لايمكن أن يعيش أي شخص بدون مجاملة ،سواء مجاملة للأخرين ،أو مجاملة الأخرين له ، إلا شخص معقد نفسياً ،، تخيل أنك مبتدئ في عمل ما ، أو لديك موهبة بسيطة في فنٍ ما،، وعرضت ماتفعل على شخص لايجامل،، ستتحطم..بدون شك....المجاملة أحيانا لها إيجابياتها ، ومن تنبثق حلول عدة ، أحيان أنا لا أريد ماتريده أنت ، ولكن إذا لم يكن هناك أشكالية في مجاراتك ..إين الخطأ......
وكل ماسبق يتكلم عن قضية التعايش بين الناس وكيفيته،،أما شي يعود علي بالضرر ،،،فهذي ليست مجاملة ،،بل إذا فعلتها تسمة حمــاقة.
طرح راقي آفاق النسيم
تحية طيبة
إضافة جميلة وتعبير راقي ويمس المجالة الراقية التي ترقى بالفرد
بدون التحامل على نفسة وتبعد كل البعد عن النفاق البذي
اخي افاق النسيم
بدون مجامله انه موضوع جميل ويستحق الايشاده وقد وفقت فيه بدرجه عاليه والمجامله موجوده في كل انسان والاكن اذا وصلت الى الاضرار با الناس هنا تكون ممنوعه اضافه الى مذكرته عن الدين تقبل مروري
التوقيع
[poem=font=",7,red,bold,normal" bkcolor="black" bkimage="" border="solid,8,white" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يالي تقول الشعر هذي نصوصه=وفي كل يوم اتجيب لحنن وانصا
وتجر فا الاالحـان والـحلق بـوصه=وتقـص فـا الابـيات والـوزن قـصـا
الشعر نقض وفتل وانته تخوصه=الرجـوك كـبه منت فـوقه مـواصا
بدع المثايل عند ناس مخـصـوصه=تبني على سيـسان وتـرص رصـا[/poem]
موضوع ممتاز جدا : هناك قاعدة في الشرع تقول : درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ، فلنطبق هذه القاعدة على هذا الموضوع " المجاملة " .
فشرب القهوة فيه مصلحة من حهةصاحب الضيافة وهو السرور والفرح ، وشرب القهوة لنقول فيه ضرر على الضيف ، ففي هذه الحالة تقدم در المفسدة على جلب المصلحة ، فلا تشرب.
وإذا نظرنا من زاوية أخرى أن شرب القهوة فيه ضرر كما سبق ، وأن تركها فيه ضرر على صاحب الضيافة لما قد يجول في خاطره وقلبه ، فحينذ ننظر أي المصيبتين أعظم فتزال ، فإن كان شرب القهوة ضرره أقل مما قد يحمله صاحب الضيافة في قلبه من أوهام ، فتشرب القهوة ، والعكس كذلك .
وإن كان هناك مصلحتان فتقدم المصلحة الكبرى .
ولنجعل هذه القاعدة قاعدة في حياتنا اليومية : أخف الضررين ، وأعلى المصلحتين ، ودفع الضرر نقدمه على جلب المصلحة .
التوقيع
[blink][grade="FF4500 4B0082 0000FF 000000 F4A460"](( عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس ، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوه لك بالقول ))[/grade][/blink]
أشكرك أخي الكريم على هذا الموضوع :
المجاملة يمكن أن نطبق عليها قواعد إسلامية وهي قواعد هامة في حياة المسلم :
القاعدة الأولى : أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح : فإذا كان هناك مفسدة بشرب القهوة مثلا كالضرر بالبدن ، وهناك مصلحة وهي إدخال السرور على أخيك المسلم ، فتقدم حينئذ درء المفسدة على هذه المصلحة .
القاعدة الثانية : إذا كان هناك مفسدتان تقدم المسفدة الصغرى على الكبرى ، مثلا : شرب القهوة فيه ضرر للبدن ، وفي عدم شربها ضرر بالنسبة لما قد يجول في قلب وخاطر صاحب الضيافة ، فينظر أي المفسدتين أكبر فيدفعها ويفعل المفسدة الصغرى .
القاعدة الثالثة : إذا وجدت مصلحتين ، فإن ترك القهوة كان أصلح لبدنه ، وإن شربها كان فيها صلاحا من ناحية سرور صاحب الضيافة ، فحينئذ ينظر أي المصلحتين أكبر فيفعلها .
قال صلى الله عليه وسلم : ( لا ضرر ولا ضرار ) ، هذا والله تعالى أعلم .
أحسن الله إليك أخي الكريم موضوع ممتاز للغاية : يمكن أن نطبق قواعد من الشريعة على هذا الموضوع ، فنقول :
1ـ درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ، فإن كان في عدم المجاملة مفسدة وفي فعلها مصلحة ، فحينئذ تترك ،لأن وقوع المفسدة أعظم من حصول المصلحة .
2 ـ إن تعارضت مفسدتان ، حيث أصبح في فعل وترك المجاملة مفسدة في كلا الحالتين ، فحينئذ ننظر أيهما أعظم فنفعل الفعل الذي مفسدته أقل .
3 ـ إن تعارضت مصلحتان : فإن كان في فعل المجاملة مصلحة كبرى ، وفي تركها مصلحة صغرى ، فحينئذ نفعلها .
قال صلى الله عليه وسلم : ( لا ضرر ولا ضرار ) .
اخي افاق النسيم
بدون مجامله انه موضوع جميل ويستحق الايشاده وقد وفقت فيه بدرجه عاليه والمجامله موجوده في كل انسان والاكن اذا وصلت الى الاضرار با الناس هنا تكون ممنوعه اضافه الى مذكرته عن الدين تقبل مروري
أشكرك أخي الكريم
على هذا الموضوع :
المجاملة يمكن أن نطبق عليها قواعد إسلامية وهي قواعد هامة في
حياة المسلم :
القاعدة الأولى : أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح : فإذا كان
هناك مفسدة بشرب القهوة مثلا كالضرر بالبدن ، وهناك مصلحة وهي إدخال السرور على أخيك المسلم ، فتقدم حينئذ درء المفسدة على هذه المصلحة .
القاعدة الثانية : إذا كان هناك مفسدتان تقدم المسفدة الصغرى على
الكبرى ، مثلا : شرب القهوة فيه ضرر للبدن ، وفي عدم شربها ضرر
بالنسبة لما قد يجول في قلب وخاطر صاحب الضيافة ، فينظر أي المفسدتين أكبر فيدفعها ويفعل المفسدة الصغرى .
القاعدة الثالثة : إذا وجدت مصلحتين ، فإن ترك القهوة كان أصلح لبدنه ، وإن شربها كان فيها صلاحا من ناحية سرور صاحب الضيافة ، فحينئذ ينظر أي المصلحتين أكبر فيفعلها .
قال صلى الله عليه وسلم : ( لا ضرر ولا ضرار ) ، هذا والله تعالى أعلم .
ما شالله تبارك الله إضافة جميلة ومفيدة
حزاك الله خيرا والله لا يرمنا من تواجدك