شخصيه هذليه علي المسعودي صاحب كتاب مروج الذهب

[QUOTE=هذلي والفخر لي;163235]لا فخر لنا في انه شيعي

ولن نفخر اطلاقا بمن زاغ عن طريق الحق

له علمه وله مذهبه ولن ينكر ذلك احد

اختلاف وجهات النظر دائما لا تفسد للود قضيه

شكرا لصاحب الموضوع وللاخ الفند الضبيبي على الاضافه الرائعه[/
QUOTE]



الشكر لك اخوي هذلي والفخر لي على مرورك وتعليقك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفند الضبيبي

	اخي ريح المطر الهذلي ابقاك الله سؤال هل الشيعي مفخره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخوي الفند الضبيبي


وهل انا قلت انني افتخر بالشيعه ؟؟؟


سيبقى من ابناء هذيل حتى لو كان شيعي او كافر او ملحد

لان النسب لا يتغير حتى لو تغير المذهب او الدين

اما عن علمه فنحنوا اخذنا العلم من هم اشد منه

كفرا والحادا



شاكر لك مرورك وتعليقك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث

	يوجد من اعتنق المذهب الشيعي من القبائل وابناء الصحابة للأسف والأخ الفند الضبيبي صادق ان المسعودي مؤلف مروج الذهب غير مفخرة ولكن علمه مفخرة ويوجد علماء من هذيل شيعة منهم الجربي من اشهر ائمة الشيعة له وللمسعودي مؤلفات يستفاد منها وهي البعيدة عن عقيدتهم كالادب والتاريخ والفلك والطب وغيرها وانا قرأت مروج الذهب قبل ان اعرف ان المسعودي شيعي وكنت استغرب مايكتبه عن بعض الصحابة رضوان الله عليهم

اخوي الباحث

مشكور على مرورك والله يعطيك العافيه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الهذلي

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لست ممن يكابر أخي الغالي الفند الضبيبي .. وحاشا لله أن أكون داعيا أو مزكيا أحدا على الله ...ومولاه أعلم به مني . ولكني كنت أتحدث عن مبدأ البحث والعلم العام وليس العلم الشرعي .. وربما سأحتاج بعضا من الوقت ليكون لي ردا أكثر شمولية بعد الإطلاع والتمحيص ..إن سمحت لي ..وسيكون ذلك قريبا إن شاء الله .. وأنا سعيد بك وبرأيك ..ولا تتوقع انني أنزعج من نقدك مهما حصل فهدفنا واحد وما يجمعنا اكبر بكثير من مجرد نقاش .. حفظك الله ورعاك .. وإعتذار لصاحب الموضوع الأستاذ ريح المطر لإقتحامي موضوعه أكثر من مرة ...وفقك الله أخي الغالي ريح المطر .

اخوي مشعل الهذلي

شاكر لك مرورك المميز والعذب واعتبر نفسك صاحب الموضوع


ونحنوا عندما نقول العلم لا نريد العلم الشرعي وانما العلم الدنيوي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقور المساعيد

	السلام عليكم الى الاخ الذي يقول المسعودي الهذلي شيعي اضف لمعلوماتك بانه لم يثبت عليه التشيع فلا تاخذ الكلام على عواهنه بمجرد انه مدحه علماء شيعه لكن الغالب من اهل السنه والجماعه قال بانه لم يثبت تشيعه ولي عوده برد شمولي

صقور المساعيد حياك الله وشاكر لك مرورك


ننتظر ردك الشامل بخصوص تشيع المسعودي

التشيع الى ال البيت في العهد الاول ليس كالتشيع الذي نراه اليوم يختلف اختلاف كبير ولعل هذا العالم الجليل بعلمة نسبت الية مؤلفات هو برئ منها
ولي عودة اخرى انشالله الى هذا الموضوع المثير للغاية

