فكرة برج المليون رد .............!!!

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	يا أبو مخلد صبحك الله بالخير كلمت رفيقك وجارك المقابل وقال نقلت لبطحاء قريش ويقول ونعم الاسم والمسمى

صبحك الله بالنور والمسرات

والله انا كتمت الامر خوفا من الحسد لكن بعد ان شاع الامر فلا نقول الا لله الامر من قبل ومن بعد

هو من زمان يحب بطحاء ً( قريش )

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	لا لا يا نمط إلا نزار لا تزعل محبيه

للمعلوميه اخي حامد أني لست من محبي نزار قباني فهو تعدى كثيرا وتجاوز كثيرا والحد فان لم يتب عن ماقال في حياته فستكون الحادياته ومجونه وزراً عليه
ونحن من هذا المنطلق لانواليه ولانحبه بل نعشق جمال شعره فإذا كان فيه تعدي والحاد تركناه ولقد كان الصحابه رضوان الله عليهم نقلوا شعر امرئ القيس وهو مشرك

يقول أبن تيمية رحمه الله :

((الإستغفار من أكبر الحسنات وبابه واسع فمن احس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلبه

فعليه بالتوحيد والإستغفار ففيهما الشفا إذا كانا بصدق وإخلاص ))

مرحبا.

كيف حالكم ؟
ارجوا أن تكونوا بخير.



أخي مساعد ، لي تحفظ على ارتداءك للوردة البينك في صورتك الشخصية ، مناسبة للإناث أكثر أو اعتدنا ذلك (:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


..
مساء الخير للجميع


فردآ فردآ


//

لاااااااا تيأس

إذا واجهت في حياتـكـ بعض الصعوبات


فحياتكـ

كالرسم التخطيطي للقلب

إن كانت

على خط واحد

فأعلم

أنكـ مــيــــت



//

إحدى المقالات التي ما زلت أحتفظ بها في المفضلة ..


وماذا عن هذه يا وزارة التجارة!؟


دُعيتُ لتناول طعام العشاء لدى أحد الأصدقاء مع العائلة الكريمة. فرحتُ بذلك الاجتماع قبل مجيئه؛ لشوقي الكبير لـ"هذرته".

لم أسلك الطريق المختصر هذه المرة بحُكْم أنني خرجت من منزلي "مبكرًا"؛ لذا قررتُ أن أسلك طريقـًا آخر، وليتني لم أفعل.

في أحيان كثيرة "حماسك الزائد" يقودك نحو "منزلق" قد يضعك في ضائقة لم تكن في الحسبان.

كنتُ أتحدث مع أبنائي بكل سعة صدر؛ لأن شوارعنا تحتاج من كل مواطن إلى أن يكون أيوب زمانه. وفي أحد الشوارع كانت زحمة السير في أوجها، وتوقفت السيارة تماماً، "فلمحت" زوجتي لوحة محل تُحَف! لاحظتُ "حدة نظرها" في المحل؛ فعرفتُ أن زيارته وجبت.

نظرتْ إليَّ فابتسمتْ، وقلتُ "سمعًا وطاعة"، ووجهتُ سيارتي نحو مواقف المحل.

نزلنا جميعًا مع ابني ذي الأعوام الستة وابنتي ذات الـ... "حقـًا نسيتُ كم عمرها". المهم أننا نزلنا إلى هذا المحل التجاري الرائع والجميل، الذي يحتوي على العديد من البضائع المتميزة الشكل واللون "مع قليل من الجودة".

اختارت رئيسة مجلس شورى "منزلي" بعض الأغراض التي ادَّعَت أنها تحتاج إليها كثيرًا، وكان نظرها يذهب هنا وهناك بكل لهفة واشتياق، كما كان يفعل ابني بكثرة حركته في المحل، وعلى الرغم من توسلي لهما بأن يخففا من حركتيهما إلا أن ذلك لم يحدث.

اندمج ابني في اللعب مع التُّحَف، وهو الاندماج الذي كنتُ أحذر منه؛ فخطف "مزهرية" بيده الكريمة وأرداها "أجزاء متناثرة" على الأرض.

لم تصل المزهرية إلى الأرض إلا وعمال المحل فوق رأسي لضبطي بالجرم المشهود، وحتى لا أحاول الهرب من تحمُّل "المزهرية".

