العودة   ::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها > المجالس العامة > المجلس العام
 

المجلس العام لكافة المواضيع التي ليس لها قسم مُخصص

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-03-2009, 04:21 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية بث تجريبي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

بث تجريبي غير متواجد حالياً


SM127 خطبة الجمعه( 5 )

{المبادرة الى الأعمال الصالحه}
الحمد لله الذي له ملك السماوات والأرض، ولم يتخذ ولدًا ولم يكن له شريك في الملك، وخلق كل شيء فقدره تقديرًا، أحمده سبحانه على نعمه العظيمة، وآلائه الجسيمة، تعالى وتقدس عما يقول الظالمون علوًا كبيرًا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الحي الذي لا يموت، قائم على كل نفس بما كسبت، وكفى به بذنوب عباده خبيرًا بصيرًا، وأشهد أن نبينا وسيدنا محمدًا عبده ورسوله، بعثه الله بشيرًا ونذيرًا، وداعيًا إلى الله بإذنه وسراجًا منيرًا، اللهم صلِّ وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه صلاةً وسلامًا كثيرًا،
أما بعد:
فاتقوا الله أيها المسلمون، وأطيعوا الله ورسوله لعلكم تفلحون
واعلموا -عباد الله- أن فلاح العبد وسعادته وعلو درجته عند خالقه هو بإيمانه وإخلاصه وكثرة أعماله الصالحة، قال الله تعالى: وَمَا أَمْوٰلُكُمْ وَلاَ أَوْلَـٰدُكُمْ بِٱلَّتِى تُقَرّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَىٰ إِلاَّ مَنْ ءامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحاً فَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ جَزَاء ٱلضّعْفِ بِمَا عَمِلُواْ وَهُمْ فِى ٱلْغُرُفَـٰتِ ءامِنُونَ [سبأ:37].
ولِما للأعمال الصالحة من عظيم المنزلة عند رب العالمين أرشد الله تعالى إلى المسارعة إليها بقوله: فَٱسْتَبِقُواْ ٱلْخَيْرٰتِ أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ ٱللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلّ شَىْء قَدِيرٌ [البقرة:148]، وقوله تعالى: وَسَارِعُواْ إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مّن رَّبّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا ٱلسَّمَـٰوٰتُ وَٱلأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران:133]، ولقد حث رسول الرحمة على المبادرة إلى الخيرات والمسارعة إلى الصالحات تزوُّداً ليوم المعاد وتقرباً لرب العباد، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: ((بادروا بالأعمال سبعًا: هل تنظرون إلا إلى فقر مُنْسٍ، أو غنى مطغٍ، أو مرض مفسد، أو هرم مُفنِد، أو موت مجهز، أو الدجال فشرّ غائب يُنتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر)) رواه النسائي والحاكم وصححه والترمذي وقال: "حديث حسن".
والأعمال الصالحة هي قيمة العمر وثمن الآجال، فمن لم يعمر أيام حياته بالأعمال الصالحة فقد خسر نفسه وأضاع دنياه وأخراه، قال الله تعالى: قُلْ إِنَّ ٱلْخَـٰسِرِينَ ٱلَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ أَلاَ ذَلِكَ هُوَ ٱلْخُسْرَانُ ٱلْمُبِينُ [الزمر:15].
والأعمال الصالحة هي ما أمر الله بفعله أو أمر به رسوله وجوباً أو استحباباً، أو ترك ما نهى الله عنه أو نهى عنه رسوله تقرباً إلى الله واحتساباً.
والأعمال الصالحات تكون زاكيةً ووافية الأجر والثواب إذا كانت خالصةً وصواباً، مع فراغ القلب من سواها، وانتفاء مبطلاتها والمعوقات لها.
وأعظم المعوِّقات والموانع من الأعمال الصالحة الفتن الخاصة أو الفتن العامة، وفي هذا الحديث المبارك رغّب النبي بالمبادرة والمسارعة بالأعمال الصالحة قبل الموانع منها والمعوِّقات عنها، وقبل اشتغال الإنسان بخاصة نفسه، أو اشتغاله بفتنةٍ عامة، وما أجلَّ وأعظم وصية الله ووصية رسول الله .
فمعنى قوله عليه الصلاة والسلام: ((بادروا بالأعمال سبعًا)) أي: سابقوا وقوعَ الفتن بالاشتغال بالأعمال الصالحة، واهتموا بها قبل حلول الفتن، وقبل المعوِّقات.
ومعنى قوله عليه السلام: ((هل تنتظرون إلا إلى فقر مُنسٍ)) توبيخٌ على تقصير المكلَّفِين في أمر دينهم، أي: متى تعبدون الله، وتعملون صالحاً؟! فإنكم إن لم تعبدوه مع قلة الشواغل وقوة البدن، فكيف تعبدونه مع كثرة الشواغل وضعف البدن؟! لعل أحدكم ما ينتظر إلا إلى فقر منس يشغله في خاصة نفسه، ويندهش معه، ويستولي عليه همُّ الرزق، والتردد في طلب القوت، وقضاء الحاجات، فلا يقوم بالعبادة إلا في بلبلةِ القلب وتشوُّش الخواطر.
ومعنى: ((أو غنى مُطغ)) أي: مُوقع في الطغيان، وهو مجاوزة الحـد في كـل شـيء، والله تعالى يقول: كَلاَّ إِنَّ ٱلإِنسَـٰنَ لَيَطْغَىٰ أَن رَّءاهُ ٱسْتَغْنَىٰ [العلق:6، 7]، والمال فتنة لصاحبه إن لم يأخذه المرء بحقه، ويعرف حق الله فيه، ويؤدي إلى كل ذي حق حقه منه، وكثيراً ما يكون الغنى جسراً لصاحبه إلى جهنم، إما لكسبه من حرام، أو إنفاقه على الشهوات والملذات المحرمات، أو لانشغاله به عن العبادة والطاعة، وانهماكه في تحصيله، مُعرضاً عن الدار الآخرة، أو لبُخله بما عليه من الحقوق فيه، قال الله تعالى: فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوٰلُهُمْ وَلاَ أَوْلَـٰدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ بِهَا فِي ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَـٰفِرُونَ [التوبة:55]، وقال تعالى: وَلاَ يَحْسَبَنَّ ٱلَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا ءاتَـٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ [آل عمران:180]، وفي الحديث: ((ما من صاحب كنزٍ لا يؤدي زكاته إلا مُثِّل له يوم القيامة شجاعاً أقرع -أي: ثعباناً- فيأخذ بِلَهْزَمَتيه -أي: شدقيه- ويقول: أنا مالك أنا كنزك)) [أخرجه البخاري].
