التجديف: (بالإنجليزية: Blasphemy) هو عدم إظهار تقدير[1] أو احترام تجاه شخصيات مقدسة في ديانة ما أو تجاه رموز دينية أو تجاه عادات ومعتقدات معينة. في الديانات الإبراهيمية هناك إدانة شديدة للتجديف. كما أن لبعض البلدان قوانين تعاقب بتهمة التجديف، في حين أن بلداناً أخرى تمنح اللجوء لأشخاص وجهت إليهم تلك التهمة في بلدانهم. قد تستخدم بعض البلدان قوانين التجديف لإدانة أشخاص يختلفون مع أغلبية أو أشخاص منشقين عن طائفة أو دين معين، وتعتبر البلدان التي تتبنى ديناً رسميا في دساتيرها هي أكثر المعاقبين باستخدام قوانين التجديف.
ماني شاطر بالاعراب لكن ابرمع رمعه علها تجيب فايدة لي وللجميع
كم / ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب
ساعه / تمييز منصوب بالفتحة
سمع / فعل ماضي مبني ع الفتح
والتاء ضمير في محل رفع فاعل
للقران / شبه جمله جار ومجرور
وشبه الجمله في محل نصب مفعول به
ماني شاطر بالاعراب لكن ابرمع رمعه علها تجيب فايدة لي وللجميع
كم / ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب
ساعه / تمييز منصوب بالفتحة
سمع / فعل ماضي مبني ع الفتح
والتاء ضمير في محل رفع فاعل
للقران / شبه جمله جار ومجرور
وشبه الجمله في محل نصب مفعول به
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
ما شاء الله عليك أعربت كامل الجملة والمطلوب كلمة كم فجزاك الله خيرا أفدتنا أفادك الله.
بالنسبة لـ (كم) فهي آداة استفهام لا محل لها من الإعراب ، فالقصد منها هنا الاستفهام والسؤال ، وليست خبرية أو للتكثير ونحو ذلك ؛ ولو كانت كذلك لاختلف إعرابها.
بالنسبة لإعراب (للقرآن) ، فلا يلزم أن يعرب في محل نصب مفعول به ، لأن السياق لا يقتضيه ، والمفعول به ليس عمدة في الجملة كالفاعل ، بل من الفضلات فلا يلزم الاتيان به ، أو القول بأنه في محل نصب مفعول به. والله أعلم.
قال أحمد بن دؤاد لأبي العيناء اليمامي البصير : ما أصابك في ذهاب بصرك ؟ فقال : اُبدأُ بالسلام و كنتُ أُحبُّ أن أكون المبتدئ واحدا ممن لايُقبل على حديثي ، و لو رأيته لم أُقبل عليه .
فقال له أحمد بن أبي دُؤاد : أمّا من بدأك بالسلام فقد كافأته بجميل نيتك له
و أمّا من أعرض عن حديثك فإنما أكسب نفسه من سوء الأدب أكثر ممّا نالك من سوء الإعراض .