غضبتُ كثيرًا على ابني، ورفعت صوتي عليه بعد أن علمتُ أن مبلغ "المزهرية" (165ريالاً)، وراح فكري مع هذا المبلغ "الضائع" بعيدًا؛ تخيلتُ أنني دخلت "بندة"، وخرجتُ منها بما يسد رمق أحد أيامي، أو أني اشتريتُ بها "رأس نعيمي" يقطع طول اشتياقي للحوم الأغنام التي أصبحت من "طعام الأغنياء"، وكأنها "فالوذج" الرشيد! أو أني اشتريتُ بها سيخ حديدٍ يؤانسني في أحلام يقظتي بمنزل يخلصني من سيوف تجار العقار.

وأنا في خضم الأحلام، والحزن يعتريني، رق قلب مدير المحل لي، وللفزع الذي ارتسم على محيَّا ابني؛ فقال: سأعطيك القطعة بسعر شرائها فقط دون مكسب! فابتسمتُ وشكرته، وقلتُ عشر ريالات "تنفع" في هذا الوقت العصيب.

بعد تعامله مع الجهاز، قال لي: هات (100 ريال) هي رأس مال التحفة. فاندهشتُ، وفتحت فمي، وقلتُ في نفسي: (65 ريالاً) مكسبهم في القطعة الواحدة!!

انتهت قصة صديقي...
ولكن...
أين الأزمة العالمية؟! وأين ارتفاع الأسعار "الكونية"؟!

بعد اعتقادي أن تجارنا لا يتجاوز مكسبهم ربع ونصف ريال في القطعة الواحدة "كما يدَّعون"، وبعد اعتقادي بتأثير تسونامي اليابان على أسعار السيارات لدينا، وبعد اعتقادي بتأثير فيضانات الهند على أسعار الأرز، وبعد اعتقادي بتأثير أزمة اليونان، وبعد اعتقادي بارتفاع دخل الفرد في الصين؛ وبالتالي ارتفاع قيمة "الكراكيب" الصينية، وكل ذلك من مبررات التجارة لدينا، آمنت بأن كل هذه أسباب واهية.. وأن "تجارنا" على اختلاف تخصصاتهم هم سبب وأد أحلامنا، وهم سبب ضياع مستقبل شبابنا، وهم سبب خطف ابن صديقي لهذه التحفة!!؟

*صورة مع التحية لوزير التجارة.
*صورة مع التحية لجمعية حماية التجار "أقصد المستهلك".
*صورة مع التحية لوزير الصحة؛ لأن صديقنا لم يستطع إقفال فمه "من شدة الدهشة"؛ لذا نأمل التوجيه بعلاجه، وشكرًا.



بقلم ..

عبدالله عامر القرني

[poem=font=",6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.hothle.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/11.gif" border="double,4,black" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
تمثل تمثل يالساني وأنا عجلان = بطرق سوات الذوب في جوف زبدية
وأنا شاب راسي يوم لقيت مع نعمان = هبلني بطوله والهبوب الجنوبية
عسى صبلة بالكر بالزند والصوان = وتشتب فيها النار لاعند شمسية
وراعي الجمل مركوز له عندهم صيوان = وراعي العزيبة يظهرونه من الفية
وانا ما عزمني غير واحد من العربان = تحرف تحرف لين جاب الخصومية
وتضحك عليه ياكرا شفتني عجزان =وأنا مابي إلا يوم شفت النحيلية
طلعنا الهدا وأثر الهدا ديرة الرحمن= لقينا الغروس إلى بالاسوار ملوية
نزلنا مسرة ديرة الخوف والسرقان= سلمنا سلمنا ما نصانا حرامية
[/poem]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان هذيل

	[poem=font=",6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.hothle.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/11.gif" border="double,4,black" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] تمثل تمثل يالساني وأنا عجلان = بطرق سوات الذوب في جوف زبدية وأنا شاب راسي يوم لقيت مع نعمان = هبلني بطوله والهبوب الجنوبية عسى صبلة بالكر بالزند والصوان = وتشتب فيها النار لاعند شمسية وراعي الجمل مركوز له عندهم صيوان = وراعي العزيبة يظهرونه من الفية وانا ما عزمني غير واحد من العربان = تحرف تحرف لين جاب الخصومية وتضحك عليه ياكرا شفتني عجزان =وأنا مابي إلا يوم شفت النحيلية طلعنا الهدا وأثر الهدا ديرة الرحمن= لقينا الغروس إلى بالاسوار ملوية نزلنا مسرة ديرة الخوف والسرقان= سلمنا سلمنا ما نصانا حرامية [/poem]

سلطان هذيل ,,(بث تجريبي ,,,حبيب الشعب )

