لنستفد مع قناة الزوج .

شكرا لك أختي أنصاف قلم و حياك الله .

الرسالة التاسعة والعشرون :


تشرب القهوة كل صباح ، و تشرب الشاي ، أليس كذلك ؟

لا بأس .... المشكلة ليست هنا !

لكنها في أن زوجتك ماعادت تجد فنجانين لتناول فيها أي شيء

لو نظرت إلى السيارة جيدا ، ستصدمك أعداد الفناجين التي رميتها في كل مكان هناك

ألن تعيدها للمطبخ ؟ زوجتك ترجوا ذلك قريبا ً .

جزااااااااااااااك الله خير الجزاااااااااء

شكرا أخي الشاعر مشعل وحياك الله.

الرسالة الثلاثون:


أن تعيش .. فهذا جيد !
وأن تعيش حياة سعيدة .. فهذا أفضل !
وأن تعيش حياة سعيدة ، مع زوجة تحبك .. فهذا هو جنة الدنيا !

الرسالة الواحده والثلاثون:


هل أحرجتها ؟!
هل تجد ذلك مناسبا ؟ حتى ولو من باب المزاح ناهيك عن غيره ..
صحيح .. فعلت ذلك أمام أمك .. أو أمها .. أو أختك ..
لكن زوجتك تحب أن تبقى بعيدا عن الإحراج دائما أمام الأخريات، ما دمت معها !
فهلا التزمت بذلك ؟!

الرسالة الثانية والثلاثون:


الأمر يسير !
كلما أظهرت مزيدا من الاحترام لزوجتك، كلما أظهرت المزيد والمزيد من الاحترام .. والحب .. والطاعة !

الرسالة الثالثة والثلاثون:


ليس من الضروري أن تقدم لزوجتك الحبيبة هدية كل يوم !
لكن ما الذي يمنعك أن تضع لها كل صباح .. أو مساء .. بطاقة تكتب عليها عبارات تبرز حبك وإعجابك بصفاتها وأخلاقها وعقلها ..
وضعها كل يوم في مكان مختلف واضح لزوجتك، وقريب من قلبها !

الكلام هذا جميل جميل جميل

الرسالة الرابعة والثلاثون:


هل لديك قلم ؟!
هل تملك وقت فراغ ؟!
إذن .. أكتب الطرق التي تستطيع بها أنت وزوجتك دعم أواصر علاقتكما ..
واحرص على تنفيذها لاحقا !

رائع ماوجدته هنا
تسلمين ياسحاب
وجعله في ميزان حسناتك

أهلا بك أخي البتال وشكرا لك الإشادة وارجوا للجميع الإستفادة.

والشكر لأختي الكريمة الصمت الجريح عى متابعتك ودعمك والله يجزاك خير.

الرسالة الخامسة والثلاثون:


حاول أن تقول لحبيبة عمرك وشريكة حياتك كلمة : " نعم "
كلما أمكن ذلك !

الرسالة السادسة والثلاثون:


أعط زوجتك الحرية للتعبير عن الغضب .. الألم .. الإحباط ..
لأن أحد علاجات هذه الحالات هو التعبير المباشر، قبل أن يحتقن داخل نفس زوجتك، ويسفر عن انفجارات لا تحمد عقباها !

الرسالة السابعة والثلاثون:


كان صوتك مرتفعا أكثر من اللازم الليلة الماضية .. أليس كذلك ؟!
بلا شك أن زوجتك تحب سماعك في كل وقت، حتى لو كنتما تمران بضيق .. لكن من الجميل أن تخاطبها لوحدها .. وأن ترقق صوتك لها .. لا أن تسمع الجيران !