بعض ألأحيان إن لم يكن معظمها يصيبني قل فهم فالمعذره
ممكن تشرح هالأبيات الله لايهينك
حيا الله أبا جهاد...
أخي الحبيب تأمر أمر...
ولو اني أدري انك تسوقها عليَّ ....هههههه "مثلك نتعلم منه "
بدأتُ القصيدة بمقدمة غزلية ... ثم خلصت إلى الغرض الشعري المقصود من بناءها ..
بالنسبة لمطلع القصيدة "أما البكاء فإني لست أبكيها" فهو تنبيه للسامعين وإعلان للجميع أن الهوى لم ولن يصل بي إلى نثر الدموع ... وأردفت هذا الإعلان بالدعاء بقطع الغيث عن أرض المحبوبة أن بلغ بي هواها ذلك المبلغ...
ثم عرضت لوصف مقتضب لهذه الفاتنة... فهي ميساء حوراء .. وقد حرمتني بشاشتها وودادها حتى تنال المستحيل ...والمستحيل هو دمعي العزيز ... وكل ذلك تيهاً وإدلالاً بمكانها من قلبي..
ثم خاطبتها جازماً : أطلبي مني ما شئت.. فسوف أُلبّيه ...إلا دموعي..فإنها أغلى من أن تجري على النساء..
وبعد ذلك كان الدخول في الغرض الرئيسي... وهو وصف حبي للمدينة المنورة.
تقبل مني أخي الكريم وابل ودي وسيول تقديري
عزيزي الغالي أبا مساعد....
أهلاً بك أستاذي الكريم...
أشكر لعذب ثناءك ... وكريم إطراءك...
وبالنسبة للاستفهام أعلاه "فمن يفاديها" فإني أقول في البيت (( لو لا أني من أهل مكة التي أسرت قلبي واستأثرت بحبي منذ الأزل ... لغدت نفسي حبيسة في نواحي المدينة ... حباً وإكراماً لها ولمن فيها... فإن وقَعَتْ في الأسر فمن ذا الذي يستطيع فك أسرها من ذلك الحصن المنيع والحب العظيم))
والمفاداه في اللغة : هي دفع الفدية لفك العاني الأسير..
أما بالنسبة لكلمة (منا) أو (منكم) فاعذرني أستاذي الكريم .. لم أفهم المقصود من الكلمتين...
عموماً ... سعدت بمرورك الكريم ... وزادت فيَّ إطلالتك الغالية..
كل الحب والتقدير ...
حيا الله صاحب المركز الأول في مسابقة كلية اللغة العربية للشعر الفصيح..هههههه
لي عليك يا بو شبير كل العتب...
تهدي إبداعاتك الشعرية للأغراب ... ونحن أولى بك منهم...
عزمت عليك إلا أن تطربنا وتشنف آذاننا بقصيدة (((( تنفس الصبح))))
ولو كانت صوتية فأجمل وأكمل...
تقبل مني صادق الود أستاذي الكريم
أعجبني جدا انتقالك للموضوع من بعد ( أما دموعي فما للغيد أجريها )
/
استفسار :
و كأن هناك أبيات قبل البداية ( أما البكاء )
لمن الخطاب في إن تطلبيني ؟
/
أما وصف المدينة فقد أبدعت و صدقت
شكرا لك أيها الغالي أبا غالي
حيا الله الباش مهندس...
وأشكر لك إطراءك العذب...
ج1- ههههه ....البداية هي إعلان عن منهجي في الحب...فكل ما هو دون البكاء جائز في شرعي ... أما البكاء [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]ــــــــــــــــــــــــ[/align][/cell][/table1][/align]
وبالنسبة للخطاب ((إن تطلبيني)) فهو خطاب للمحبوبة "طبعاً وهمية ومن نسج الخياااااااال"
وهذه يا أبا مقيت مقدمة عزلية كما تعرف خيال × خيال ... والدليل أني في قصيدة أخرى أقول :
[poem=font="traditional arabic,6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,blue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أما النحيب فمالي عنه مُدَّخلُ = لاح الخيال فهلَّ الوابل الهَطِلُ[/poem]
وكل قصيدة لها جوها الخاص بها....
أعذرني على الإطالة ... وتقبل مني ودي وتقديري
حيا الله أبا جهاد...
أخي الحبيب تأمر أمر...
ولو اني أدري انك تسوقها عليَّ ....هههههه "مثلك نتعلم منه "
بدأتُ القصيدة بمقدمة غزلية ... ثم خلصت إلى الغرض الشعري المقصود من بناءها ..
بالنسبة لمطلع القصيدة "أما البكاء فإني لست أبكيها" فهو تنبيه للسامعين وإعلان للجميع أن الهوى لم ولن يصل بي إلى نثر الدموع ... وأردفت هذا الإعلان بالدعاء بقطع الغيث عن أرض المحبوبة أن بلغ بي هواها ذلك المبلغ...
ثم عرضت لوصف مقتضب لهذه الفاتنة... فهي ميساء حوراء .. وقد حرمتني بشاشتها وودادها حتى تنال المستحيل ...والمستحيل هو دمعي العزيز ... وكل ذلك تيهاً وإدلالاً بمكانها من قلبي..
ثم خاطبتها جازماً : أطلبي مني ما شئت.. فسوف أُلبّيه ...إلا دموعي..فإنها أغلى من أن تجري على النساء..
وبعد ذلك كان الدخول في الغرض الرئيسي... وهو وصف حبي للمدينة المنورة.
تقبل مني أخي الكريم وابل ودي وسيول تقديري
ابو غالي
مساك الله بالخير يالحبيب
أولا: يعلم الله إني أقدرك وأحترمك بالرغم من إني ما أعرفك شخصيا ولكن أخلاق الواحد تفرض إحترامه على الغير وأنت فرضت إحترامك بحسن أخلاقك
ثانيا : ودي وأرجو واتمنى, يالحبيب لو نلغي مصطلح ( تسوقها علي ) من قاموسي وقاموسك خصوصا في مابيننا لأنه أنت أكبر من أن أسوقها عليك
ثالثا: عندما طلبت منك الشرح والله إني قصدته فعلا لأنه في البيت ألأول وفي عجزه تحديدا شتلبي بدل ماني رايح الحجون نزلني كدي <<<< هههههه
ولازلت ماني فاهم البيت ألأول مزبوط
لاحظ
أمَّا البكاءُ فإنـي لسـتُ أبكيهـا .....إنْ سال دمعي فلا سالتْ روابيها
بداية القصيده وضحت أنك لاتبكي محبوبتك الميساء الغيداء كمى في البيت الذي يليه , هنا حلوووين
طيب
إن سال دمعي فلا سالت روابيها
كأنك تقول إن بكيت من أجل محبوبتي فلا سالت روابي المدينه , فما هو ذنب المدينه بأن تحرم القطر ولاتسيل روابيها من أجل بكاء الشاعر على محبوبته الذي هو في الأبيات الثانيه يوضح أن دموعه لاتسيل إلا على الماحي , ( عليه الصلاة والسلام) وعترته ولم تجري دموعه بحال على الغيد أيا كُنْ
اللهم صلي وسلم على محمد وعلى الي محمد واصحابة
شامخة
اخذتنا هذة القصيدة من مكاننا وزماننا كاالتنويم المغنطيسي
عذبه كماء القطر هذة الدموع التي اروت الحروف معنا ومغنا
لله درك ماكتبت الا دررا يا ابا غالي
أخي الكريم مشهور الطلحي... لي كل الشرف على هذه الإطلالة الكريمة..
أشكرك جزيل الشكر على هذا الإطراء العذب...
دمت بكل خير يا رفيقي..