لن اطيل الكلام هنا وموضوعنا ليس عن الشيعه وانحرافاتهم في العهد الاول او العهد الثاني او العهد الاخير
فالمتفق عليه ان الشيعه بمعتقداتهم قد انحرفوا عن طريق الاسلام ومن يريد الاستزاده فله ذلك
اما شخصية الموضوع ( علي بن الحسن المسعودي ) فهذا ثابت انه شيعي ومن كتبهم يفتخرون بأنتمائه لمذهبهم الغير سوي
واطرح بين ايديكم بحث مصغر لاحد طلبة العلم عن المسعودي وكتابه مروج الذهب وكيف انه قد انحرف وتشيع

تاريخ المسعودي ( مروج الذهب )
وهو نموذج أخر للمصنفات الشيعية التي مزخر بالمرويات الواهية، وتشيع السمعودي وانحرافه في الكتابة التاريخية وبخاصة تاريخ الصحابة غير خاف على العلماء قديما وحديثا .
فابن العربي المتوفى سنة 543هـ حذر منه في كتابه القيّم: العواصم من القواصم في عاصمة: " الاحتراز من المفسرين والمؤرخين وأهل الآداب حيث نسبهم إلى الجهالة بحرمات الدين، أوهم على البدعة مصرين [1] إلى أن قال : ومن أشد الناس شيء على الناس جاهل عاقل أو مبتدع محتال [2] إلى أن قال :
" وأما المبتدع المحتال فالمسعودي، فإنه يأتي منه متاخمة الإلحاد فيما روى من ذلك، وأما البدعة فلا شك فيه " [3] .
وكثير ما ينعى ابن العربي على بعض أرباب التاريخ ويصفهم ب " الطائفة التاريخية الركيكة "[4].
وهم الذين يصفون بعض الصحابة بالبلاهة والضعف والخداع، ولعل "المسعودي " في عداد هؤلاء عند " ابن العربي ".
وكيف لا يكون كذلك وابن العربي يتحدث عن الذين ينشئون أحاديث فيها استحقار الصحابة والسلف، والاستخفاف بهم واختراع الاسترسال في الأقوال والأفعال عنهم، وخروج مقاصدهم عن الدين إلى الدنيا ، وعن الحق إلى الهوى [5]ثم يتحدث بعد ذلك عن المسعودي .
أما بن تيمية فقد ال: " وفي تاريخ المسعودي من الأكاذيب ما لا يحصيه إلا الله تعالى [6] .
كما تعرض الحافظ ابن حجر لنقد المسعودي وكتبه فقال:
" وكتبه طافحة بأنه كان شيعياً معتزلياً حتى أنه قال في حق ابن عمر أنه امتنع من بيعة علي بن أبي طالب ثم بايع بعد ذلك يزيد بن معاوية والحجاج لعبد الملك بن مروان، وله من ذلك أشياء كثيرة " [7] .
أما ابن خلدون فقد ترددت عباراته عن المسعودي بين القدح والمدح، والإعجاب والذم، ففي بداية حديثه في " المقدمة" ذكر وهو يتحدث عن مشاهير المؤرخين ما في كتب المسعودي من المطاعن والمغامز فقال:
" وإن كان في كتب المسعودي والواقدي من الطعن والغمز ما هو معروف عند الإثبات و مشهور بين الحفظة الثقات " [8].
ثم ذكر ابن خلدون نماذج من الوهم والخطأ في تاريخ المسعودي [9].
وفي موطن آخر يشير " ابن خلدون " إلى نوع من أنواع التأليف في التاريخ، هو ذكر الأحوال العامة للآفاق والأخبار والأعصار، ثم قال: فذلك أسّ للمؤرخ، ومثل ذلك بمروج الذهب للمسعودي ، قال : إن المسعودي بذلك صار إماماً للمؤرخين يرجعون إليه، واصلا يعولون في تحقيق الكثير من أخبارهم عليه[10].
والذي يظهر أن مدح ابن خلدون للمسعودي لعموم منهجه، وشموله في كتابه لأحداث المشرق والمغرب، والعرب والعجم ، ووصفه الجبال والبلدان والبحار، والممالك والدول، وهذا حق، لكن فرق بين هذا وبين تحقيق الروايات والبعد عن السواقط والمنكرات، وهو ما نحن بصدده[11].
ومن الباحثين المحدثين يؤكد الدكتور السويكت على الميول الشيعية القوية عند المسعودي [12]، وعلى تعاطفه العلوي في معالجته التاريخ الإسلامي وأثرها على أحكامه على الرغم من محاولته الظهور بالمؤرخ الحيادي المصنف! [13] .
وأنه خدم التشيع جيداً وبطريقة تخفي على كثير من الناس [14] .
وأن ما دونه في مؤلفاته من معلومات عن التاريخ الإسلامي الأول يم يكن محل رضا من العلماء المسلمين المحققين، بسبب عدم التزامه في بالمنهج الإسلامي القويم الذي يحفظ لصحابة رسول الله مكانتهم في النفوس[15].
كما يلاحظ أن نزعة المسعودي الشيعية قد أثرت على كتابته في تاريخ الخلفاء الراشدين والأمويين، ولم يستطع أن يكتب تاريخا مجردا من الهوى [16] .
وبعد فقد آن الأوان لنقل بعض مرويات المسعودي التي لم تكن ولن تكون محل رضا العلماء المسلمين والباحثين المنصفين .
نماذج لروايات في كتاب المسعودي ( مروج الذهب)
إذا كان للمسعودي عدد من المصنفات في التاريخ [17] فحسبنا في هذه الدراسة أن نقف على واحد من أشهر كتبه وأكثرها رواجا وهو " مروج الذهب " .



