الشاعر قبل الهذلي يمتدح الفارس جبير القمع المسعودي الهذلي يرحمه الله
هذي قصيدة للشاعر قبل بن باخت المسعودي الهذلي على لحن(المجالسي) يمتدح فيها الفارس والشيخ جبير القمع المسعودي الهذلي يرحمه الله وكان قائد الهجوم على حاميه تركيه فالحجاز قبل ١٠٠ عام ومساهمته في تحرير الحجاز من الاحتلال التركي وله قصائد تحفز على الثوره العربيه غني للشرف والفخر والقومية العربيه يقول الشاعر قبل المسعودي الهذلي في قصيدته :
الفارس جبير عريب الجدودي
ظل الرفيق وكيد صدر الحسودي
تشهد له افعاله خيار الشهودي
مات وغلا ذكره مع الناس محييه
عز الله انه من خيار القبيلة
اللي ما يحسب للحمول الثقيلة
مثل الجبال الشامخات الطويلة
وليا نصاه مدور الحق يوفيه
قابل وقابلته سنينٍ صعيبه
يوم اشهب البارود يصلى لهيبه
ياحظ منهو فالقى يعتزيبه
انا اشهد انه فزعت من اعتزا فيه
ناحرله اشرف بيك ذيك العشيه
قايد قوي ويقود قوة قويه
قضه بسيفه من شداد المطيه
وامست جيوش الترك بالعين تبكيه
شرف بني مسعود والراس طايل
عند الملوك وبين كل القبايل
يوم القنا والسيف والدم سايل
نحت جيوش حسين باشا مناحيه
لم الجيوش حسين باشا وناداه
بين القبايل عد فعله وحياه
قال اقتدوا بالقمع وانحو بمنحاه
هذا شجيع وكلنا نقتدي فيه
عسى جنان الخلد بيته ومثواه
في ساعةٍ يحضر بها عند مولاه
ويطهره من كل ذنبٍ تنصاه
من نهر رب البيت مولاه يسقيه
التوقيع |
كل ماراح واحد راح الاخر طريقه
والشمالي عليه لباس ماهو لباسه
انته ولعة في بشتك وشبت حريقه
وانته راعي وطن والدار تعرف عساسه
عبدالله المطرفي |
آخر تعديل عمر العميري يوم 01-08-2025 في 11:29 PM.
|