والله من اجمل الشخصيات الي تمنيت اني اقابلها خارج اسوار المنتدى

احييك وابارك لك هذا التكليف بادارة الموقع وانت اهل لذلك باذن الله

اخوك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن قاسي الهذلي

	سلطان هذيل ,,(بث تجريبي ,,,حبيب الشعب ) والله من اجمل الشخصيات الي تمنيت اني اقابلها خارج اسوار المنتدى احييك وابارك لك هذا التكليف بادارة الموقع وانت اهل لذلك باذن الله اخوك

[align=center]أحبك الله يابن قاسي
والله يبارك في أيامك ويحقق أحلامك
ومالنا غناة عن مشورة شرواك يالغلا
أجمل التحايا واصدق الأمنيات[/align]

ناظِراه فيما جنى ناظراهُ ،،، أو دعاني أمُتْ بما أودعاني

(أنظروا إلى الخداع المغري في الجناس الذي زاده روعة)

وأصبحت من ليلى ـ الغداة ـ كقابض ٍ ،،، على الماء خانته فروجُ الأصابعِ

دانٍ على أيدي العفاة وشاسعٌ ،،، عن كل ندٍ في الندى وضريبِ
كالبدر أفرط في العلو وضوءُه ،،، للعصبة السارين جد قريبِ

قـديـش تخدعـنـي المـظـاهـر ولااتـــوب
ماكـنـهـا مــرّت عـــلــــيّ الـتــجـــــاريــب
كــم واحــدٍ يعطيـنـي الـهـــرج مــــقـلـوب
واناإعتبـرتـه مــن خـيــار الأصـاحـيـب
الفـرق بيـن النـاس فـي عقـول وقـلـوب
واسـرارهـم يعـلـم بـهـا عـالــم الـغـيـب
العين ماتكشـف لـك اللـي ورى الثـوب
كــلٍ يـظـن ويخـطـي الـظــن ويـصـيـب
الـلـي يــودّك مـايــرى فـيــك عـــذروب
والـلـي شـنـاك يـحـط فـيـك العـذاريـب
إن كــان وليـنّـك مــن العـقـل مـوهــوب
لاتـسـتــمــع لـمــروّجــيــن الأكـــاذيــــب
كــم مــن حـديـثٍ قــد لقيـنـاه مـكـذوب
علـى النبـي الـلـي مـنـزّه عــن العـيـب
الـعـبـد فـــي دنـيــاه غـالــب ومـغـلـوب
والـعـمـر جـــاري واللـيـالـي دوالــيــب
يجـمـع مــع الأيــام حسـنـات وذنـــوب
والسـتـر ظـافــي والـعِـبَـر بالعـواقـيـب
إصبر على الدنيا ترى الصبر مطلـوب
وإستخـدم الحكمـه وحسـن الأساليـب
وإحـذر تلـجّ عــواك فــي كــل عـرقـوب
مـحــدٍ بـقـايـل وش مـسـرّيــك يــاذيــب
ولايعـتـريـك الـهــم والــــرزق مـكـتــوب
مضـمـون لـــك مـافـيـه شـــكٍ ولاريـــب
كثر الطمع يدفعـك راضـي ومغصـوب
لـلـبـخـل والـعـزلــه وتــــرك الـمـواجـيـب
والنـفـس لاتــارد عـلـى كــل مـشــروب
حـتـى تـورّدهــا لـصـافـي المـشـاريـب
لاتـنـدفـع مـعـهـا ورى كــــل مـحـبــوب
وتعلـقـك فــي حـبـال الآمــال وتـخـيـب
الـنـاس قـالـوا كــل مـمـنـوع مـرغــوب
والعاقـل اللـي يشغـل النفـس بالطيـب
وإلياإمتطيـت مـن الجهـل كـل مركـوب
ضاعـت سنيـن العمـر مـن غيـر ترتيـب
إن كان ماتحسب ترى العمر محسوب
فـي كـل يـومٍ تطـلـع الشـمـس وتغـيـب
ولابــد تـطـلـع فـيــك مـيــزات وعـيــوب
واقبح عيـوب الرجـل عيـبٍ علـى شيـب

توصية :
سجلوا إعجابكم بفيس بوك القراءة للجميع الذي يهديكم الكتب مجانا لمزيد من النمو المعرفي وزيادة الثقافة والعلم والمعرفة وتطوير الذات.
الذي يقرأ والذي لا يقرأ مثل الحي والميت.
http://www.facebook.com/Read.For.All