وقبل نقل المرويات يسجل على المسعودي في " مروج الذهب" الملاحظات التالية :
(1) اختصر الحديث في خلافة أبي بكر الصديق اختصارا مخلا، حيث لم يتجاوز حديثه ثماني صفحات قال في نهايتها معللا ذلك: وقد أعرضنا عن ذكر كثير من الأخبار في هذا الكتاب للاختصار والإيجاز [18] .
ولا أدري لماذا يكون الاختصار هنا، بينما في خلافة علي تبلغ ثمانين صفحة، ومع ذلك يعتذر في النهاية عن حصر مناقب علي وفضائله معللا ذلك بعرضه في كتب أخرى [19] .
(2) ليس ذلك فحسب بل الأدعى من ذلك أن المتأمل بالتمرد الندم على قبول الخلافة [20] .
وهو لم يقبلها إلا خشية الفتنة [21] .
وإشارة المسعودي في معرض حديثه عن خلافة أبي بكر إلى إمامة المفضول [22] يؤكد ذلك كله ؟!
(3) يصف المسعودي نهاية عمر وعثمان بالقتل [23] ونهاية علي بالاستشهاد [24] .
(4) تعدى المسعودي وتجاوز في حديثه على كثير من الصحابة الذين كانت لهم مواقف مع علي ، ووصفهم بما لا يليق بمكانتهم، كطلحة والزبير، وعائشة، ومعاوية أجمعين [25] .
نماذج من كتابة المسعودي في " المروج "
النموذج الأول : التهكم بمعاوية ومن معه ؟
يقول السمعودي [26] : وبلغ يعني معاوية- من إحكامه للسياسة وإتقانه لها واجتذابه قلوب خواصه وعوامه أن رجلا من أهل الكوفة دخل على بعير له إلى دمشق في حالة منصرفهم عن صفين فتعلق به رجل من دمشق فقال: هذه ناقتي أخذت مني بصفين، فارتفع أمرهما إلى معاوية، وأقام الدمشقي خمسين رجلا بينه يشهدون أنها ناقته، فقضى معاوية على الكوفي، وأمره بتسليم البعير إليه ، فقال الكوفي: أصلحك الله إنه جمل وليس بناقة، فقال معاوية: هذا حكم قد مضى، ودس إلى الكوفة بعد تفرقهم فأحضره وسأله عن ثمن بعير فدفع إليه ضعفه ، وبرّه وأحسن إليه، وقال له: أبلغ علياً أني أقاتله بمائة ألف ما فيهم من يفرق بين الناقة والجمل .
ثم يتمادى المسعودي في بقية ورايته بالتهكم والسخرية بمعاوية واستغفال من معه إلى درجة يقول معها :
وقد بلغ من أمرهم ف طاعتهم له أنه صلّى بهم عند مسيرهم إلى صفين الجمعة في يوم الأربعاء ؟! إلى أن يقول: ثم ارتقى بهم الأمر في طاعته إلى أن جعلوا لعن علي سنة ينشأ عليها الصغير ويهلك عليها الكبير ! [27].
