لحظة نزول الحجاج في مطار جده من الطائره اللتي أقلتهم من بيروت
وأيضا نزول الحجاج من الباخره الى ميناء جده
رجل بالزي العربي يقف عند مركز تفتيش بين جده ومكه
رئيس الوفد المصرى للحج مع حاكم جده (القائم مقام) وهو الأمير عبد الرحمن السديري رحمه الله
صعيد عرفات من على جبل الرحمه
صوره أخرى لصعيد عرفات من أعلى جبل الرحمه
حاج يكتب رسالة لأهله
حجاج يطبخون الغداء بأنفسهم في يوم عرفه
الحلق
الجمرة ..
لاحظ البيوت قرب الجمره والبسطات،،
ايضا تلاحظ الأشخاص أسفل الصوره ذوو ألأردية الحمراء يشد على الوسط وتشتهر به القبائل اللتي تسكن بين مكه والطائف، وكان بعضا من أهالي وادي المحرم والهدا يلبسونه قبل اربعين سنه ويسمى (الحمودي).
هذا شرطي يحمل في يده سلكا لتفريق التجمعات غير النظاميه أي بمعني تنظيم سير الحجاج المشاة وبندقية على ظهره
شرطي في وسط الصوره ينظف الحجر الأسود وينظم الحجاج والمصلين في استلام الحجر
الحجاج ينظرون الى انزال كسوة الكعبه والمصنوعه في مصر (وقتها)
المطاف ويرى الحطيم، البناء الكبير وهو على بئر زمزم، المنبر وأحد مقامات الأئمه الأربعه
حركه تجاريه خارج الحرم من جهة المسعى، بيع كل شيء مثل سجاد، خبز، و بائعو القهوة والشاي في المحلات تحت المباني
حشد من المصلين لم يتمكنوا من الدخول الى المسجد الحرام يجلسون على ركبهم لسماع الخطبه