لنستفد مع قناة الزوج .

الرسالة الثامنة والثلاثون:


كن راغبا في دفع الثمن اللازم للتمتع بحياة زوجية رائعة !
ولا تظن أن السعادة بلا ثمن !!

الرسالة التاسعة والثلاثون:


إذا لم تجد شيئا لطيفا لتقوله لزوجتك هذا اليوم ..
فتذكر .. أن الصمت أفضل من ذبذبات صوتية رديئة !

الرسالة الأربعون:


لتعيش حياة زوجية سعيدة وهانئة ومريحة ، تحرر من كل تأثير غير صحي لأبويك أو أخواتك على قراراتك داخل بيتك !
وتذكر : أنت رب أسرتك .. وزوجتك هي أقرب الناس إليك !

الرسالة الواحدة والأربعون:



ابحث في القاموس عن معان كثيرة للحب والرومانسية، لكي تستخدمها عندما تتكلم عن الحب مع زوجتك .. الحبيبة !

نصائح جميلة وجيدة
وان دل على شي ،فانما يدل على حرصك الشديد
مشكوووووور

شكرا لك أخي البتال.

الرسالة الثانية والأربعون:


دع زوجتك تفعل الأشياء بأسلوبها وطريقتها .. دون أن تحاول إرشادها إلى أسلوب أفضل أو أقرب إلى نفسك ، ما دام أنها لم تخرج عن جادة الصواب ..
دعها تفعل ما تشاء بطريقتها هي .. ومع الوقت ستجد أن تلك الطريقة قد باتت أقرب إلى نفسك، لأنها ستحرص على تطويرها .

نصائح ذهبيه لاتفوت المتزوجين


شكراً لك

شكرا لك المتابعة أخي مساعد.

الرسالة الثالثة والأربعون:


أراك تجلس اليوم مع زوجتك .. هذا أمر جميل !
لكن يجب حينما تجلس معها أن يكون ذهنك وعقلك حاضرين .. فلا يجب أن تكون مشغولا بكل شيء عداها !
صب انتباهك وتركيزك على زوجتك ..
هي تتحدث إليك، غير أن المؤسف أن ذهنك مشغول بشيء آخر !!

الرسالة الرابعة والأربعون:

إذا حدث بينك وبين زوجتك شجارا فلا تدعه يدوم، وبسرعة ضع له حدا، ولا تترك الليل يمر دون أن ينتهي، حتى لا يفسد عليكما صفاء ليلة واحدة من عمركما الجميل .. وتذكر أن زوجتك تجد فيك الأهل والحي والسكن .. وكل شيء جميل آخر .. فلا تحرمها ذلك كله بسبب شجار !

الرسالة الخامسة والأربعون :

إجازة خاصة ....

أنت بحاجة لإجازة خاصة بك وبزوجتك - فقط -

تقضيانها بمفردكما ، مره أو مرتين كل عام

للترويح عن النفس و تجديد النشاط و إستعادة الذكريات الرائعة ومنح المستقبل ذكريات رائعة جديدة .

الف شكر على طرحك الشيق
والحمدالله على سلامة الرجوع
اعذب التحايا

شكرا ً لدعمك أختي الصمت الجريح .

والله يسلمك يارب .

أهلا ً بك دائما ً .

الرسالة السادسة والأربعون :


مبلغ من المال !!!!

أتظن هذا الدور المطلوب منك كزوج ؟

لو كان هذا صحيحا ً لما رأينا بعض الفقراء أزواجا ً سعداء !

إن لم تعي أن معنى الزواج و الأبوة أكبر من هذا ، فأنت و أسرتك في مشكلة كبرى !