ومعنى قوله عليه الصلاة والسلام: ((أو مرض مفسد)) إما مفسد للبدن لشدته، أو للدين لأجل الكسل الحاصل به، أو مفسد للعقل فلا يلتذ بالعبادة، ولا يتمكن من الطاعة على وجهٍ يثاب عليها.
ومعنى: ((أو هرم مفند)) هو الكبر الذي يوقع في الخرف والهذيان واختلاط العقل، والفَنَد الخرَف وإنكار العقل لهرم أو مرض، وهذا عائق عن الطاعة لمن أصيب به والعياذ بالله.
ومعنى: ((أو موت مجهز)) سريعُ الوقوع يأتي بغتة، فلا يقدر صاحبه على توبة من الذنوب، فيقدم على ربه مجرماً عبداً آبقاً، قد أعد الله له العذاب الأليم والخزي العظيم بذنوبه، ولا يقدر على وصية واجبه أو مستحبة يبيِّنها، ولا يؤخَّر أجله فيكسب خيراً، قال الله تعالى: حَتَّىٰ إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ ٱلْمَوْتُ قَالَ رَبّ ٱرْجِعُونِ لَعَلّى أَعْمَلُ صَـٰلِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ [المؤمنون:99، 100 .
ومعنى قوله عليه السلام: ((أو الدجال فشر غائب يُنتظر)) أي: خروجه، وهو أعظم فتنة عامة منذ خلق الله الخلق إلى قيام الساعة، ليس من فتنة أعظم من فتنته، وهو رجل من بني آدم، أعور العين اليمنى، يزعم أنه رب العالمين، يُجري الله على يديه خوارق للعادات ابتلاءً وامتحاناً، يقول للسماء: أمطري، فتمطر، وللأرض: انبتي، فتنبت، ويقول للخربة: أخرجي كنوزك، فتخرج كنوزها، ويبرئ الأكمه والأبرص, ويحيي الموتى بإذن الله، ، فيتبعه كل منافق ومنافقة، وأكثر أتباعه اليهود وأولاد الزنا والنساء لافتتانهن بالدنيا وزينتها وهمل الناس وسقطهم، ثم يقتله عيسى عليه الصلاة والسلام بباب لُدّ بفلسطين.
ومعنى: ((أو الساعة فالساعة أدهى وأمر)) أي: أكثر مرارة من جميع ما يكابده الإنسان في الدنيا من الشدائد إن قامت ولم يستعد لها بالعمل الصالح، والساعة أمرها عظيم، وهَوْلها شديد، تقذف الطيور لها ما في حواصلها من هولها، وتجتمع لفزعها الوحوش، يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى ٱلنَّاسَ سُكَـٰرَىٰ وَمَا هُم بِسُكَـٰرَىٰ وَلَـٰكِنَّ عَذَابَ ٱللَّهِ شَدِيدٌ [الحج:2]، والموت هو القيامة الصغرى، ففي الحديث عن النبي : ((إذا مات المرء قامت قيامته)) لأنه قد بُشر بالجنة أو النار، وعُذِّبَ بعمله أو سَعِدَ به.
فأرشد النبي أمته إلى البدار إلى الأعمال الصالحة قبل حلول شيء من هذه الأمور السبعة، والمراد الحث على فعل الطاعات والاستكثار من أنواع القربات في حال الصحة والفراغ، وقبل مداهمة الفتن الخاصة أو العامة كالدجال والساعة، والحث على التزوُّد من الخيرات في الحياة قبل الممات، ومفهوم العدد غير مرادٍ في الحديث، فليست الموانع والمعوِّقات للأعمال الصالحة محصورة في هذه الأمور السبعة، وإنما نبَّه النبي على هذه السبع لأهميتها وكثرة تعرض الناس لبعضها، ومما يدل على أن مفهوم العدد غير مراد وأن الموانع والمعوقات للأعمال الصالحة أكثر من هذه السبع ما روى مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أيضاً عن النبي قال: ((بادروا بالأعمال ستاً: طلوع الشمس من مغربها والدخان والدجال والدّابة وخاصة أحدكم وأمر العامة)) أي: الفتنة الخاصة والفتنة العامة، وفي البخاري عن ابن عباس مرفوعاً: ((نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ))، وروى الحاكم عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي قال: ((اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك)).
وكان السلف الصالح رضي الله عنهم يتمسَّكون بهذه التوجيهات النبوية ويعملون بهذه الإرشادات الربانية حتى قال ابن عمر رضي الله عنه: (إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك) رواه البخاري، وفي الحديث: ((تعرَّف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة)) [أخرجه أحمد والحاكم]، قال الله تعالى: يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ وَلاَ تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ نَسُواْ ٱللَّهَ فَأَنسَـٰهُمْ أَنفُسَهُمْ أُولَـئِكَ هُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ [الحشر:18، 19].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، ونفعنا بهدي سيد المرسلين، وبقوله القويم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.
الخطبة الثانية:
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا وسيدنا محمداً عبده ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فاتقوا الله -عباد الله- بالتقرب إليه بطاعاته، والبعد عن محرماته، فقد فتح الله لكم -معشر المسلمين- أبواب الخيرات، قال الله تعالى: يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ ٱرْكَعُواْ وَٱسْجُدُواْ وَاعْبُدُواْ رَبَّكُمْ وَٱفْعَلُواْ ٱلْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [الحج:77]، وفي الحديث عن النبي : ((ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم)) رواه مسلم.
فاحرص -أيها المسلم- على فعل الحسنة كبيرة كانت أو صغيرة، بإخلاص وسُنَّة، فإن الحسنة مضاعفة، قال الله تعالى: مَن جَاء بِٱلْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِٱلسَّيّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ [الأنعام:160]، وفي الحديث عن النبي : ((لا يحقرن أحدكم من المعروف شيئاً، ولو أن يلقى أخاه بوجه طلق)) [أخرجه مسلم]، وإياكم والمعاصي ولو كانت في أعينكم صغيرة، فإن لكل سيئة طالباً كما قال النبي : ((إياكم ومُحقِّرات الذنوب، فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه)) [رواه أحمد والطبراني والبيهقي].
عباد الله، إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰئِكَـتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىّ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلّمُواْ تَسْلِيماً [الأحزاب:56].
فصلوا وسلموا على سيد الأولين والآخرين، وإمام المرسلين، اللهم صل على محمد وعلى آل محمد.............................

