فكرة برج المليون رد .............!!!

- عن أبي زيد الأنصاري قال‏:‏ كنت ببغداد فأردت الانحدار إلى البصرة فقلت لابن أخي‏:‏ إكتر لنا فجعل ينادي‏:‏ يا معشر الملاحون فقلت‏:‏ ويحك ما تقول جعلت فداك فقال‏:‏ أنا مولع بالنصب‏.


2- وعن عبد الله بن صالح العجلي قال‏:‏ أخبرني أبو زيد النحوي قال‏:‏ قال رجل للحسن‏:‏ ما تقول في رجل ترك أبيه وأخيه فقال الحسن‏:‏ ترك أباه وأخاه‏.‏

فقال الرجل‏:‏ فما لأباه وأخاه فقال الحسن‏:‏ فما لأبيه وأخيه فقال الرجل للحسن‏:‏ أراني كلما كلمتك خالفتني‏.‏

3- وعن ابن أخي شعيب بن حرب قال‏:‏ سمعت ابن أخي عمير الكاتب يقول وهو يعزي قوماً‏:‏ آجركم الله وإن شئتم أجركم الله كلاهما سماعي من الفراء‏.


4- وعن أبي معمر عن أبيه قال‏:‏ كان أمير على الكوفة من بني هاشم وكان لحاناً فاشترى دوراً من جيرانه ليزيدها في داره فاجتمع إليه جيرانه فقالوا‏:‏ أصلحك الله هذا الشتاء قد هجم علينا فأمهلنا إن رأيت حتي يقبل الصيف ونتحول قال‏:‏ لسنا بخارجيكم يريد بمخرجيكم‏.


5- وعن ميمون بن هرون قال‏:‏ قال رجل لصديق له‏:‏ ما فعل فلان بحماره قال‏:‏ باعِهِ قال‏:‏ قل باعَهُ قال‏:‏ فلم قلت بحمارِه قال‏:‏ الباء تجر قال‏:‏ فمن جعل باءك تجر وبائي ترفع‏.


6- ووقف نحوي على رجل فقال‏:‏ كم لي من هذا الباذنجان بقيراط فقال‏:‏ خمسين فقال النحوي‏:‏ قل خمسون ثم قال‏:‏ لي أكثر فقال‏:‏ ستين قال‏:‏ قل‏:‏ ستون ثم قال‏:‏ لي أكثر فقال‏:‏ إنما تدور على مئون وليس لك مئون‏.


7- وعن الأصمعي عن عيسى بن عمر قال‏:‏ كان عندنا رجل لحان فلقي رجلاً مثله فقال‏:‏ من أين جئت فقال‏:‏ من عند أهلونا فتعجب منه وحسده وقال‏:‏ أنا أعلم من أين أخذتها‏:‏ أخذتها من قوله تعالى‏:‏ " شغلتنا أموالنا وأهلونا".

يسعد صباحك أبا خالد

كيفكـ و كيف الأجواء ...

يا أخي لك وحشة ... و بعض الناس ما فيه أمل ينساكـ

يحزن كل ما وقف على الأطلال

رسام:
طلب ثري بخيل من أحد الرسامين أن يرسم له لوحة ضخمة تمثل فاجعة غرق جيش فرعون في البحر الأحمر أيام النبي موسى، لكنه ظل يساوم الرسام على أجره بإلحاح، حتى قبل هذا أخيراً نصف الأجر الذي تستحقه اللوحة. وبعد يومين فاجأ الرسام الثري البخيل بقوله: أن الصورة قد تمت.
فلما رفع الستار عنها، لم ير البخيل غير لوحة مدهونة باللون الأحمر، وليس فيها أي رسم، فصاح بالرسام:
ـ ما هذا؟ لقد طلبت منظراً للبحر الأحمر!.
ـ ها هو البحر الأحمر أمامك.
ـ وأين بنو إسرائيل؟.
ـ عَبروه..!!
ـ وأين جنود فرعون؟.
ـ غرقـوا..!.

*سقراط:
دعا سقراط ضيوفه إلى مائدة، ولاحظ أحدهم أن ليس على المائدة ما ينبغي، وأنه ينقصها الشيء الكثير فقال له: كان ينبغي أن تهتم أكثر بضيوفك، وأن تعتني باختيار ألوان الطعام، فقال له سقراط: إن كنتم عقلاء فعليها ما يكفيكم، وإن كنتم جهلاء فعليها فوق ما تستحقون.

حيا الله أبو العز أخباركم ، ومالي لا أرى الهدهد ؟! هل هو مستلم ههههههههههه

*الزهاوي والرصافي:
جلس الشاعران العراقيان الزهاوي والرصافي يأكلان ثريداً فوقه دجاجه محمّرة. وبعد قليل مالت الدجاجة ناحية الزهاوي فقال: (عَرَف الخير أهله فتقدم). فقال الرصافي: (كَثُر النبش تحته فتهدم).

الرجل المشهور:

شخص يبذل أقصى جهده ليعرفه الناس جميعا، ثم يلبس نظارات سوداء ليتحاشى معرفة الناس له بعد ذلك.

الهدهـد حالته حالة

أظن بلقيس نتفت ريشــه


هههههههههههههههههههههه

علم النفس:

العلم الذي يذكر لك أشياء تعرفها فعلا بكلمات لا تستطيع فهمها.

الطبيب:

رجل يتقاضى ثمن العلاج، مع أن الله هو الشافي .

المحامي:

رجل يدافع عن مال موكلة ليكون من نصيبه.

الحانوتي:

رجل يكسب رزقه بطلوع الروح.

طبيب الأسنان:

رجل يحصل على لقمته من أفواه الآخرين.

الدبلوماسي:

رجل يتذكر عيد ميلاد زوجته وينسى عمرها.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عز الرفيق

	الهدهـد حالته حالة أظن بلقيس نتفت ريشــه هههههههههههههههههههههه

ريش نعام ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه


با الله إذا مريت من عنده جيب معاك ريش أبغاه للأريل هههههههههههههههههههههه

عز الرفيق خويك ........ الذهبي لو يدخل بين أمريكا وإسرائيل أفتن بينهم وخلاهم يتلاعطون هههههه

الأحقاد:
براكين ملتهبة في صدور أصحابها.

الانتقام:

يشبه أن تعض كلبا لأنه عضك .

المحاضرة:

فن انتقال المعلومة من مفكرة المحاضر إلى مذكرات الحضور، دون المرور على أدمغتهم.

الفرق بين العرب والغرب نقطه

هـم غــرب ونحن عـــرب

والفــرق بينــنـا وبينهم نقطـــه

هـم يفكـروون إنهم شعـب الله المختــار ونحن شعـب الله المحتـــار

والفرق بيننا وبينهم نقطه

هـم يفكـروون باستغــلال الشعووب ونحن نفكـــر باستقـــلال الشعووب

والفـرق بيننا وبينهم نقطــه

هـم استطاعوا أن يصنعوا بينهم تحــالف ونحن صنحنا بين بعضنا تخــالف

والفــرق بيننا وبينهم نقطــه

هـم مواطنــوون وصلوو لمرحــلة الحصــانه ونحن في مرحــلة الحضانه

والفــرق بيننا نقطــه

ولو تلاحظون اننا نحن من اختــرع النقطــه لما كانت صفــرا ولكننا علقناها وساما بعد ذلك