ثم يقول السمعودي: وذكر بعض الإخباريين أن قال لرجل من أهل الشام من زعمائهم وأهل الرأي والعقل منهم : من أبو تراب هذا الذي يلعنه الإمام على المنبر ؟ قال: أراه لصاً من لصوص الفتن [28] .
النموذج التالي: بين معاوية والحسن ( رضي الله عنهما)
ومع أن الحسين بن علي رضي الله عنهما صالح معاوية ، وتنازل له عن الخلافة، وحقق بذلك نبوءة النبي حيث قال :
" إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين " [29] .
وباركت الأمة هذه الخطوة، وأكبرت للحسن صنيعه، وخرج المعتزلون للفتنة من الصحابة وبايعوا معاوية وسمي العام عام الجماعة لاجتماع الناس وانقطاع الحرب [30] . إلا أن الرافضة لم ترض بذلك ، وبات علماؤهم يسردون روايات ساقطة في الوقيعة بين الحسن ومعاوية .
فالمسعودي يذكر مثلا أن معاوية وراء قتل الحسن بن علي وأنه دسّ إلى زوجته " جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندي " إنك إن احتلت في قتل الحسن وجهت إليك بمائة ألف درهم، وزوجتك من يزيد، فكان ذلك الذي بعثها على سمّه[31]
وثمة رواية أخرى ينقلها المسعودي وعزوها إلى ابن جرير الطبري ويسندها إلى محمد بن حميد الرازي وفيها سرور معاوية حين بلغه موت الحسن،وأنه كبر وتكبيرة كبر معه أهل الخضراء، ثم كبر أهل المسجد بتكبيرهم، وأن ابن عباس حين بلغه ذلك دخل على معاوية فقال علمت يا ابن عباس أن الحسن توفى، قال ألذلك كبرت ؟ قال: نعم، قال: أما والله ما موته بالذي يؤخر أجلك ولا حفرته بسادة حفرتك، ولئن أصبنا به لفقد أصبنا قبله بسيد المرسلين وإمام المتقين ورسول رب العالمين ثم بعده بسيد الأوصياء، فجبر الله تلك المصيبة، ورفع تلك العترة، فقال ويحك يا ابن عباس ما كلمتك قط إلا وجدتك معداً [32] .
وهكذا يبدو النفس الشيعي واضحاً في هذه الرواية، فالحسن وابن عباس في جانب، ومعاوية في جانب آخر، وفوق ذلك فعلي يحشر في الرواية حشراً، ويوصف بسيد الأوصياء!!
ومعاوية لا يسر فحسب بموت الحسن ويخفى ذلك في نفسه، بل يعلنه على الملأ، وتتلاقى تكبيرات أهل الخضراء وأهل المسجد مع تكبيراته، أذلك لانتصار المسلمين في معركة، أم تراه لهلاك طاغية ؟! كلا وإنما فرحاً بموت سبط رسول الله ؟ سبحانك هذا بهتان عظيم !!

