمكن أن يصدر منه.

و[الجار قبل الدار]: ويعنون به تخير الجار قبل البناء والسكن حتى لا يكون سببا في تنغيص حياتك، إما بعدم قدرتك على الصبر عليه أو لكثرة مشاكله وعدم تقديره للجوار.

المتجاورين بحيث يتضح للجار كل ما في دار جاره حتى لو كان سرا.

[جارك قدامك وراك، إن ما شاف وجهك شاف قفاك] : ويعنون به أنك لا يمكن أن تختفي عن جارك، لهذا فالمتجاورون متقاربون فيحفظوا أسرار بعضهم ويكونون سترا على بعضهم.

وقد أخذ الجار مسميات تحوم حول المصطلح وتؤدي المفهوم نفسه كالقصير والطنيب وتعني التقارب في المنزل
فطنب البيت بجانب طنب البيت الآخر في بيت الشعر فتقاربت الأطناب فصار طنيباً أي شريكا له في النفع والضر محتميا به ولو كانت المدة ثلاثة أيام،
كما قصرت المسافة بينه وبين الآخرين فصار قصيرا وتقاصروا صار قصره بجوار قصره وتقاصرت الخطوات بينهم وتلاقوا في منزل واحد وقصرت النظرات عنه فلا تمد عليه ولا يراقب له محرم أو بيت أو عورة ولا يكشف له مخفي،
كل هذه المفاهيم تلتقي مع بعضها.

وهذا الاهتمام بالجار وحفظه كان في العربي خصلة وسجية قبل الإسلام وهي من المكارم التي تممها ونماها وجعل لها هدفا هو إرضاء رب العالمين ورجاء ثوابه.

ومما درج وتعارف عليه الكرماء أنه يعاب على الشخص أن يخفي عن جاره زادا أو شرابا بدافع البخل عليه، كأن يأتيه ضيوف ولا يكون من بينهم الجار.

يقول الشاعر: تركي بن حميد:

[poem=font=",6,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ونجر ليا حرك تزايد عباره =في ربعة ما هي بتحجب عن الجار
النجر دن وجاوبه كل مرار =ما لفه الملفوف من دون جاره [/poem]
[color="darkslateblue"]

ويعني بالربعة القسم المخصص للرجال أو ما يسمى شق البيت ، ويقابله للنساء : المحرم .

فقسم الرجال مفتوح والنجر ينادي من خلال صوته كل من يسمعه.

أما لف النجر فهو مذموم ويعني لفه تغطيته من جوانبه بشيء كالقماش أو غيره أو ضمه من قبل القائم بدق القهوة بحيث لا يحدث صوتاً أثناء ذلك،
وهذا من البخل المذموم خاصة عندما يقصد به منع الجار، وهذا العمل غير مقبول،
بل هو من العيوب، وقد صنع النجر (الهاون) بكيفية تمت الاستفادة منها للمناداة وهذا ما يلاحظ على القائم بضرب جوانبه لمزيد من إصدار الأصوات الرنانة. وفي بيت للشاعر الصقري حول الجود وصلة الجار يقول


:

[poem=font=",6,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وحناَّ لك الله من قديم لنا كار =عن جارنا ماقط نخفي الطريفه [/poem]

ويقصد بالطريفة إطعام الجار مما يتم شراؤه من اللحم خاصة أو مما يشترى للبيت والأهل، فيصلون منه الجار ويطعمونه، فلا يخفون عنه شيئا أو يأكلون وهو جائع وهذه من صفات الكرام ومن أقرب الوسائل للألفة.

ويقول الشاعر الصقري في قصيدة نختم بها باعتبار الجوار اليوم لا يدوم كما يدوم سابقاً وذلك بحكم التنقل وكثرته فلا تكاد ترى جارك إلا وقيل أنه رحل وجاء غيره،
فنتذكر هذا بسلوكه وأخلاقه وهذا بأفعاله وتصرفاته فنبكي على من بانت مودته ونستريح ممن طالت عداوته وأذيته، يقول:

[poem=font=",6,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

والجار لابده مقفي عن الجار =وكل بجيرانه يعد الوصيفه
جار على جاره بختري ونوار =وجار على جاره صفاةٍ محيفه[/poem]