ما شاء الله تبارك الله يا أخي العزيز وصديقي الغالي ، وأستاذي الفاضل ، أنت كالغيث حيثما وقع نفع ، وما هذه المعالجات التربوية الإنسانية إلا إنعكاسا لروحكم النقية المستشعرة لواجبها الديني والوطني، ونتاج فكركم التربوي الثاقب ، والذي جعل منك قائدا تربويا ومشرفا معروفا على مستوى منطقة مكة المكرمة ، واصل التألق ، وعلى الله أجرك ، وإنني لأعلم لك الكثير من الموقف المشرفة إبان رئاستكم لقسم الاختبارات ، وغيره من الموقع التربوية القيادية التي تسنمتموها
ـ ولا زلتم ـ والتي نطمع أن نرى قطافها دانية وأطايب ثمرها ؛ بين أيدي أعضاء الموقع تعميما للفائدة ، وتنمية للمهارات ، لا سيما وأن الموقع يحفل بالكثير من المعلين الفضلاء، والأباء الحريصين على أبنائهم الطلاب.
تقبل مروري وتقديري وكل عام وأنتم بخير ونعمة من الله وفضل.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وراد
هنا مراتب بعضها فوق بعض نصعدها لنصل إليك ايها المربي / حسن
اوليس انت من شق طريقه وسهر الليالي من اجل الحصول على الماجستير في الإحصاء؟
وكنت اراك تودع أطفالك ليلا لتسهر مع معلميك وتودعهم ثانية في الصباح لتغدو إلى التدريس..!
حتى نالتك الدرجة .. وتشرف بمصافحة يراعك الاساتذة
ورسمت البسمة على محيا صاحب الوجه الوقور .. والدنا الغالي
انت أنت الذي لم يقف عند التدريس وتسابقت مع زملائك والزمن والظروف
لتصبح مشرف برامج عامة وتدريب.. ويالهناء المتدربين بك/ ياكبير
وعدت ثانية تحمل امانة طلاب مكة حين عينت مشرفا على الإختبارات .. وتوالت الدعوات الصادقة /سهام من ريش نعام تتطاير في الليالي.. ان اللهم اجزاه بالخير..
وانتبه لك القوم ولجهودك المغلفة بتوفيق الله وهدايته..
فاختاروك مشرفا وزاريا على المدارس العالمية بالمملكة..
ولكن عشق مكة ابى إلا ان يعيدك إلى رحابها / رغم المغريات العالية هناك...
لتكون مشرفا للتقويم الشامل في التعليم..
ثق بأن الله يراك ويرى مجهودك قبل الناس
وبحوله تعالى فالخير قادم لا محالة
لإيمانك بصاحب مقولة تفاءلوا بالخير تجدوه
عليه افضل الصلاة والتسليم..
لله درك من قدوة لنا
والله يحفظك ويرعاك
أخوك الصغير
- وراد -
.
.
كأني بكما تتفقان وبأسلوبين مختلفين على فكرة واحدة
فأنّى لي بفكرة واحدة وبأسلوبين مختلفين !!؟
فخيرت نفسي بين الأسلوبين أو المثنى
فاخترت المثنى ... وما أصعبه
فأنتما عينان في رأس واحدة
فهذا أخي ابن أمي وأبي
وهذا أخي الذي لم تلده أمي
فمنكما كان الثناء ، ومني كان الخجل
ودائماً ما تتعبان من بعدكما في الرد
وأنا أولهم
وذلك بتواضعكما وأدبكما الجم .
فشكراً لكما على ما استحق من حقائق وهو القليل
وشكراً لكما على مالا استحق من مدح وثناء وهو الكثير
.
.