الهوامش :

[1] هذا القول من ابن العربي رحمه الله ليس على إطلاقه فهناك من أصحاب هذه الفنون أئمة موثُقُون، ويكفي أن يستثني ابن العربي من هؤلاء الإمام الطبري فحسب ، فهناك غيره على كالته ، بل لقد أجاد المحقق " محب الدين الخطيب " حين لقت النظر إلى أن في تاريخ الطبري من الأخبار الواهية ما لا يقبل وقد أبان عنه الطبري في مقدمته، والمعول في ذلك على دراسة الأسانيد ونقد المتون سواء أكان عند الطبري أم غيره .

[2] العواصم من القواصم ( تحقيق محب الدين الخطيب " ص 248 .

[3] المصدر السابق ص 249 .

[4] المصدر نفسه ص 174 .

[5] المصدر نفسه ص248 .

[6] منهاج السنة 2/163 .

[7] لسان الميزان 4/225 .

[8] مقدمة ابن خلدون ص 4 .

[9] المصدر السابق ص10، 12 .


[10] مقدمة ابن خلدون ص 32 .

[11] وهذا الرأي الذي أره هو ما استلمحه من رأي الدكتور سليمان السويكت في كتابه: منهج المسعودي في كتابه التاريخ ص 442 .

[12] سليمان السويكت: منهج السمعودي في كتابه التاريخ ص 74 ، 358 .

[13] المرجع السابق ص 397 ، 359 .

[14] المرجع نفسه ص 400.

[15] المرجع السابق ص 444 .

[16] منهج المسعودي في كتابة التاريخ ص 368 .

[17] انظر: السويكت: منهج المسعودي في كتابة التاريخ الفصل الخامس: المسعودي مؤرخا - ص 305 .


[18] مروج الذهب 2/310 .

[19] مروج الذهب 2/437 .

[20] المصدر السابق 2/308 .


[21] المصدر السابق 2/307 .

[22] المصدر السابق 2/311 .

[23] المصدر السابق 2/329، 355 .

[24] انظر: منهج المسعودي في كتابة التاريخ ص 359 = ولم أقف على ذلك في حديث المسعودي عن علي، بل ذكر مقتل أمير المؤمنين علي 2/423 .

[25] انظر: منهج المسعودي في كتابة التاريخ ص 260 .

[26] مروج الذهب 3/41-42 .

[27] المصدر السابق 3/43 .

[28] يلاحظ أن المسعودي في كتابه لا يستخدم الإسناد في الروايات، وإنما كتفي قال المسعودي، وذكر بعض الإخباريين أو نحوها من العبارات .

[29] صحيح البخاري، كتاب فضائل الصحابة 7/94 من فتح الباري، وفي كتاب الفتن 13/61 من الفتح .

[30] ابن الحجر: الفتح 13/63 .

[31] مروج الذهب 3/5 .

[32] مروج الذهب 3/8 .

اعذروني يا اخوان

فأحد قوانين المجالس يمنع الحديث عن المذاهب واثارة النعرات الطائفيه

نتمنى ان نكتفي بهذا القدر واكون لكم شاكرا

الى الفندالضبيبي الفاضل وبعد استئذان الاخ هذلي والفخر لي
اضافه اخيره عن المؤرخ المسعودي الهذلي قبل اقفال الموضوع
افيدك بان هذاالعالم رحمه الله
هو عالم اخباري
وليس اصولي
وهذا مااثار حوله التشيع ولم يثبت عليه
بمعنى انه ينقل الاخبار والمرويات و في كتابه الشهير بمروج الذهب
وبحكم مولده ونشأته في العراق فهو نقل عن الشيعه الكثير
فلا ياخذك الظن كثيرا ولو ان لي من الوقت متسع لبحثت وفندت لك هذه الشبهه ولكن الوقت كالسيف
وشكرا للجميع