170 مواطن سعودي يتسابقون على 9 وظائف عامل نظافة

تقدم 170 مواطنا أكثرهم يحملون شهادة الثانوية العامة وأحدهم حاصل على مؤهل جامعي، للحصول على وظيفة عامل نظافة في مدارس حداد جنوبي الطائف، بعد أن أعلنت إدارة التربية والتعليم عن شغور 9 وظائف عامل نظافة، مراسل مكتبي، وحارس ليلي، إثر إحالة شاغلي هذه الوظائف للتقاعد لبلوغهم سن الستين. وشكلت الإدرة لجنة مكونة من: مدير مكتب التربية والتعليم في حداد، مديري المدارس التسع التي فيها الوظائف الشاغرة، ومشرف تربوي، للمفاضلة واختيار من تنطبق عليه الشروط للتعيين، ورفعها لمدير التعليم في الطائف لاعتمادها.



حسبي الله ونعم والوكيل

http://www.5abr.com/news-action-show-id-7552.htm

(( مؤهل جامعي ))

16 سنه دراسه وفي الأخير عامل نظافه

لا حول ولا قوة الا بالله ..
وانا كنت مفكر انو بس عندنا بسوريا المتعلمين بيشتغلو بالبناء ..

والله هي اكبر اهانة للعلم ..
قسما بالله ... حرااااااااااااااااااااااا اااام ..
بس الحق على الجهات الرسمية اولا واخيرا ..

يعني انا بعرف 2 سوريين بيشتغلو بمكتب العمل ... ليش ؟؟
هي مو دائرة حكومية سعودية .؟؟؟

يعني العمالة ما ضلت بالشركات الخاصة ... بل تجاوزتها لتشمل الجهات الحكومية ..

باعتقادي ... لازم كل شي الو علاقة بدوائر الدولة يكون فيه سعوديين حصرا ...
لا سمح الله اذا صار حرب او شي ...ما حدا رح يكون غيور على وطنو ويحفظ اسرارو قد المواطن .. .....

الحمدلله انهم حصلو وظايف احسن من البطاله!!!!!!


مشكور

أشكر كاتب الموضوع على نقله للخبر هذا اولا ً 00

ثانيا : أرحب بكم جميعا ً وأسأل الله لنا ولكم توفيقا ً وسدادا ً في الداراين , فلقد أشتقت لكم كثيرا ً وها أنا أعود إليكم بعد غياب طويل جدا جدا لا أدري كم دام 0

مما أحب أن أذكره ..,

الفساد الأداري عندنا في السعودية للأسف .. فليس هناك أمانة من كبار المسؤولين الذين أعطهم الدولة المناصب ليراعوا الله في الخلق .,

نجد وللأسف ما يبكي العين ويدمي القلب ويقطب الجبين ., والله الذي لا إله إلا يخبرني أحد أبناء عمومتي يعمل محققا ً في هئية الرقابة والتحقيق , حقق في قضية شاب سارق وفي صلب التحقيق يقول سألته سؤالا ً شخصيا : قلت له ما هو مؤهلك الدراسي .. قال لي : ياشيخ .. أنا خريج جامعي من كلية الصيدلة !! ولم أجد وظيفة إلى الآن ! ! وله ثلاث سنوات من أن تخرج .. فلما قلت له ما اسم الشاب .. قال هي أسرار عمل ... ! . فوصفت له شابا ً أعرفه بنفس المواصفات ..

في نهاية الأمر تفاجأت بأني أعرف الشاب السارق ! !!

ياترى من المسؤول ؟ أين التمثال الوزاري ! غازي القصيبي من هذه المهاترات ؟ .. ليس له هم إلا المرأة

ألا يكفيه أنه أراد توظيف بناتنا السعوديات خادمات في البيوت ! هذا اللي أراد أنجازه فقط .. أما توظيف الذكور فلا ..


أحدهم يشتكي لي ويبكي بعد أن حضر لي خطبة جمعة يقول لي : والله يا أخ مشعل أني تبت إلى الله من كل شي .., لكن والله أني أضطر للرجوع إلى السجن ليس لدي عمل أعمل فيه حتى أرفع نفسي على أن أطلب والدي في كل يوم خمس ريالات ! ! أو عشر ريالات ! حتى آكل بها 00

الجرائم في مجتمعنا في ازدياد بسبب البطالة ... فليس للشباب إلا طريقين لاثالث لهما إن لم يتم توظيفهم ..

إما الإنخراط في طريق المخدرات والهلاك .. وإما أن يسلكوا طريق التفجير والتكفير من أجل أن ينهوا حياتهم بعد ما سأت وضاقت بهم الأرض بما رحبت بسبب حالهم ..


لما لا نكون كبريطانيا ؟ ! ! 00 الأن في بريطانيا الخريج الجامعي تصرف الدولة عليه راتب حتى يجد وظيفة ... حتى يحمون شبابهم من الإنحراف الجنسي .مع أن المجال مفتوح عندهم فلا دين يقيدهم ..

أما نحن المسلمين أولى بهذا النظام.. حتى نحمي أولادنا من الأنحراف الجنسي والفكري و الأقتصادي .. أما بهذه الطريقة خريجوا الجامعات سيضيفون إلى شهادة حسن السيرة والسلوك الجامعية .. شهادة أخرى وهي شهادة حسن سيرة وسلوك ثانية .. ولكن من جهة السجون التي دخلوها ...

الكلام لدي كثير ولا أريد الإطالة .. لكن أتمنى ممن يهمه الأمر أن ينظر في حال أبنائنا المسلمين ويترك المنصب إن كان ليس أهلا ً له 000

شكرا لأخي كاتب الموضوع

لا تعليق ,,,,,,,,,,,لاحول ولاقوة الا بالله

لاحول ولاقوة الا بالله

حسبي الله ونعم الوكيل وهذا الأمر ليس غريباً لأنه واقع يعيشه مجتمعنا باستثناء طبقة معينة ممن تولوا أمور المسلمين وقد أُمِّن لهم العيش برغد بطريقةٍ أو بأخرى دون النظر إلى شرعية هذه الطريقة وبالتالي فهم لايحسون بمعاناة من أمضى عمره بالدراسة والتحصيل العلمي علماً أن غالبيتهم لم يتسنى لهم الالتحاق بالجامعات إلا بعد دفع الواسطات لقبولهم في تلك الجامعات أو المعاهد على أمل لعل وعسى يجدون وظائف بعد تخرجهم حسب تخصصاتهم ولكن المعاناة الحقيقية تبدأ منذ اللحظة الأولى بعد نيل الدارس أو الدارسة الشهادة بمختلف مستوياتها وذلك بسبب التجاهل المتعمد من قبل فئة أبعد ماتكون عن هموم المجتمع ومعاناته وأرجو ألاّنستغرب يوماً إذا مارأينا من تدفعه الحاجة إلى البحث عن عمل خارج الوطن وبالذات إذا استمر هذا التجاهل المتعمد ممن وضعوا أنفسهم على رأس المسؤولية وهم ليسوا أهلاً لها لأنهم لايملكون ذرة من ضمير أو إنسانية .

حسبي الله ونعم الوكيل وهذا الأمر ليس غريباً لأنه واقع يعيشه مجتمعنا باستثناء طبقة معينة ممن تولوا أمور المسلمين وقد أُمِّن لهم العيش برغد بطريقةٍ أو بأخرى دون النظر إلى شرعية هذه الطريقة وبالتالي فهم لايحسون بمعاناة من أمضى عمره بالدراسة والتحصيل العلمي علماً أن غالبيتهم لم يتسن لهم الالتحاق بالجامعات إلا بعد دفع الواسطات لقبولهم في تلك الجامعات أو المعاهد وقد يوفقون بالقبول أو لايُقبلون على أمل لعل وعسى يجدون وظائف بعد تخرجهم حسب تخصصاتهم ولكن المعاناة الحقيقية تبدأ منذ اللحظة الأولى بعد نيل الدارس أو الدارسة الشهادة بمختلف مستوياتها وذلك بسبب التجاهل المتعمد من قبل فئة أبعد ماتكون عن هموم المجتمع ومعاناته وأرجو ألاّنستغرب يوماً إذا مارأينا من تدفعه الحاجة إلى البحث عن عمل خارج الوطن وبالذات إذا استمر هذا التجاهل المتعمد ممن وضعوا أنفسهم على رأس المسؤولية وهم ليسوا أهلاً لها لأنهم لايملكون ذرة من ضمير أو إنسانية .

اييييييييييه هذي آخرتها يالشهاده
الله يعلم وشلي بيسير فينا

أكيد ياشيخ عبدالله الحجي لن يحسون بحياة المواطن ... فهم يعيشون حياة مخملية .. قصور فارهة على حساب الحكومة .. سيارات bmw أو بانوراما تغيرها لهم الدولة سنويا ً ! ,.,,, مشالح ملكية أيضا ً على حساب الدولة .. بالإظافة لى جواز سفر دبلوماسي ! وحصانة دبلوماسية دولية على مستوى العالم ! ...

أنا أعرف بهؤلاء الناس فلقد عرفتهم عن قرب

يا أستاذي الفاضل ... شخص لم يجرب حياتنا البسيطة .. شخص لم يصف طابور مع العالم في الحارة ويتشري فول وتميس . ولم يفعل مثل ما نفعل ..

إذا ً لا تلمه إذا كان لا يفكر في الناس ..


لتسقط البطانة الفاسدة إلى مزبلة التاريخ

اخي العزيز مشعل الكبكبي حفظه الله

اشكرك على مرورك الكريم والواقع المريرمؤلم وليس لنا الاانقول لهؤلاء حسبنا الله عليكم ونعم الوكيل وان نردد الحكمة التي تقول اذادعتك قدرتك الى ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك والله يمهل ولا يهمل بقي ان اقول والله لقد عملت مع هؤلاء القوم اكثر من عشرين عاما موضفا رسميا في احدالمواقع المتميزة وشاهدت واطلعت على البذخ المتناهي الذي يعجز اللسان عن وصفه فالله المستعان

الله يكون في العون