(خـل ..( الفرح ).. من داخلك منبعه / أنت .. ولاتنتظر دنيـا تفرُح ..ْ{ خفـــوق

الحب مات وراعي الحب مدفون
واللي يحب اليوم حبه خساره

وَ يآحْزني ، تكفى
مدآم إنَ آلصّدر بيتْك !
. . . . لآ تهَدم أفرآحْي ، إلليْ بزآوُية : صدّري !

فِي شَقَـاوَتَي [سُؤالْ ] وَ فِي ركَادَتِي[إجَابَه] ..
وَ فِي مَلامَحَي[خَيـَال ٍ]وَ فِي مَعَالمِي[ طُفُولَه] ..
وَ فِي ابتسَامَتِي[ وُضُوحَ ]وَ فِي قَسَاوَتِي[ غَرَابَه] ..
وَ فِي مَدّمَعِي[عَذابٌ ]وَ فِي مَزايَاي[ خَجُولَه] ..

صدمات عمري زودتني قناعهـ

كل شي احبهـ../اتوقع ضياعه!!

مادمت قادر بالجفا تاخذني بــ [ يديني]


علمني كيف أترك يدك في عز ~

حبي لك ~ !

أحياناً أُفضلّ أن أ?وِن وحيدة . . - " جدّاً . . !
لِ?ي لا أختلطْ بَ أحد
فَ لآ أُغضِب علىّ أحدْ ف أ?رهنيّ . . !
وُ لا أحبّ أحدآ ؛ ثمّ أفقده وأفقدني معه . .
...................... ثمّ أفقده وأفقدني معه . .

.
.
أكتبك ثـمّ آإمحـآإك وآإعجـز وآإنـآإ آإقول
صعـبّ : آوصفْ : شيُ فيُ دآإخليُ لـــك

تَدري وشْ مَعنى تِضيقْ الوسيعه ؟
مَعناتها اني بين
ميّت ومِحتاجْ !
وإنْ الثُواني مَاتعدي . . سَريعه،
وإني عِجزتْ ألقى مَعْ العَالم
................................... علاااجْ !

اختلفت الالوان والموت واحد

يــا خـــوي
أنت آلسند [ حزة الضيق ] ~



وَ أنتَ الذيّ يغني الناس
عن | ظله !


الطيب يرفع من مقآم المخآليق
وأنتَ بْـ / طيبك ترفع الطيب كله !

مازالت الدنيا تنبض بالحياه ...

مهما قست علينا الظروف...
ومهما كانت دروبنا محفوفة بالمخاطر والاشواك...

فلا يزال بصيص الامل يضئ لنا الطريق ...
ويزيل عنا عناء الترحال وهموم الحياه ...

ويقول لنا لايأس مع الحياه ولا حياة مع اليأس ...

..

منك نتعلم لعبه "الصد "ونصد
مادام قلبك "والليالي" علينا
ومنك نتعلم مانحفظ "الود"
وتشوف منا"ماتسويه"فينا
الحين لازم تأخذ المسأله "جد"
علمتنا نقسى "وشفنا"قسينا

قَلْبيْ [ حَزٍينْ ] وُخآلِيْ منْ أيّة إحٍ'ـٍسَآسْ ..
بس !! ضٍيْقَة صَدٍر مَمْزُوْوْجًةٌ بـ إحٍْ'ـٍسًآسْ هآلٍكْ

آقنعة على وجوهـٍ البشرٍ


يتقأسمونٍ لبسٍ الاقنعةٍ بحسبٍ آهدآفهمٍ


هل آصبحتٍ للانسآنيةٍ آقنعةٍ !

لا صار حلمك في يد [ الوقت والناس ]
......... لا الناس تفرح لك .. ولا الوقت يرحم

أغسل يدك من حلمك بموية اليآس
......... وأهرب بلا حلمك عسى بس .. تسلم