الخطيب راشد الناصر






التوقيع





[RAMS]http://www.hothle.com/vb/uploaded/3828_11325092339.mp3[/RAMS]
رد مع اقتباس
قديم 04-03-2009, 04:38 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية ابو محمد الخالدي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

ابو محمد الخالدي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خطبة الجمعه( 5 )

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد

بارك الله فيك يابث تجريبي

وفقك الله






التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 04-03-2009, 04:50 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية مـسـك
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

مـسـك غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خطبة الجمعه( 5 )

جزاك الله خيراً وفي موازين أعمالك إن شاء الله,,






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 04-03-2009, 05:35 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية بث تجريبي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

بث تجريبي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خطبة الجمعه( 5 )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد الخالدي مشاهدة المشاركة
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد

بارك الله فيك يابث تجريبي

وفقك الله
بارك الله في الجميع

أبو محمد

أشكر لك مرورك






رد مع اقتباس
قديم 04-03-2009, 05:36 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية بث تجريبي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

بث تجريبي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خطبة الجمعه( 5 )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـسـك مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيراً وفي موازين أعمالك إن شاء الله,,
آمين يارب العلمين

أشكرك علي المرور

والدعوات الصادقه






رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطبة الجمعه 4 بث تجريبي المجلس العام 12 04-02-2009 08:58 PM
خطبة الجمعة 3 بث تجريبي المجلس العام 5 03-21-2009 02:50 PM
خطبة الجمعة بث تجريبي المجلس العام 6 03-07-2009 09:30 AM
خطبة الجمعه في سوريا راشدالهذلي المجلس العام 5 11-07-2007 01:27 AM


الساعة الآن 01:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل