ارض الشفا فيها شموخ !!!

ارض ُ الشفا فيها شموخ ٌ للسما

ولبئرها ماء ٌ وليس َ من الدِّما

ولكُلّ عرعرة ٍ خَضار ٌ ناصع ٌ

ولوردها ولزهرها نبع ُ الحمى

فحسبت ُ أن ّ ربيعنا بلسانه ِ

كتب َ الخِطابَ مُبسملا ً وبإنمّا

والشمس ُ تُملي للبدور قصائدا ً

والسُحْب ُ ينظر ُ والغمام ُ بلا عمى

وكأنني قد زرتها غرناطة ً

ناوشتها والسيف في الكفر ارتمى

وإذا التشيُّع ُ طاش َ كُل ّ كلامه ِ

سيكون ُ ممطورا ً واهوى زمزما

المجد ُ يعلو ياسميع ُ مقالتي

ولكُل ّ رافضة ٍ نشُبّه بالدُما

لكن ّ كُل ّ جبالنا وتلالنا

ليست لزيف غريبهم إن وُسِّما

الروض ُ اجمل ُ مارأت ْعيني وكم ْ

قد رَشّها غيث ٌ ازاح َ عنا الظما

والقتل ُ ظلم ٌ // والمُقِّدر ُ حاكم ٌ

والغش ليس َ فضيلة ً إن حُرِّما

ولإن ّ أكفان َ الرجال : مساكن ٌ

لم يدْن ُ قبر ٌ / قد ُأزيل وَدُمْدِما

لا لن تنفّذ في مشاريع ٍ لكم

لم ترم ِ شَرَّا ً بل إلهك َ قد رمى

والشؤم ُ في إنتاج ِ شَر ٍ فاسد ٍ

ابليسُ يرعاه ُ واصبح َ مُغرما

وإذا بني الإنسان ِ قَل َّ مُفيدُها

فالله يرضى أن ُتناصح َ مُسلما ً

من قَلَّد َ الصِنديد َ قَل َّ بيانه ُ

حَّتى وإن سَلَّ السيوف مع الرُما

الله اكبر والعوالم ُ تختفي

إذْ لاخريطة َ فالشُمَيْع ُ مُخَتَّما

الثورة ُ الغَرَّاء ُ سيف ٌ مرهف ٌ

تأتي لقومي بالتطوِّر ِ والنَما

يوم َ الكريهة ِ كُلُّنا كخناجر ٍ

في كُل ِّ معركة ٍ ُنقاتل ُ صُوَّما

مُستعصمين َ بحبل ِ خلاق ٍ لنا

مُستمسكين َ وقُدْسُنا :: لك َ مَعْلَما

وجحافل ُ الإرهاب ِ قُصقص َ رأسُها

وبلا جماجم َ حِين َ كُنَّا ضُرَّما

سير ُ الذئابة ِ وسط َ غابات ٍ لها

والشمس ُ تحكي في الروؤس ِ جَهَّنما

الله كَرَّمنا وتنسج ُ تلك َ في

سِرْب ِ العناكب ِ سُودُهن َّ تَجُهَّما

ياأيُّها الابطال ُ من حول ِ الحِمى

فازوا طويلين المناكب ِ واللَمى

ويُصُّور ُ التاريخ ُ كُل ّ مُدَجّج ٍ

إن جاءنا بالثوب ِ أو إن أحرَما

إت قِيل َ يُعلي البَطْر ُ كُل َّ مُحاضر ٍ

فمُحمد ٌ بين السُطور مُقَدَّما

تَبَّا ً لمن قد أكثروا إيذائه ُ

قد فاتهم مجدا ً // وأحوي َ المَغنما

صح لسانك ياشباب

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شباب

	ارض ُ الشفا فيها شموخ ٌ للسما ولبئرها ماء ٌ وليس َ من الدِّما ولكُلّ عرعرة ٍ خَضار ٌ ناصع ٌ ولوردها ولزهرها نبع ُ الحمى فحسبت ُ أن ّ ربيعنا بلسانه ِ كتب َ الخِطابَ مُبسملا ً وبإنمّا والشمس ُ تُملي للبدور قصائدا ً والسُحْب ُ ينظر ُ والغمام ُ بلا عمى وكأنني قد زرتها غرناطة ً ناوشتها والسيف في الكفر ارتمى وإذا التشيُّع ُ طاش َ كُل ّ كلامه ِ سيكون ُ ممطورا ً واهوى زمزما المجد ُ يعلو ياسميع ُ مقالتي ولكُل ّ رافضة ٍ نشُبّه بالدُما لكن ّ كُل ّ جبالنا وتلالنا ليست لزيف غريبهم إن وُسِّما الروض ُ اجمل ُ مارأت ْعيني وكم ْ قد رَشّها غيث ٌ ازاح َ عنا الظما والقتل ُ ظلم ٌ // والمُقِّدر ُ حاكم ٌ والغش ليس َ فضيلة ً إن حُرِّما ولإن ّ أكفان َ الرجال : مساكن ٌ لم يدْن ُ قبر ٌ / قد ُأزيل وَدُمْدِما لا لن تنفّذ في مشاريع ٍ لكم لم ترم ِ شَرَّا ً بل إلهك َ قد رمى والشؤم ُ في إنتاج ِ شَر ٍ فاسد ٍ ابليسُ يرعاه ُ واصبح َ مُغرما وإذا بني الإنسان ِ قَل َّ مُفيدُها فالله يرضى أن ُتناصح َ مُسلما ً من قَلَّد َ الصِنديد َ قَل َّ بيانه ُ حَّتى وإن سَلَّ السيوف مع الرُما الله اكبر والعوالم ُ تختفي إذْ لاخريطة َ فالشُمَيْع ُ مُخَتَّما الثورة ُ الغَرَّاء ُ سيف ٌ مرهف ٌ تأتي لقومي بالتطوِّر ِ والنَما يوم َ الكريهة ِ كُلُّنا كخناجر ٍ في كُل ِّ معركة ٍ ُنقاتل ُ صُوَّما مُستعصمين َ بحبل ِ خلاق ٍ لنا مُستمسكين َ وقُدْسُنا :: لك َ مَعْلَما وجحافل ُ الإرهاب ِ قُصقص َ رأسُها وبلا جماجم َ حِين َ كُنَّا ضُرَّما سير ُ الذئابة ِ وسط َ غابات ٍ لها والشمس ُ تحكي في الروؤس ِ جَهَّنما الله كَرَّمنا وتنسج ُ تلك َ في سِرْب ِ العناكب ِ سُودُهن َّ تَجُهَّما ياأيُّها الابطال ُ من حول ِ الحِمى فازوا طويلين المناكب ِ واللَمى ويُصُّور ُ التاريخ ُ كُل ّ مُدَجّج ٍ إن جاءنا بالثوب ِ أو إن أحرَما إت قِيل َ يُعلي البَطْر ُ كُل َّ مُحاضر ٍ فمُحمد ٌ بين السُطور مُقَدَّما تَبَّا ً لمن قد أكثروا إيذائه ُ قد فاتهم مجدا ً // وأحوي َ المَغنما

الله يعيطك العافية على القصيدة

النادر وامير الليل

الله يحييكم ويسلمكم

صح لسانك ياشباب

الله يسلمك ياغازي

لافض فوك أخي شباب

ولا يفضفض الله فاك يالغالي على القلوب