فكرة برج المليون رد .............!!!

أبشرك بخير

أجواء غائمة في مكة وخير ونعمة

نحمد الله

إنته كيف حالك

مـآبه جـديـد إلآ آنــت ؟










































































0















































وينك اليوم عن الكشتـه

//

//


[poem=font=",4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
زارتني الذكرى ومن غير تفكير=ذكرت من ضيعت عمري عشانه[/poem]

ما فيه أرّق من التناهيد .. وأرقـا
................ كان العيون بفقد وصلي .. / تباكت !


وإن شبّت ( بـ / ليل المواصيل ) .. فرقـا ؟
................ ماهو خطاي .. إنك تبيني و ساكت

والله ظروف ياعم عباد

كـآن الله في عـونك

.!

كان ابو هريرة رضي الله عنه إذا ثقل عليه الرجل قال: اللهم اغفر له وارحنا منه. وقال عمر بن الخطاب: من أمِن الثِّقَلَ فهو ثقيل. وهكذا يذكر ابن المرزبان أخباراً عن الثقل والثقلاء.. فيذكر أن ابو الصغدي الحارثي أتى عوانة بن الحكم بعدما كف بصره فسلم عليه وقال: إن الله لم يسلب عبداً شيئاً إلا عوضه مكانه شيئاً هو خير منه فما الذي عوضك عن بصرك؟ قال: الطويل العريض: ألا أراك، ولا تقع عيني عليك.
ويروى أن الشعبي قال: إذا أردت أن يكون بينك وبين من تستثقله الصين فحول قفاك إليه.
قال أحد البصريين:
فرحمة الله على آدم * رحمة من عم ومن خصصا
لو كان يدري أنه خارج * مثلك من جربانه لاختصى
وروي عن الشعبي أنه قال: من فاتته ركعتا الفجر فليلعن الثقلاء.
وقال أحد الشعراء لثقيل:
إذا أبصرت شخصك قلت شخص * حقيق بالحياكة والحجامة
وإن أبصرت وجهك قلت وجه * حقيق بالنحامة والنخامة
قال المأمون يوما لجلسائه: لم صار الثقيل أثقل على القلب من الحمل الثقيل؟ فلم يجب منهم أحد. وقالوا: أمير المؤمنين أعلم. فقال: لأنه يجتمع على الحمل الثقيل الروح والبدن. والثقيل تنفرد به الروح.
أُتي الحجاج بأسيرين ممن كان مع ابن الأشعث فأمر بضرب أعناقهم، قال أحدهما: أصلح الله الأمير، إن لي عندك يدا. قال: وما هي. قال: ذكر ابن الأشعث أنك إبليس فنهيته. فقال: ومن يعلم ذلك. قال: هذا يعني الأسير الآخر. فسأله الحجاج، فقال: قد كان ذاك. فقال الحجاج: فلم لا تفعل أنت كما فعل. قال: أينفعني عندك ذلك؟ قال: نعم. قال: لبغضك وبغض قومك. قال الحجاج: خلوا عن هذا لصدقه، وعن هذا لفعله.
ويقال أن رجلا قال لعلي بن أبي طالب عليه السلام: ثبتك الله يا أمير المؤمنين. قال: على صدرك .
قال أحدهم:
إني أجالس معشرا * نَوْكَى أخفهم ثقيل
لا يفهموني قولهم * ويدق عنهم ما أقول
فهم كثير قولهم * أنّي بقربهم قليل
قوم إذا جالستهم * صدئت لقربهم العقول
هذا شيء مما ورد من نوادر الثقلاء أبعدهم الله عنا وعن مجالسنا. وقرّب الله خفاف الأنفس، لطاف المعاشرة.

كان حماد بن سلمة إذا رأى من يستثقله قرأ:

"ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون".

\
\
/
/
\
\
/
/


[poem=font=",4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,3," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الورده اللي عانقت صدر الكتاب=شاحت على صدر الكتاب اوراقها
من كثر ماعانت هموم ٍ واكتئاب=حس الكتاب بضيقهـا وارهاقهـا
لعلها تنسى المـراره والعـذاب=تنسـى ليامـن طولـت بعناقهـا [/poem]

سألتك بالله إلا صدقت .. وعلمي بأنك لا تَصْدِقُ

أتُبغض نفسَك مِن بُغضها .. وإلا فأنت إذاً أحمق

يا من تبرمت الدنيا بطلعته .. كما تبرمت الأجفان بالسهد

يمشي على الأرض مجتازا فأحسبه .. من ثقل طلعته يمشي على كبدي

يا من له حركاتٌ
على النفوس ثقيله

وليس يعرف معنى
قصيرة من طويلة

أورثتني بجلوسي
إليك حمّى مليلة

فاصفع جبينك عني
فإن كفّي عليلة

http://img104.herosh.com/2011/03/31/119459468.jpg


الظربــآن /حيوان مكروه ذو راحـئه نتنـــه

يا ثقيلا على القلوب إذا عنَّ..
.. لها أيقنت بطول الجهاد

ياقذى في العيون يا غلة
بين التراقي حزازة في الفؤاد

ياطلوع العذول يا بين إلف
يا عزيما أتى على ميعاد

يا ركودا في يوم غيم وصيف
يا وجوه التجار يوم الكساد

خل عنا فإنما أنت فينا
واو عمرو وكالحديث المعاد

لا يوجد أثقل في مخيلة العربي من الجبل لذا ما وجد كل أهل مضرب من مضاربهم جبلاً يحيط بهم يرونه منتهى الجلاء والثقل إلا وضربوه للثقيل مثلا، فهو (أثقل من ثهلان) وهو جبل يقال له: ثهلان الجوع، ليبسه وقلة خيره و(أثقل من شمام) و (أثقل من عماية) جبل بالبحرين و(أثقل من أحد) و (أثقل من دمخ الدماخ).

وفي أمثالهم أيضا (أثقل من الكانون) يريدون بذلك كما يقول الطبري - الشتاء عند الروم، فيحتاج فيه إلى النفقة ما لا يحتاج إليه في الصيف، فهو ثقيل من هذه الجهة. أو أن الكانون ثقيل فإذا وضع لم يرفع إلى آخر الشتاء

فقيل لكل ثقيل: يا أثقل من كانون.

ولم يكتفوا بهذه المعاني الحسية المادية بل انتزعوا له أمثالا من المرض أو تسلط إنسان على إنسان آخر على نحو ما من التسلط فضربوه مثلا فقالوا:

أثقل من الحمى - ومن النضار - أثقل من رقيب بين محبين - أثقل ممن شغل مشغولا